مجدى عبد الرحمن محمد عبده

انتخابات مجلس النوب

ليه كده يا فلول ؟ ؟

الفلول يندسون فى ترشيحات مجلس الشعب !! رموز الفلول يتخفون فى ثياب الطهاره والبراءه !! يحاولون خداع الشعب وشباب الثوره … يحاولون عوده الوطن إلى الوراء ..إلى الخلف !! كأنه لا ثوره قامت ، ولا دماء سالت ؟ ولا شباب قدموا ارواحهم رخيصه فى سبيل العيش والحريه والعداله الاجتماعيه ؟؟ الترشيحات الجديده دخل فيها كل من هب ودب ، لان قانون الغدر ، او إفساد الحياه السياسيه لم يصدر بعد ! فلا مانع يمنعهم ! ولا قانون يردعهم ! الفلول يريدون ان يتقدموا الصفوف ؟؟ تانى ! تانى نعيد الكره ؟ ومره اخرى يريدون إدخال الوطن فى ثلاثون سنه اخرى من الفساد والافساد وقله الضمير ؟ الم يحن الوقت بعد ليتحرر شعب مصر ، من الذل والافساد والسرقه والنهب ، يا ايها الناخبون انتبهوا ! ضعوا مصر فى اعينكم ، لا تختاروا من افسد ومن سرق ! ومن انشغل بجمع الملايين والمليارات على حساب الشعب الصابر ! فلقد ترشح للمجلس فلول ومندسين ! وقانون الافساد نائم وغائب ؟ إنتبهوا …

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Tuesday, October 25th, 2011 في 19:41

كلمات جريدة احداث: , , ,

2 رد to “ليه كده يا فلول ؟ ؟”

  1. السيداحمدالسيد
    28/10/2011 at 17:50

    اناشدكل مواطن ومواطنة ان ينتبهوا من الفلواالذيناندسواوسط الشباب ورشحواانفسهم اعتباراانهم سوف يغيروا الحياة السياسية فصوتك امانه اعطية لمن يستحقة والله الموفق علي مايحبه ويرضاه

  2. السيد عبدالمعطى حسن
    26/10/2011 at 10:43

    وهنا يأتى دور المواطن الايجابى فى الاختيار الصحيح وقل بكل ثقه وصدق وداعا لكل افاك اثيم من استطاع ان يحصل على صوتى على رغم منى وعلى غير ارادتى بالتزوير وداعا لمن كان ينضم للحزب الحاكم من اجل مصالحه الشخصيه ودعا لمن تربح من دخوله فى المجالس السابقه ودعا لسالبى الاراضى وداعا لحرامية احلام الشباب وداعا لكل من لم نكن نراهم الامرة واحده كل اربع اعوام وداعا لكل من كان يقوم بيتغيير ارقام التليفونات فور اعلان التنائج لكل هؤلاء اقول لكم ابتعدوا فقد عرفناكم معرفة المتيقن من الامور لقد افتضح امركم فلا مكتان لكم بيننا الان عودوا الى جحوركم فقد اكتشفنا كدبكم علينا وجاء الوقت الان لنختار الانسب والافضل والاطهر ليمثلنا فى اول مجلس نيابى تشريعى حر فلا فلول ولاتزوير ولا احمد عز ولاسيد قراره الكل فى الجحيم ولن يبقى لنا الا الوطن والمواطن الحر الاصيل

اترك تعليقاًً على هذا الرأي