Nabil Yostos

احداث مصر

هل ينتظر مصر مصير ليبيا وافغانستان

– لا يوجد حق لأى إنسان فى مصر أو فى العالم كله أن يَخْلِط الأمور فى هذه المرحله الحرجه المصيريه لمصر بهذا الشكل!!
2-جيش مصر كمؤسسه عسكريه من الشعب وللشعب ولحمايته فى الخارج والداخل وهى وظيفته وواجبه! ده شيئ خاص جدا ومقدس
أما مجموعة ال-19 وهم مجلس نظام مبارك العسكرى لحمايته هو وآله ونظامه وفلوله والمليارات المنهوبه من ثروة مصر: دول عالم آخر
وليس له علاقه بوظيفة وواجب جيش مصر المقدس وهو حماية مصر الوطن وشعبه ومصلحته وليس آل مبارك وحراميته!!!؟؟؟
3- مصر هى الآن تمر فى مزلقان ومفطع طريق قد يوصل لجهنم إذا لم تصحوا المؤسسه العسكريه ككل ويقوم أطباؤها الجراحين
بإستأصال هذا الجسم السرطانى شاذ الخلايا وحجره وفصله عن الجسد الأم قبل حدو ث الكارثه للكل !!
4-لا تنسوا موقف مجلس مبارك العسكرى فى جميع الإتجاهات المريعه والمهينه لكل المؤسسه العسكريه وتصرفها منذ الثوره وخيانتها
للثوره وإخمادها بعد فَرِّقْ تَسُد عبر :- تقسيم الثوار إلى : أ-] ثوار عملاء خونه مدفوعين ويعملوا لصالح الغرب وأمريكا والماسونيه مثل:
6-ابريل ,أقباط المهجر والداخل الثوريين زى القس فيلوباتيرجميل ومتياس نصر مثيرى الفتنه! ب-]الليبيراليين والعلمانيين والإشتراكيين

الكفره والمُمَولين من بتوع الكانتاكى ت-] بلطجية الثوره وأطفال الشوارع والمتشردين والطرف التالت وهؤلاء كلهم فى كفه وفى

الناحيه الأخرى الوطنيين وهم الفلول والجماعه و السلفيين وشعب الكنبه ومرتضى وعكاشه ووو ضد الفئه السابقه وهكذا تمكنوا

من { فَرّق }والآن يزرعوا العداء [لسلاحهم بالأمس] ضد الليبيراليين وهو [عدو اليوم ] وهم الجماعه الإسلاميه وينجحوا ونجحوا فيها

كثيرا وهكذا خدعوا كل عناصر الثوره وأخمدوها بطريقة إيليسكو فى ثورة رومانيا واحد ورا التانى وكل على حده وكل بمساعدة الآخر
5- الحل الوحيد والممكن : عناصر الثوره من المسلمين المعتدلين الليبيرالين العصريين التحضريين التنويريين مع كل العناصر الوطنيه

الثوريه جميعا ومحاولة نوع من التلاحم معا وشق نفق وصل مع شباب وأنصار التغيير بالشرطه والجيش!! طبعا مغامره!!؟لكنها تستحق
المحاوله والمجازفه على الأقل !!! غير هذا ستكون صعب المسأله وأخشى مصير ليبيا وأفغانستان واليمن والعراق ووو على مصر !!!؟

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Friday, May 4th, 2012 في 18:53

كلمات جريدة احداث: ,

اترك تعليقاًً على هذا الرأي