اسامة المنياوي

انتخابات الرئاسة

مصر اكبر من محمد مرسي وجماعته

أي توحيد صف الذي سوف يكون على يد المهندس محمد مرسي   مصر أكبر من محمد مرسي ومن الاخوان ومن مبارك كيف بالله عليك يرأس مصر شخص ولائة للجماعة والمرشد قبل أن يكون زلائة لمصر يعني رشح نفسك يا مرسي يروح مرسي يرشح نفسه انسحب يا مرسي يروح مرسي ينسحب – المندس محمد مرسي لم يرشح نفسه عن قناعه بل تنفيذا لأمر الجماعة وأي عمل اجتماعي كان لجماعة الاخوان غير خدمة بعضهم البعض لم اسمه انهم انشأو جميعيات لكفالة اليتم أو كفالة طالب علم أو استخدام شباب الاخوان في حل المشكلات مثل إزالة القمامة أو المشاركة في اللجان الشعبية أو حفظ الأمن في غياب الشرطة أو مواجهة البلطجية أو حتي إصلاحهم لم أري للأخوان مشروع قومي ملموس رغم تنظيمهم وكثرة عددهم وعتادهم ولم يعرف الاسلام التحزبات والجماعات هذا من شيعة فلان وهذا من جماعة فلان هذا خطر جسيم على الاسلام الاسلام يدعو إلي إنكار الذات وإعلاء كلمة الحق ولا يحجر على الرأي ويصادره على سبيل المثال ما الجرم الذي اقترفه أبو الفتوح في ترشيحه للرئاسة حتي يتم استبعاده من جماعة الأخوان أنه مجرد حجر على الرأي والتصرفات من المتلفحين بعباءة الدين لا يصلحوا أن يعبروا عن الدين من أقاموا الدنيا وأقعدوها عند استبعادهم وتحولوا إلي ديكتاتور جديد وتوعدوا الناس بالويل والثبور وعظائم الأمور معتمدين على من ضللوهم من التابعين لا يصلح أن يتبؤوا أمور البلاد والعباد من عارضوا الرئيس تاوحيد الذي حارب اسرائيل وانتصر عليها وبالان يطبلون ويزمرون لاتفاقية السلام من قالوا لا نرغب في الحكومة وبعدها ارادو حل الحكومة وتشكيل حكومة منهم من قالوا لا نرغب في الرئاسة وبعد ذلك رشحوا رئيس منهم من يقولوا لا ولاء للوطن الولاء للدين فقط ولا غبار أن يكون الولاء للدين والوطن فلا تعارض في اعتقادي يا اخي تذكر قول الله تعالي {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا. تَبْدِيلاً } وحسبي الله ونعم الوكيل

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Tuesday, May 15th, 2012 في 20:51

كلمات جريدة احداث: , ,

10 رد to “مصر اكبر من محمد مرسي وجماعته”

  1. لك الله يا مصر
    25/05/2012 at 15:07

    اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين يا رب العالمين

  2. لك الله يا مصر
    25/05/2012 at 15:05

    الاخت غيمان والاخ اللى بيتكلم عن الجمعيات اللى بتبيع حاجات باسعار مخفضه والحاجات دى كانت فين دى يا استاذ قبل الانتخابات الحاجات دى ظهرت قبل الانتخابات مباشره والبلد والناس خلاص فاقو وفهمو كويس الاخوان مصلحتهم فين ولمين تحديدا وطبعا كلنا عارفين السيد محمد مرسى افندى امتى يقدر ياخد قرار لو بقى رئيس مصر طبعا مش هيقدر ولا هيعرف الا طبعا لما ياخد امر المرشد والجماعه , بذمتك واحد زى ده قاعد منظر بس على الكرسى يحكم بلد زى مصر يا اخونا فوقو الناس دى بتفصل كل حاجه على مزاجهم وربنا والحاجات اللى عملوها اليومين دول بقت موضه قديمه كان بيعملها الحزب الوطنى بالظبط ونقدر نقول زى الاخ السلفى اللى قال الاخوان والحزب الوطنى وجهان لعمله واحده الله يستر عليكى يا مصر

  3. سمير جاد
    21/05/2012 at 11:41

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله اخى الفاضل من الواضح ومن سياق حديثك انك ملتزم مثلى ومثل بقية المصريين بتصلى وبتصوم وعارف ربنا يعنى زينا اسلام وسطى وهذا شئى جميل لانى اكتر من 80% من المسلميين المصريين كده .والوم عليك فقط تحاملك على الأخوان فهم لم ينالو فرصة حقيقية لخدمة الناس على الرغم من ان لديهم جهود ملموسة فى بعض المجالات مثل مستشفى ميدانى لخدمة اهل حى الرس السوداء ميدان شارع القاهرة بالاسكندرية واخرى مجمع سوق تجارى لمواد غذائية متكاملة باسعار مخفضة فى السيوف – اسكندرية وهذا ماعلمة فى اسكندرية وغيرها الكثير فى بقية المحافظات وهذه خدمات رجل الشارع ولكنى ارجو من سيادتك ان تفرق بين الأسلام الوسطى بتاع الأخوان وتقبل الأخر لديهم وبين الأسلام السلفى الذى غالبا لا يتقبل الأخر وكما قلت بيخدمو بعضهم والجميع كويسيين اخوان وسلفيين واحسن منى . ولكن لى عندك كلمة الا وهى احنا كمسلميين عندنا فرصة لكى نسلك طريق تجربة الدولة الأسلامية الوسطية المعتدلة المتعقلة لية نرفض لو حبينا نحكم على سلوك الرفض ده حسنة ولا سيئه هل لنا ان نرفض قيام الدولة الأسلامية ماذا نقول لله غدآ.
    اخى الفاضل لا يصلح هذه الأمة الا بما صلح به اولها ونحن نحاول والله يساعدنا وعلينا التفكير فى بقية مرشحى الرئاسة اولا عمر موسى واحمد شفيق علاقاتهم بالنظام السابق قوية وعملية التغير المنشوده سوف تكون صعبة جدآ عليهم وعمر موسى ليس له الا انه وزير خارجية وامين جامعة الدول العربية شغل مكاتب وليس عمل تنفيذى يعنى توصيات وفى النهاية جيل غير الجيل مع احترامى لخبرته وحمديين صباحى ناصرى اشتركى لسة هنرجع تانى لعبد الناصر الزمن اتغير وخالد على محامى كويس بيدور على حقوق الناس بس مفيش مؤسسة وراه نعمل اللى علينا ونختار محمد مرسى وهنا ندعو الله انو يوفقنا يارب احنا عايزنها اسلامية ولكن منخترش حمدين صباحى ولا شفيق ولا موسى ونقولو يارب معلش احنا سيبنا الأسلام عشان احنا شايفين دول احسن وانى الأسلام والناس دول مش زمانهم اعتقد اننا نعمل اللى علينا وتكون ( معذرة الى ربكم ولعلكم تتقون )صدق الله العظيم

  4. Eman
    20/05/2012 at 16:31

    انتم مش عارفين تحسبو مين او مصدومين من من الى عملة مبارك مقدمكمش غير جماعةالاخوان الى بتعملوها شماعة تحطو عليها اخطائكم انتم مقدرتوش توصلو للى وصلو لية الاخوان عشان كدة انت محروقين دمكم فعلا حسبى الله ونعم الوكيل

  5. امين
    19/05/2012 at 02:27

    بارك الله فيك ياسلفي

  6. السلفي
    19/05/2012 at 02:24

    الاخوان لا يس

  7. السلفي
    19/05/2012 at 02:23

    الاخوان والحزب الوطني وجهان لعمله واحده

  8. اسامه المنياوي
    17/05/2012 at 21:11

    يا اخي انا لا اتحدث بسطحية ولكن همي هو همك وهم كل المصرين ولا تفكر يوماً أن معني رفضي للسيد محمد مرسي أو الأخوان هو رفضي لشرع الله فأنا مؤمن تمام الأيمان وأعلم كل العلم أن الله ما خلقنا ألا لنعبده وهو أعلم منا بنا ولكن لا تقصر الاسلام على الجماعة وأن لم تتطبق جماعة الاخوان الشريعة فانها لن تطبق أن الله غالب على أمره – لعلك تذكر أول مشاركة للأخوان في النتخابات عندموافي التسعينات تحت شعار الاسلام هوا الحل وموقف الجماعة الاسلامية من ذلك والتهكم والسخرية التي لاقته جماعة الاخوان من الجماعة الاسلامية أثر فشل الأولي في الانتخابات بغض النظر عن تزوير الانتخابات فمن وجهة الجماعةالاسلامية أنه يكفي أن جماعة الاخوان شاركت مع المزورين – الجماعة الاسلامية كانت اكثر الجماعات الدينية استهدافاً من الحكومة في زمن كان الاخوان والحكومة ينعمون بشهر عسل ورغم ذلك كانت لديهم مشاريعهم الخيرية مثل كفالة طلاب العلموكغالة اليتيم وكساء وإطعام المحتاج والمساعدة في زواج غير القادرين ومنع تجارة المشروبات الروحية بالصعيد أين كان الاخوان في خضم كل ذلك – يا اخي الفاضل أا لست ضد جماعة الاخوان لأني احب أن أكون ضدهم بالعكس أنا اتمنا أن ينجح الأخوان أو السلفين أي من كان ليعلوا شأن الاسلام والمسلمين ولكن بما يرضي الله الاسلام الذي عرفناه وليس الاسلام الذي تريد انت وامثالك ان تفرضه علينا – أن ترغمونا على فعل شيئ وبعد مرور الوقت تعلنون انكم كنتم مخطئون وما الضمانة الأن أنكم لستم مخطئون ومن قال لك أني لم اعتقل واشرد من بلادي وأمنع من العمل بالجامعة حتي ذلك تقصروه على انفسكم – نعم انا لا زلن اري إنكار الذات والإيثار هم أرفع الأخلاق ولوكان هناك أيثار لما حدثت الفتنة الكبري ومن اشعلوها ظنوا انهم هم الفئة الصالحة رغم أن الرسول قد فصل فيها من زمن وقال عمار تقتله الفئة الباغية – وشكراً لردك وأدعوا الله أن يخيب ظني وييولي مصر من يصلح رغم أنفي وأنف الكارهين – ودمت بكل خير

  9. 111mohamd
    17/05/2012 at 16:22

    batlo nfak wa efk lmaz tbgato aleslam

  10. احمد كمال
    17/05/2012 at 14:53

    نعم.. حسبي الله و نعم الوكيل في السطحية البائسة التي تتحدث بها, يعني تريدهم ان يقيموا مشروعات و الدولة تتربص بهم لمجرد الانتماء؟
    ثم عندما يقوم جميع المسلمين لخدمة الاسلام و تحكيم شرعه تنتفي الحاجة لهذا الدور و لكن طالما هناك ليبراليين و يساريين و علمانيين يسعون لتحكيم شرائع و برامج وضعية اجنبية ثبت فشلها في ديارها عدا عن كونها لا تمت بصلة لتاريخ الامة و ثقافتها فعندها نطبق الاية الكريمة:
    ” و لتكن منكم امة يدعون الى الخير و يامرون بالمعروف و ينهون عن المنكر”
    اما انكار الذات و طلب السلطة.. فهذه اغبى حجة سمعتها على الاطلاق.. يا من لم تجرب السجن و الملاحقة يوما.. هل من يطلب السلطة لذاتها يرضى ان يحبس و يلاحق و تصادر امواله و هو كان يستطيع بكل بساطة الانضمام للحزب الوطني المنحل ؟؟!! عجبا لجهلكم
    ثم من الواضح انك لا تعلم مبدأ الشورى حتى تنتصر لشخص عظيم مثل ابو الفتوح الذي و مع خالص الاحترام له خرج عن شورى الجماعة,تعلمنا بان الشورى في الاسلام تكون بان ندخل للتشاور باراء متعددة و نخرج براي واحد, لو صبر الاخ ابو الفتوح لكان هو مرشح الجماعة و لناله منكم ما ينال مرسي اليوم فكفاكم نفاقا.
    اخيرا في موضوع الولاء فيجب ان يكون للدين اولا لانه هو ما يجعلنا بشرا و يوحد البشر على قاعدة الاخلاق و القيم و المبادئ , مثلا الامريكان لو كان لهم ولاء للاخلاق قبل الوطن لما ظلموا الشعوب الاخرى لتحقيق مصالحهم اما عندما يكون الولاء للوطن فلا باس ان تظلم الاخرين لمجرد انهم ليسوا من نفس وطنك طالما انك تحقق مصلحة وطنك و هذا مرفوض, فالولاء للدين يشمل الولاء للوطن و ليس العكس صحيحا.
    اخيرا الاخوان لم يدعوا يوما انهم اكبر من مصر و دائما يؤكدون انهم خاضعون للقانون و الدستور.

اترك تعليقاًً على هذا الرأي