أسامة بن لادن مات مقتولا وذلك إحقاقا لآية الله” ولكم في القصاص حياة يا أولوا الألباب “ومن قتل يقتل ولو بعد حين
نعم الغرب يعادى الإسلام ويناصبه العداء ويعمل على أن يكون المسلمون في الدرك الأسفل من حظوظ الدنيا والحياة وذلك بتشجيع أعدائنا تولية العملاء علينا واستنزاف مواردنا وبث روح الفرقة والتناحر فيما بيننا , لكن غبائنا وتساهلنا وتبلدنا هو المساهم الأكبر في تأخرنا و نجاحهم في تحقيق مآربهم فما الحل ؟
الحل في رأيي الذي يحتمل الخطأ هو
1- نهوض الأمة بالعلم وتنمية البلاد والعباد تحت مظلة من الحرية والشورى وفى إطار من الأخلاق والقيم العليا
2- التمسك بالوحدة في القطر الواحد والتآلف والتعاضد بين أبنائه ونبز الفرقة
3- التمسك بصحيح الدين والبعد عن الغلو والتعصب وقبول الآخر المختلف معنا في العقيدة والمذهب
4- إيجاد نوع من التكامل والتعاون الذي يحفظ لكل قطر خصوصياته وهويته ونظامه الداخلي
5- الانفتاح على العالم الخارجي مع الحفاظ على مورثنا الديني والحضاري والأخلاقي
6-تولى أصحاب العلم والخبرة والتميز وتنحية أهل الثقة
إذا حدث ذلك تنمو قوتنا تلقائيا في جميع المجالات وننهض كما نهضت أمم أقل من في المكان والمكانة, فيهابنا القريب والبعيد , العدو والصديق وتعود حقوقنا إلينا طواعية بإذن الله
محمد عبد العزيز البدوى
اخر احداث
رأى صواب يحتمل الخطأ عن مقتل اسامة بن لادن
اضيف بتاريخ: Thursday, May 5th, 2011 في 19:11
كلمات جريدة احداث: احداث, اسامة بن لادن, محمد عبد العزيز البدوى
اخى الكريم لا تتكلم بما ليس لك به علم فما تقصده000 القاتل فى سبيل شهوته وفى سبيل الدنيا والسرقة والزنا وخلاف ذلك مما فيه غضب الله 00اما القاتل فى سبيل الله والمقتول فى سبيل الله فلهم اجرهم0اسامة بن لادن شهيد عند جميع العلماء فرجاء استغفر ربك وحاول تصلح بما اقدمت عليه 000000اخيك فى الله احمد
ان هذا لم يكن راى صواب ولكنه راى علمانى اصلى قذر وان الايه لم تكن تقصد المجاهدين فى سبيل الله ولكن اللذين لا يعقلون ولا يعلمون شئ يقول مثل هذا الراى السافل الرديئوانت لا تفقه شئ فى اى شيئ