احمد المضواحي

احداث اليمن

الرئيس اليمني يحترف تزييف الحقائق والفساد

النظام اليمني متعود على المراوغة وتزييف الحقائق وعمره ماصدق في وعد قطعة على نفسه وهو يقول غير ما يفعل كما انه تعود على شراء الذمم وتبذير المال العام وصرف الأراضي وتوزيع السيارات لمن يعتقد انهم قادرين على فعل اي شيء يطل بقائه في السلطة ولا يهمه لا يمن ولا وحدة اهم شيء ان يستمر في السلطة وقد قال في احداء المقابلات الصحفية عندما كانت الأزمة مع الأشتركي انه مستعد يتعامل مع ابليس اهم شيء بقائه على سدة الجكم فهو يبذر المال العام منالبقاء ويهمل على انتشار الفساد واثارة النعرات الطائفية ةالمنا طقبة ونشاهده على الشاشة قطرة من فيض

والرئيس اليمني مشهور بالدجل والكذب يجب على كل حر يحرص على اليمن ان يهب مع الأبطال الذين يتعرضون يوميا لبلا طجة النظام الما جورين والذي يتم محاسبتهم على ما يقومواا به من اعمال مشينه ومخجلة يستلموا الحساب مسأكل يوم وهذا دليل على همجية النظام هل هناك اب يفتن بين أولاده غير علي عبد الله صالح لا اصلح الله له عمل ولا دفع عنه بلا
بعمل هذا المجرد من الأنسانية على اثارة الفتن ودعم المفسدين واثارة الثارات بين القبائل ودعمهم با لسلاح والمال كلا على حده فهل يعقل ان يصدر مثل هذا العمل من قبل انسان سوي

اليمن منصور بفضل الله لأن الوضع المشين الذي وصل اليه اليمن لا يمكن ان يخطر علا بال بشر علي عبد الله اسؤا حاكم علا وجه الأرضحتى حكم قرقوش كان افظل من حكم علي الخذول الذي نهب ثروت البلاد حكم الطواري منذ ثلاثة وثلاثون سنة نهب المل العام
تصوروا ان ايرادات البلاد التي تدخل الى خزينة الدولة يوميا تفق العشرة مليار ريال يمني وهذا من مصدر موثوق ليس هباش فاين هذه الأ موال تذهب رصيد الرئيس يفوق رصيد مبارك واسرته بثلا ثه اضعاف

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Friday, February 18th, 2011 في 15:59

كلمات جريدة احداث: , ,

4 رد to “الرئيس اليمني يحترف تزييف الحقائق والفساد”

  1. محسن العمري
    03/03/2011 at 23:26

    رسالة إلى الشباب الثائر

    ياأيها الجيل العظيم الشاني +++ أحذر عدوك القصي والداني
    أعدائك لن يقبلوا تمشي على++ + نهج النبي المحكم الرباني
    ويريدوا إنك تحتكم في ثورتك+++ لشريعة الماسوني العلماني
    أفلا تراهم يعزفوا معزوفتك +++ فيها يدسون أقبح الألحاني

  2. محسن العمري
    03/03/2011 at 23:25

    أخطر حوار

    طفلُ صغير ورجلُ كبير/ دار بينهم هذا الحوار/ وهم على ظهر القطار/
    الطفل يبدءا بالسؤال, ياأيها الرجل الكبير/ مالي أرى وجهك خريطة قد حوت في جوفها أكثر تضاريس الخرائب والقبور؟؟/ صرخ الرجل على الصغير/ ورد في صوتٍ جهور /ياأيها الطفل الغرير /هل تعرف أني صانع المجد الشهير/ وقائد الوطن القدير / ورتبتي أنا المشير/ هي اعتذر قبل أن تقع في السعير؟؟/ ضحك الصغير وقال في صوتٍ مثير/ياأيها الرجل (ال00ق00ر) لقد كذبت على الكثير/ وأنا على كشفك وتعريتك قدير/ حقيقةَ لا تستحق رتبة غفير/وهنا دخل هذا الحوار في منعطف جداً خطير/ قال الرجل الكبير/ أين الوزير أين المدير؟/ من منكم لنا يشير/ اليوم تحديد المصير/ قال الوزير الرأي الأول والأخير/ أن يعدم الطفل الصغير/ ولزوم تطهير البلد من الشباب المستنير/ وهنا انتفض الطفل الصغير/ وبداء الزئير/ وقال في صوتٍ جهور/ ياأيها الرجل الكبير/ إني على رأيي ولن أرجع نقير/ وأنا اعلم أن من أمثالك كثير/ غير إنني أعطيت عهداً للوطن وأنا على عهدي سير/وبدمي النقي الطهور /أرسم حياتي والمصير/أنا لست وحدي في الطريق بل حولي الجمع الغفير/ سئموا خطاباتك مدى الأعوام والتصفيق حولك والصفير/عاماً يمر ويليه عام وأنت في الكرسي الوثير/ تأكل من أصناف الطعام وتشرب أنواع العصير/ والشعب من حولك جياع ماعندهم خبز الشعير/ ماتوا عطش وأنت محتكر الغدير/ماذا تريد أتريد صبراً بعد هذا يا00ق00ر؟؟؟ / لا لن نعود إلى الشخير/ قد حان وقت الجرد نحسب كلما قدمت فما كنت الدير/ الشعب آم أن مثلك شرخالص مستطير/أتظن برجك يمنعك من سؤ مآلك والمصير/أنزل نمزق جثتك اليوم لك يوماً عسير/ من خان يوماً شعبه سيؤول إلى هذا المصير/ وهنا سقط الرجل الكبير/ ولم يجدلهُ نصير/ وهنا أعلن الطفل الصغير / لكل ركاب القطار/ لكم جميعكم القرار فواصلوا معا المسير؟؟؟

  3. اليمني
    02/03/2011 at 17:07

    بدلاً من رمي الاتهامات لامريكا مرة و لاسرائيل مرة أخرى أنظروا لانفسكمكم نهبتم و كم أفسدتم ثم تتهمون أمريكا نعم أرميكا لا تريد الخير للعرب و المسلمين و لكن حكامنا هم وضعنا في هذا المكان استحوا على أنفسكم مرة و اعترفوا بأخطائكم فإن بداية العلاج الاعتراف بالخطأ بدلاً من هذا الكلام الفارغ

  4. هاني منصور
    24/02/2011 at 09:44

    في الحقيقة ما يجري في الدول العربية مؤامرة أمريكية ببدأت منذ تولى أوباما الحكم باستخدام نظرية القوة الناعمة فبدلاً من أن يغزو الدول العربية والاسلامية بقواته كما فعل سلفه استخدم هذه النظرية بتنفيذ محكم وجيد من المخابرات الأمريكية لزلزلة استقرار هذه الدول مستغلاً ما استشرى فيها من فساد وظلم .. أي أن نظريته وجدت أرضاً خصبة ومناخاً مواتياً لإعمال مفعولها بكل سهولة .. وهو ما لم يفطن إليه الحكام ..

اترك تعليقاًً على هذا الرأي