اذا كان المجلس العسكرى الحاكم للبلآد الأن يستمد شرعيته من سقوط الدستور أى أن الدستور المصرى مات مات فما معنى الكلام الآن عن تعديل الدستور؟ هل سمعتم عن اجراء عملية جراحية لشخص ميت؟ ماذا جرى لعقول المصريين اذن؟ يقول بعضهم أنهم يخشون على ألاتوضع المادة 2 فى الدستور الجديد خوف على هوية الدولة من لغة ودين اسلامى_أقول اهؤلاء أن المادة 2 هذه لم تكن موجودة فى الدستور السابق دستور 1964 فهل مصر كانت تعانى من نقص فى هويتها من دين اسلامى ولغة عربية؟ كفاكم تضليل_نحن الآن فى حلة ثورية مقدسة تقتضى منا أن نبدأ البناء بشكل صحيح وحقيقى_ثم أن الذى وضع المادة 2 هذه هو الرئيس الرئيس السادات لأغراض سياسية رخيصة على رأسها التحلف مع جماعة الأخوان المسلمين لضرب اليسار السياسى فى مصر وعلى رأسهم الماركسيين بدعوة أن الماركسية مذهب وفلسفة ملحدة_كأن الماركسية كمذهب سياسى أقتصادى قد أختذل كلية فى موقفه من الدين متانسيين عن عمد تأييد هذا المذهب فى ضرورة أن تكون هناك عدالة أجتماعية التى ضرب بها نظام السادات عرض الحائط هو ونظام مبارك الغير مأسوف عليه_وتم النهب الممنهج لثروات مصر والشعب المصرى بدءا من عصر السادات وبلغ قمته المأساوية فى ههد مبارك_أفيقوا أيها المصريون وكفانا هوان وقولوا لا للتعديلات الدستورية وأنتم مرتاحوا الضمير.
وصف القسم
أحداث مصر اليوم 2019 شاهد اخر اخبار الاحداث المصرية الاخيرة الان
بحث جريدة أحداث
مصريات
- رابط موقع نتائج وزارة التربية والتعليم السورية moed.gov.sy
- فرص التعليم والمنح الدراسية في الجامعة المصرية الروسية
- ستاندرد تشارترد: توقعات بارتفاع اسعار البيتكوين إلى 120 ألف دولار
- اختبارات القدرات 2023 مواعيد وأماكن التقديم والكليات المتاحة
- موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2023 وأسرع طرق معرفتها الآن
- صور رمضان 2023 تحميل بطاقات وخلفيات كروت رمضانية جديدة جدًا
- وصفات حلويات عيد الحب: طريقة تحضير قلوب الشوكولاتة والبسكويت المحشي
- رسائل الفلانتين للحبيب 2023 تهاني عيد حب سعيد للعشاق
- كروت معايدة عيد الحب متحركة 2023 بطاقات صور تواقيع الفلانتين
- رسائل عيد الحب 2023 كلمات حب قصيرة مضحكة تهنئة الفالنتاين
COPYRIGHT (C) 2025موقع جريدة احداث اليوم : احد مواقع شبكة مصريات
للاسف الشديد خرج جموع الشعب المصرى يوم السبت للتصويت على الاستقرار وليس تعديل الدستور الشعب الطيب فاكر ان نعم فيها استقرار البلد كل واحد او واحدة يقول حنقول نعم علشان البلد تمشى وهذا مفهوم خاطى ربنا معانا فى اللى جاى
اسمح لى ان اختلف معك
فى الحالتين يوجد دستور جديد
فى حالة نعم سوف تتم انتخابات على الدستور بعد التعديل ثم بعد انتخابات مجلس الشعب سوف يتم تاسيس الجمعية الدستورية لصياغة الدستور الجديد
فى حالة لا سوف يتم استمرار حالة حكم الجيش لحين تشكيل الجمعية التأسيسة للدستور الجديد
الفرق بين الاثنين ان نعم نسرع بالتغيير على عكس لا التى تتطلب مزيدا من الوقت
مين اللى قال ان الدستور مات محدش قال عشان نعزى ماهو مش معنى ان النظام سقط يبقى الدستور مات بالعكس انا شايفة ان التعديلات دى كويسة واظن دى كان مطالب الثورة ولا الانسان بطبعة طماع لما اتيح لنا التعديل اللى مكناش عرفين نوصلة نقوووووووول لا احنا عايزين نغيره خالص طب خلوها خطوة خطوة دى الدنيا اتخلقت فى سبع ايام دا حتى لو الطفرة اللى انتو عايزنها تحصل دى ممكن الواحد ميعرفش يتاقلم عليها ويموت هو مش الدستووووووووووووور
نعم نعم نعم نعم