للحقيقه

احداث مصر

مبارك نجح خارجيا بجهوده وفشل داخليا بأخطاء فريقه

مبارك نجح خارجيا بجهوده وفشل داخليا بأخطاء فريقه

ترشيح قطر للعطيه امين لجامعة الدول العربيه وطلبها نقل مقر الجامعه لقطر يكشف حقيقة تغطية قناة الجزيرة لثورة مصر ..القاء خاميئنى لخطبة جمعه باللغه العربيه لاول مره يكشف حقيقة دعم ايران وحزب الله وسوريا للثوره الدعم اعلاميا ولا أقصد الشكيك بنزاهة الثوره بعد رحيل مبارك تفرق الداعمون وكلا يريد تحقيق مكاسبه قطر بجزيرتها تريد زعامه عربيه وحزب الله بايرانيتها يريد علاقة تبيعه مع مصر وسوريا تريد لعب دور جديد فى الشرق الاوسط ولكن المتظاهرين بمصر يردون مصر قويه مصر ديمقراطيه لها دورها ومكانتها العالميه والواقع اليوم يؤكد أن مصر كل يوم تفقد الكثير من ذلك
عند حدوث فراغ لن يقف الاخرون بانتظار استعادة مصر لدورها لملئه ..يا شعب مصر ثورتكم اسقطت مبارك واليوم تحاكمه وحزبه تم حله والدستور تم التصويت على تعديل بنوده فماذا بقى من اهداف تنادون بها أرحموا مصر أرحموا اشقاء مصر أعيدو لمصر مكانتها لا تخربوا بيوتكم بايديكم ساعدوا اشقائكم المخلصين ليساهم فى بناء بلدكم واستعادتكم لدوركم فنحن فى بلدكم الثاني السعوديه نتألم من اجلكم وندعوا لكم فى منابرنا [ان يحفظ الله مصر وأهلها منذ قيام ثورتكم عندماكان الاخرون يرقصون على جراحكم كانوا نرفع أيدينا بالحرم النبوى وفى المسجد الحرام بالدعاء لكم ولم نلتفت لاصوات نالت مننا وكلنا ثقه ان المصريين بعد زول الغمه سوف يعيدون ترتيب اوراقهم ليعوفوا من كان محب لهم ولبلدهم يحرص على وحدتهم والحفاظ على مقدراتهم ومكايبهم ومن كان يقف معهم ليرقى على جراحهم ويحقق مكاسب على حسابهم ..متى يشرق فجر جديد تكون فيه مصر قلبنا وأمنا وعمقنا العربي بنيلها نشوة الحريه وبأهرامها شموخ العروبه متى تشرق مصر ..متى تعود الام لتحضن أبنائها فقد طال بهم الشوق لحضنها الدافء ولقبلها النابض بالحب ..متى تعود مصر أمجاد أنتصرتنا وساعدنا الامين ..متى تعودين ياأماه لابنائك ..ابناءك الذين كانوا يبكون لمرضك كانوا يدعون لشفائك

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Sunday, April 17th, 2011 في 03:34

كلمات جريدة احداث: , , , , , , ,

ردود to “مبارك نجح خارجيا بجهوده وفشل داخليا بأخطاء فريقه”

  1. ayman
    17/04/2011 at 11:22

    و الله معك الف حق فيما قلته نسألكم الدعاء لنا فى مصر بالصلاح و الاصلاح عسى ان يستجب الله لدعائنا

اترك تعليقاًً على هذا الرأي