أشرف صقر

انتخابات الرئاسة

مرشحى الرئاسه المصريه : محمد البرادعي

المجلس العسكري الحاكم يعلن اسماء مرشحى الرئاسه , وهى وفقا للترتيب الأبجدي كالتالى : محمد البرادعي ، محمد سليم العوا ، مرتضى منصور، هشام البسطويسي ، حازم صلاح أبو إسماعيل ، توفيق عكاشة ، محمد علي بلال (عن جريده الشرق الاوسط الاربعـاء 22 يونيو 2011 ) وسوف أحاول أن أقوم بعمل موجز مختصر جداً يوضح السيره الذاتيه للمتقدمين لهذا المنصب , وسوف يتم ذلك فى عده مقالات متتابعه وحسب الترتيب الأبجدى لأسماء المرشحين .
دكتور محمد مصطفى البرادعي مواليد 17 يونيو 1942 محافظه الجيزه , والده مصطفى البرادعي محام ونقيب سابق للمحامين , تخرج من كلية الحقوق جامعة القاهرة سنة 1962 بدرجة ليسانس الحقوق , بدأ البرادعي حياته العملية موظفا في وزارة الخارجية المصرية في قسم إدارة الهيئات سنة 1964م حيث مثل بلاده في بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك وفي جنيف , سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة ، ونال سنة 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من جامعة نيويورك , عاد إلى مصر في سنة 1974 حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية إسماعيل فهمي ثم ترك الخدمة في الخارجية المصرية ليصبح مسؤولا عن برنامج القانون الدولي في معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحوث سنة 1980م ، كما كان أستاذا زائرا للقانون الدولي في مدرسة قانون جامعة نيويورك بين سنتي 1981 و 1987 , وحاضَرَ في مجال القانون الدولي والمنظمات الدولية والحد من التسلح والاستخدامات السلمية للطاقة النووية ، وألَّف مقالات وكتبا في تلك الموضوعات ، وهو عضو في منظمات مهنية عدة منها اتحاد القانون الدولي والجماعة الأمريكية للقانون الدولي , التحق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1984 حيث شغل مناصب رفيعة منها المستشار القانوني للوكالة ، ثم في سنة 1993 صار مديرًا عامًا مساعدًا للعلاقات الخارجية ، حتى عُيِّن رئيسا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في 1 ديسمبر 1997 خلفًا للسويدي هانز بليكس وأعيد اختياره رئيسا لفترة ثانية في سبتمبر 2001 ولمرة ثالثة في سبتمبر 2005 , في أكتوبر 2005 نال محمد البرادعي جائزة نوبل للسلام مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية , بالإضافه لحصوله على جوائز أخرى مثل – جائزة فرانكلين د. روزفلت للحريات الأربع 2006 , جائزة الطبق الذهبي من الأكاديمية الاوروامريكية للإنجاز , جائزة جيت تراينور من جامعة جورج تاون للتميز في الأداء الدبلوماسي , جائزة المؤسسة من مجلس كرانس مونتانا , جائزة الأثير وهى أعلى وسام وطني جزائري , جائزة الحمامة الذهبية للسلام من الرئيس الإيطالي , حامي شرفي لجماعة الفلسفة في كلية الثالوث في دبلن 2006 ، وشاح النيل من الطبقة العليا وهو أعلى تكريم مدني من الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك , جائزة الإسهام المتميز في الاستخدامات السلمية للتقنية النووية من الاتحاد النووي العالمي سبتمبر 2007 , جائزة موستار 2007 للسلام العالمي من مركز موستار للسلام والتعاون بين الإثنيات , كما نال البرادعي شهادات دكتوراة فخرية من جامعات نيويورك ، وماريلاند ، والجامعة الأمريكية في القاهرة ، والجامعة المتوسطية الحرة في باري ، وجامعة سوكا في اليابان ، وجامعة تسنغوا في بكين ومعهد بوخارست للتقانة ، والجامعة التقنية في مدريد ، وجامعة كونكو في سيول ، جامعة فلورنسا ، وجامعة بوينوس آيرِس ، وجامعة كويو الوطنية في الأرجنتين وجامعة أمهرست وجامعة ترينيتى , كان البرادعي قد رأس هو وهانز بلكس فرق مفتشي الأمم المتحدة في العراق ، وصرح في بيانه أمام مجلس الأمن في في 27 يناير 2003 ، قُبَيل غزو الولايات المتحدة العراق إن فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لـم يعثر حتى الآن على أي أنشطة نووية مشبوهة في العراق وإن كان لا ينفي وجود برامج ومواد بهدف إنتاج أسلحة بيولوجية وكيميائية سابقا , كما كرّر ذلك في كلمته أمام مجلس الأمن في 7 مارس 2003 , اتهمت الولايات المتحدة البرادعي باتخاذ موقف متخاذل فيما يتعلق بملف البرنامج النووي الإيراني ، في نوفمبر 2009 وفي خضم جدل سياسي حول انتخابات رئاسة الجمهورية المستحقة في مصر سنة 2011 والعوائق الدستورية الموضوعة أمام المترشحين بموجب المادة 76 المعدّلة في 2007 أعلن محمد البرادعى احتمال ترشحه لانتخابات الرئاسة في مصر مشترطًا لإعلان قراره بشكل قاطع وجود “ضمانات مكتوبة” حول نزاهة وحرية العملية الانتخابية , وفور انتهاء فترة رئاسته للوكالة الدولية في ديسمبر 2009 ، أعلن عن عزمه الترشح لرئاسة الجمهورية في الانتخابات المقررة في 2011 ولكن بشرط إعادة تعديل المواد 76 و77 و88 من الدستور المصري , وصل البرادعى إلى القاهرة يوم الجمعة الموافق 19 فبراير 2010 عائداً إلى الوطن و في الأسبوع الأول لوصوله اجتمع مع عدد من قادة التيارات السياسية المختلفة والنشطاء السياسيين مصر و انتهى بإعلان تشكيل جمعية وطنية برئاسته للضغط على النظام لتعديل الدستور وإلغاء الطوارئ , و في يوم 9 مارس سنه2011 وبعد ثورة 25 يناير ظهر البرادعي واعلن عن نيته الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة . ( المصدر ويكيبيديا )

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Saturday, July 23rd, 2011 في 02:26

كلمات جريدة احداث: , , ,

4 رد to “مرشحى الرئاسه المصريه : محمد البرادعي”

  1. سناء عيد
    09/11/2011 at 22:27

    والله لا انتخبك ابدا لانك لا تعرف سوى امريكا وامثالها ولاتعرف كيف يعيش البسطاء من شعب مصر الا عن طريق بعض الحكايات

  2. elmasry
    26/07/2011 at 00:29

    رئيس الجمهوريه لابد وان يكون راجل له شمخة مش راجل يتهته فى اقل الكلام
    ثم ماذا يعرف عبا هذا الزنديق الماكر الماسونى بتاع القطه ( الهره ) ورمزه قبضة اليد بتاعه كلاب 6 ابليس المدعميين من هلارى كلينتون عليهم لعنه الله
    لن يكون هذا المسخ رئيس لاكبر دوله فى العالم العربى ابدا

  3. MATREX13
    25/07/2011 at 12:09

    صدقت القول اخ بولاق الدكرور ( ومن الناحية الاخرى ) الاخ أشرف صقر مؤيد للاستاذ البرادعى كيف لنا كمصرين ان نبقى خلف شخص باع الاقضية من الاول مش قاعد فى مصر ولا يعرف عنها شئ سبب من اسبابدمار العراق , كيف لنا ان نوليه ثقة غير جحدير بها تكرم الاستاذ اشرف مشكور وعرض لنا (بعمل موجز مختصر جداً يوضح السيره الذاتيه للمتقدمين لهذا المنصب ) مختصر جدا نال شهدات من كل الدانيا اتفقنا طيب ايه بقى الى عمله لمصر ؟ كل دى ايجابيات لشخصة انا لست أحكم على السيد البرادعى على شخصية لاننا لم نعاشرة بس كلنا كنا بنتشوف اشكال الحياه العصرية التابع لها هو واسرتة بل اننا نوحد كلمة على رجل يمثل اعرق مانتج من امم ( مصر ) فها رجال قد قادوها بشرف وامانة ولابد ان تظل هكذا …. واحب ابعت الينك دا لحياه الاستاذ محمد البرادعى الى انا مش مؤيد لشخصية تمثل الامة الاسلامية وتترك ابنتة الغاليه نقبل بالحفلات العامة

  4. بولاق الدكرور
    23/07/2011 at 14:09

    ماشاء الله , كل دى جوايز , مش ملاحظين إن الجايزه العربيه الوحيده هى وشاح النيل الذى قلده إياه الرئيس السابق محمد حسنى مبارك ( أصيل يادكتور ) وإن الدكتور البرادعى ترك مصر للعمل فى البعثات الخارجبه سنه 1964 وإنه رجع مصر فى 2010 يعنى 46 سنه , وبعد خصم 6 سنوات عمله مساعد لوزير الخارجيه يكون المتبقى 40 سنه ( خواجه ) , وعايز تبقى رئيس لمصر , تعرف إيه إنت عن مصر , إنسى وقول لهم ينسوا , ممنوع الإقتراب .

اترك تعليقاًً على هذا الرأي