إيمانى الراسخ ان البورصة فى الاقتصاد الناشئ و سيلة رائعة حتى يتشارك الجميع فى ثروة البلاد، حتى يتاح للشباب فهم اكثر لاقتصاد بلادهم ، وسيلة ديموقراطية حتى تصبح الادارة تحت الرقابة، وسيلة للمغامرين حتى يحققو عوائد بعيدا عن رق الوظيفة شباب و سيدات و متقاعدين، وسيلة تمويل رائعة للنمو و زيادة التوظيف، اداة ممتازة لزيادة حركة السيولة فى الاقتصاد، تدريب نفسى رائع للانضباط، وسيلة جيدة لمعرفة تفاؤل و تشاؤم المؤثرين فى المدى القصير، وسيلة ممتازة للحكم على تصرفات الحكومات فى المدى المتوسط فارتفاع لسنوات يشير لحكومة استقرار و نمو و انخفاض سنوات يشير لحكومة قلاقل و صعوبة المشاكل
قبل ٢٥ يناير تقديرى ان من يتكلم عن ضرائب البورصة هو يسارى عايش فى مية البطيخ، ضرر تام و لا فائدة على الإطلاق ، لان ضرائب بدون قدرة على رقابة الحكومة فى كيف ستنفق الضرائب و إجبارها على أقصى درجات الانضباط فى الإنفاق هى ضرائب لا معنى لا و الأنانية حلوة، لم يتغير الوضع الان و لكن تغيرت بعض القناعات
الكل بلا استثناء يجب ان يدفع و الدفع حسب المقدرة و لا يوجد شخص او كيان خارج إطار الرقابة فى كيف يصرف أموال الضرائب، باختصار بدون تمثيل حقيقى فلا توجد ضرائب حقيقية، باختصار أؤيد ضرائب البورصة مع بعض الاختلافات التقنية التى أظن ستظهر فى التطبيق، لكن ستظل المعضلة فى ضرائب لا يوجد معها تمثيل سياسى حقيقى و رقابة قانونية من منتخبين على اى من المؤسسات التى تنفق أموال الضرائب بشرط كفاءة هذة المؤسسات