نزل شباب مصر الى الميادين لاسقاط النظام الفاسد بدستورة الباطل شرعا ولكن الاتفاقيات والتزييف وتخويف الشعب من الحلال والحرام والاستعجال بالفوز البرلمان جعل شعب مصر يتمسك بالدستور بعد تعديله ليس من المنطق او العقل بان نسقط نظام ديكتاتورى ونحتفظ بدستوره مع العلم لللاخوان المسلمين والسلفيين الذى اكن لهم بكل الاحترام والتقدير اذا وضعنا الدستور اولا ايضا سوف يفوزون بهذة النتيجة المبهرة لانهم الاصلح والاقوى والمنظمين فى هذا العصر الذى خاننا فية العلمانين لكنا انتهينا من انتخابات الرئاسة ولكن الله تعالى يعرف مصلحتنا ويكفينا باننا نعرف يوم بعد يوم عن اعدائنا المخفين ويكفينا الان بهذ المجلس الذى اتمنى لة النجاح والتوفيق مصير مصر بين ايديكم اثبتوا للعالم بان الاسلام هو الاحق بان يتبع يارب وفقنا جميعا وشكرا
لااتفق معك فمعاناة مصر والمصرين والاسلامين حاليا من سابق فعلهم بتبنيهم دعم وتعبئة الاصوات بالموافقه على التعديلات الدستوريه لاستعجالهم الوصول للسلطه وهذا الحال الفوضوى الذى لامثيل له
فى التاريخ لاالقديم ولا المعاصر ليتهم يدركون الاخطاء وفى السياسه الخطا الصغير خطيئة لاتغتفر فهو مصير شعب وامه تلزمها عقول لاعواطف فقط نحتاج عقول وفكر مرن وذو نظره بعيده وهو مايفتقده الاسلاميون بكل طوائفهم للاسف الشديد