عطا فوزي عبدالعزيز

احداث مصر

احداث امبابة والفتن الطائفية لصالح اسرائيل فقط

تعليقي على احداث امبابة وقصة عبير طلعت فخري اولا اقول للكل ان الدين الاسلامي دين سماحة تناسينا جميعا عدونا الاكبر  اسرائيل وهي عدوة للاسلام والمسيحية جميعا يقول النظام السابق وهم يفرحو بذلك اسرائيل من زرعت الفتنة بين الاقباط والمسلمين ارجو من اولو الامر ان يتنبهوا بذلك تحروا جيدا ابحثوا عن الفاعل الحقيقي لاتقولوا النظام القديم وهم يصدقونكم وتزيد الفتنة الطائفية ويصنعونها بفن  واود ان اقول للاخ ماجد كامل الذي يكتب اسمة بالانجليزي لا تهين الاسلام فالاسلام ليس دين الضرب والحرق الاسلام اوصنا خيرا بالمسيحيين انتم لكم حق علينا رعايتكم واقول الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها واقسم بالله العظيم المسلم الحق لايفعل اي شئ لا يحرق لايقتل  وانما الفتنة ليست من مصر سوف ياتي اليوم الذي تعرفون كلامي جيدا فانا واحد من الناس من تربية مع الاخوة المسيحين وتربطنا علاقات جوار في البيت والغيط والشارع والعمل  نحن وطن واحد  وراينا  اثناء لثورة المسلم والمسيحي ايد واحدة وهو الشعار الذي احبة ويحبة كل الناس  واقول المسلميحيين وانا اقصد تركيب الكلمة (مسلميحيين) وقبل ان انهي كلامي اقول للجميع ابحثوا عن الفاعل الحقيقي لا يفعل المسلم بالمسيحي  ولا يفعل المسيحي بالمسلم كلنا اخوة كلنا يحب مصر مصر باقية والاشخاص زائلون والارض جميعها ملك لله ونحن زائلون ولله الامر من قبل ومن بعد لاعبير ولا كاميليا تزعلنا وتفرق وحدتنا  سوف نبقي للابد ايد واحدة ولا لامريكا ولا دول الغرب  يقول الله عز وجل في كتابة العزيز * بسم الله الرحمن الرحيم * ولتجدن اكثر الناس مودة للذين امنوا اللذين قالوا انا نصاري* صدق الله العظيم

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Sunday, May 15th, 2011 في 17:41

كلمات جريدة احداث: , , ,

2 رد to “احداث امبابة والفتن الطائفية لصالح اسرائيل فقط”

  1. اسلام
    16/05/2011 at 19:59

    اقصد أشعلوا الفتنة بين السنة والشيعة

  2. اسلام
    16/05/2011 at 19:58

    كلامك صحيح يا أخي اسرائيل لديها مصلحة كبيرة في حدوث فتنة طائفية في مصر حتى تفتتها وتشغلها عن القضية الفلسطينية والاصلاح والبناء ، هذا مبدأ الأعداء التفرقة و الفتنة بين المسلمين والمسيحيين العرب ،وبين اهل السنة والشيعة، انظر ماذ فعلوا في العراق أشعلوا الفتنة بين النة والشيعة لكي ينشغلوا بحربهم الطائفية عن قتال المحتلين ، لعنة الله عليهم

اترك تعليقاًً على هذا الرأي