طبعا كلنا ركبنا ميكروباصات
– السائقون بدون اخلاق
– قلت ادب متناهية
– كثير منهم لا يعرف القراءة او الكتابة
– جميعهم يدفعون رشاوي لامناء الشرطة
– اكثرهم لا يوجد معاه رخصة او رخصة عربة
– ليس لهم مواقف محددة، مثلا في المقطم منطقة الزلزال عبارة عن موقف كبير، يقفون في اي مكان، السائقون يتشاجرون يوميا مع بعضهم او مع زبون لو اعترض.
المهم ان كل ذلك يحدث امام قسم الشرطة
– العربات نصفها لا يصلح للمشي على الشوارع
– وعلى قد ما هما حللو مشكلة المواصلات خلقوا مشاكل جديدة كالبلطجة
وائل المأمون
احداث مصر
الميكروباص الطريق السريع الى البلطجة
اضيف بتاريخ: Monday, March 14th, 2011 في 17:25
كلمات جريدة احداث: احداث, احداث مصر, المقطم, مصر, وائل المأمون
اهل ممكن يحكم فرنسا مسلم إذا حكم امريكا مسلم مش هيحكم مصر مسيحى
المادة الثانية من الدستور يجب ان تتغير اذا اردنا ان نكون دولة مدنية ديموقراطية، فهي تعطي الحق فقط للمسلمين ولا تعطي حق للمسيحيين، وانا مسلم ولكن لو وجدنا رجل مسيحي هو الاقدر على ادارة البلد لا نعينه فقط لانه مسيحي وناتي بواحد مسلم اقل منه في الخبرة لمجرد انه مسلم، فما الفرق بين النظام السابق الذي كان يضع اهل الثقة بدل اهل الخبرة وهذا الذي نحن كلنا كشعب لم نكن موافقون عليه.
اتفرج الان على السائقين كيف يعاملون افراد الشرطة، قلت ادب وانا قررت لو شفت سائق غلطان يعامل عسكري او امين شرطة بقلت ادب انا ساتعاون مع الشرطة ضده ويجب علينا كلنا فعل ذلك لتربيتهم.
اقسم بالله مشفت اقذر من هولأأ القذرة
أنهم يملؤون البلد أنظر حولك تجدهم … فى مدينه السلام الأمر أكثر خطوره … سيارات بدون لوحات … أحداث يقودون السيارات … سيارات متهالكه حيث أن أحدثت كارثه أو قتلت مارا تركها الحدث أو البلطجى الذى كان يقودها ويتركها وذاب وسط الهوجه ويضيع دم القتيل هدر … ولو بحثت فى أنحاء الدوله لن يفرق كثيرا … وللعلم هى فى الغالب ملك أفراد من الشرطه أو تعمل تحت حمايتهم . وهذا من سلبيات الداخليه البائده.