الثورة المخطوفة ( ٢ ــ ٧ )غرام “العسكر ـ الإخوان” و السفاح الدستورى ” خطة أخونة مصر”
لم يكن “انقلاب القصر” الذي أطاح بالرئيس حسنى مبارك من سدة الرئاسة وبدد أحلام وريثة في اعتلاء العرش محض صدفة ولكنه كان مخططاً له وبعناية منذ فترة، و قبل الخوض في تفاصيل الانقلاب الذي نحن بصدد الحديث عنه يتوجب علينا أن نفرق بين أمرين مهمين وهما الثورة والانقلاب من ناحية القائمين على كل من الأمرين فالثورة هي فعل شعبي جماعي يهدف إلى تغيير نظام قائم فاسد من وجهة نظر الثائرين عليه بأخر يرونه أكثر عدلاً واستقرارا وهو الأمر الذي لم يتحقق بعد أما الانقلاب فالقائمين عليه هم من داخل النظام نفسه و ليس من بين أهدافهم إسقاط النظام ولكن عمل تباديل وتوافيق داخل هذا النظام، وإن كان الانقلاب لكي يكتسب شرعية شعبويه يروج لإسقاط النظام، و هذا هو ما حدث في 11 فبراير وهنا نجد انه لزاما علينا تحديد الأطراف التي شاركت في تنفيذ هذا الانقلاب وهو العامل الأول والمهم أما العامل الثاني والذي لا يقل أهمية هو كيف تم تنفيذ مخطط الانقلاب.
القوى المحركة
عند تحديد القوى التي كانت من وراء انقلاب 11 فبراير لن نرهق أنفسنا بعناء البحث والتحليل ولكن علينا أن نبحث عن المستفيد فالمستفيد الأول من وراء إزاحة النظام هم ولا محالة الأخوان المسلمين تلك الجماعة التي تسعى منذ عام 1928 لاعتلاء سدة الحكم في البلاد وخلال ما يزيد عن ثمانين عاماً غيرت وبدلت الجماعة في أساليبها فبدأت بالعمل التحت أرضى السري المسلح وانتهت بالعمل السياسي البرلماني وكانت دائماً وأبداً جزءاً من النظام أي كان وكانت تلعب دائماً دور المحلل السياسي لكل خطايا الأنظمة التي واكبتها وأخيراً أدركت الجماعة أن قدراتها من تنظيم وتنظير وحشد لن تمكنها من القفز على الحكم فكان لابد لها من الائتلاف مع قوى كثيرة تمكنها من غرضها فاخترقت كل القوى التي يمكن لها اختراقها بما في ذلك الحزب الوطني والأقباط ومؤسسة الحكم نفسها ولكن كانت كل هذه القوى قوى ناعمة سياسيه وفكرية وثقافية، وكان لابد من الاستقواء بقوه صلبة ” مسلحة ” تمكن الجماعة اختطاف الحكم في مصر ووجدت الجماعة ضالتها المنشودة في الجيش المصري والذي لا يمكن نفى الاختراق الإخوانى له فالجيش المصري هو جزء من الشعب المصري واعتناق فصيل من رجالاته للفكر الإخوانى أمر وارد بل أن المد الديني المتطرف سبق وأخترق الجيش وما اغتيال الرئيس السادات ببعيد عن الأذهان، وهكذا أصبحت هناك قوه قادرة على الحشد والتنظيم ملتحفة بقوه مسلحة تضمن لها تمرير انقلاب على الحكم وهو ما تم على النحو التالي :
تنفيذ الانقلاب
كانت هناك ثلاثة عوامل تم تحديدها مبكراً سوف تتحكم في تنفيذ الانقلاب وهى :
١ ـ قوة الدفع : استغلت جماعة الإخوان المناخ السياسي المتردي بعد اغتيال الرئيس السادات فالنظام بات همه الأول ملاحقة النشاط العسكري للجماعات الإسلامية وتفكيكها والقضاء عليها ولم تكن القوى السلفية قد نشطت بعد والتا قامت لاحقاً على أطلال الجماعات الإسلامية وخلت الساحة الإسلامية من كل التيارات السياسية فيما عدا الأخوان واللذين سمح لهم النظام بالعمل السياسي دون شرعية أو اعتراف وكان توصيف الجماعة بالـ ” المحظورة ” ما هو إلا كيان سياسي جديد تم استحداثه من قبل النظام فأصبحت الحياة السياسية قائمة على النظام وحزبه والأحزاب والقوى السياسية المعارضة والجماعة المحظورة لتلعب الجماعة دورها السياسي بكل حرية تحت هذا المسمى ويسمح لها بالتنامي السياسي والتنظيمي بل و الاجتماعي فأصبحت جزءاً من النظام و قامت علاقة غير شرعية بينهما في الخفاء قائمة على الصفقات السياسية
لم تتعجل الجماعة الانقلاب وأخذت في الإستقواء في ظل تهاوى النظام المتسارع ولكنها عملت على أضعافه جماهيرياً وإعلاميا وأخذت في حشد الشارع ضده في الوقت الزى خلا هذا الشارع من تواجد النظام ورموزه لانشغالهم بإفساد البلاد وقنص كل ما ملكت أيمانهم ووقع تحت السيطرة مع ازدهار خفي لعلاقة الجماعة والجيش حتى أصبحت الأجواء مهيئه وقتما تحين الفرصة للانقلاب بعد أن أصبح النظام هيكلياً وتهاوت أعمدته وضربها السوس .
۲ ـ التوقيت : عمت البلاد في فترة ما قبل 11 فبراير حالات من التمرد والتظاهر والإضراب والاحتجاج بعضها مبرر وهو فئوي وغير جماهيري ولا يسلط الأعلام عليه ضوءاً أما معظمها وأقواها فكان غير مبرر على الرغم من الحشد الجماهيري من وراءه والتنوير الإعلامي الذي يصاحبه وفى جميع الحالات فتش عن الإخوان لتعرف الأيد التي تحرك كل هذا ، وكانت تلك الاضطرابات ما هي إلا ” بروفة” وتدريب على الانقلاب القادم لا محالة ولكن كانت كل عربات التظاهرات والاحتجاجات أضعف من أن يركبها الأخوان لتصل بهم إلى الانقلاب وكانوا في انتظار عربه كبيرة تقلهم إلى الغرض المنشود وذلك في حماية الجيش الذي تم اختراقه إلى أن جاءت عربة 25 يناير، وقرر الأخوان ألا تمر هذه العربة فارغة كالعادة وركب الإخوان عربة 25 يناير وتم الانقلاب على الرئيس وخلعة وادعى الجيش رعايته لعربة الثورة التي تقل الإخوان وما أن استقرت الأمور حتى قفز الجيش والإخوان من ألعربه و قاموا بحرقها بمن فيها فتم أخلاء ميدان التحرير قسرا بمعرفة الجيش بعد “موقعة الجمل ٢ ” والتي دفع فيها الأخوان ببعض مريديهم للاقتتال مع الميدان لإيجاد مبرر للجيش بفض الميدان بالقوة حتى لا يقتل المصريين بعضهم البعض، ويتم زواجاً غير شرعياً بين الجيش والأخوان ليصبح ” الجيش والأخوان ايد واحدة ”
۳ ـ الفوضى لإفزاع النظام : عرف عن الرئيس المخلوع العناد الشديد والمكابرة والصلابة النفسية وكان خلعة يقتضى إثارة جو من الرعب والفزع من حوله وتخويفه على حياته وهو ما أستتبع خلق حالة من الفراغ الأمني والحشد المستمر للميدان وفى كل هذا بدأ الرئيس يقدم تنازلات والتي شجعت الانقلابيين على المضي قدماً في مخططهم والذي كان ذروته الدفع بفلول من الميدان إلى القصر الجمهوري لإيهام الرئيس بأن الثوار قادمون للقضاء عليه هو وعائلته وأن عليه أن يقفز من المركب هرباً بحياته، و لم يترك من نصحوا الرئيس بالتنحي فرصه له لكي يتسأل سؤالاً مهماً وهو: إن كان الثوار قادمون للقضاء على النظام أليس من ينصحون الرئيس بالرحيل هم من أعمدة هذا النظام وبالتالي لو جاء الثوار لقضوا على الرئيس وناصحيه من أعمدة نظامه فلماذا لم يهم هؤلاء الناصحون بالقفز من المركب وهى تغرق ؟ .. لم يدرك الرئيس أن المركب لا تغرق ولكن كان مطلوب تغيير الربان .. ورحل الرئيس ولم تغرق المركب ولم يسقط النظام
السفاح الدستوري
دخل العسكر والإخوان في شهر عسل بعد زواج محرم وغير شرعي لتبدأ مصر في الوقوع في أيدي الإخوان برعاية العسكر و أثمرت سريعاً هذه العلاقة المحرمة عن سفاح ألا وهو التعديلات الدستورية التي خُطط لأن تكون غطاء شرعي لعملية ” أخونة مصر ” ولست بصدد الحديث عن تلك التعديلات فلوغريتمات هذه التعديلات وطلاسمها كثيرة ويعلمها الجميع ولا يمكن فكها إلا من خلال إدخال شفرة تمكين الأخوان من حكم مصر ، وعلى الرغم منن ذلك فلقد كان عسيراً أن يتم تمرير هذا السفاح الدستوري إلى المجتمع فتم الاستعانة بالقضاء الموالى للإخوان وليس القضاء النزيه الحر ليقوم بصياغة تلك التعديلات المزعومة لدستور تم إلغاءه بإعلان تنحى مبارك، ولأن دوام الحال من المحال فقد أدى تهور العسكر والإخوان في التسريع بمشروع ” أخونة مصر ” إلى ظهور مستجدات جديدة على الساحة لقوى أسلامية ظنت أن ائتلاف العسكر متاح لكل القوى الإسلامية فهرولت لتحصد لنفسها كوته في هذا الائتلاف وكان أقوى تلك التيارات التيار السلفي والجماعة الإسلامية ليتم أجبار العسكر على الإفراج عن كل سجناء تلك التيارات، وبين ليلة وضحاها ولدت معارضة أسلامية لمشروع ” أخونة مصر” لتبدأ القوى الإسلامية في التناحر الإعلامي على استحياء وتقر تلك التيارات بالموافقة على السفاح الدستوري وتبدأ في حشد قواها الشعبوية للاستفتاء المزمع أقامته خلال اليومين القادمين والسؤال الآن لماذا سمح العسكر لتلك التيارات للخروج من قبورها ؟ أم أن تلك التيارات سوف تدفع من وراء الإخوان وتتخلى عن مشروعها السياسي ؟وهل انقلب العسكر سريعاً على الأخوان ؟ أم أن هناك فخاً ما لتلك التيارات تم نصبه بمعرفة العسكر والأخوان؟ هل يفاجئ الإخوان المجتمع بالتصويت بـ ” لا ” على التعديلات الدستورية وهو ما صدرت به تعليمات داخلية داخل الجماعة على مستوى عال من السرية اليوم ؟أم أن هناك من أنشق داخل الجماعة داخل مكتب الإرشاد وأصدر تلك التعليمات في خطة جديدة للفراغ الأمني ولكن هذه المرة داخل الجماعة ؟كل هذه التساؤلات وغيرها سوف تكون موضوع مقالنا الثالث من هذه السلسلة
عادل جرجس سعد
كاتب وباحث سياسي
هل كان يعلم مبارك ؟ كيف تم الفراغ الأمنى سلمية
مش فاهم مفقوعه مرارتك ليه يا بني ادم الناس عايزه كده انت مالك ؟
متترشح وانزل ورينا نفسك ؟ يجي اخوان يجيمسيحين يجي يهود ساعدتك تقبل باللي الناس انتخبوه
هو ايه الموضوع بالظبط؟ اليموقراطيه جميله اوي بشرط ان الاخوان يسقطو؟ يا اخيموت بغيظك وحل عنسمانا بقي
اولا مصر للمصرين سواء كان مسلما او نصرانيا وبالفكر الديمقراطى الذى تتمسحون به فان دين الدوله هو دين الاغلبيه حتى فى امريكا نفسها تفعل ذلك ومن يقول ان الاسلام يعادى احد فهو جاهل فان الاسلام ارحم الاديان بالملل الاخرى وقد ذكرهم فى القرآن وليس من العدل ان نحمل الدين اخطاء الاشخاص مسلما كان او نصرانيا هل من العدل ان نجد نصرانيا متشددا ضد الاسلام نحسبه على النصارى كلهم او النصرانيه لا وايضا لو كلن مسلما متشددا نحسبه على كافة المسلمين او الاسلام لا هذا ليس من العدل ولا انكر ان كلا الفئتين بهما من المتشددين قله لاكن بارزه والله يهدى كل المصريين لما فيه خير البلاد
نفسى اعرف هما الاخوان اللى مرابطيين على النت مش هيريحونا بقى من انهم يتكلموا بأسم الشعب ويصوروا بمدخلاتهم الكثيرة ان لايوجد رأى غير رأيهم رغم انى لا ارى تلك العقليات فى حياتى اليومية وعموما اسلوبهم ده يؤكد اكثر صحة المقال كل ده لانهم خايفيين من الحرية والديمقراطية ديه بلاد الواء الواء هتعرف الديمقراطية واحنا لسه مش عارفيين الانسان الغير المسلم انسان برضه ولا ايه!!
وملحوظة صغيرة :ليه الجيش مبيستخدمش العنف عندما تكون مظاهرة اخوانية اما عندما يرحل الاخوان يصبح العنف على اشده لمواطنيين مصريين مسلميين ومسيحيين كل ده مش يأكد كلام كاتب المقال؟
(قصة رمزية)عشت حياتى مع محمد ومصطفى فرحنا وزعلنا سوا زاكرنا ونجحنا سوا يا ما هنيتة وعزيتة وياما هنانى وعزانى وفلحظة اتغير محمد لية اتغيرت لية بتكرهنى قلى علشان انت كافر ومتامر مع الصهاينة قلتلة مين قللك كدة دة انا عايش معاك من زمين افتكر امتى ازيتك لقيتة مش عايز يسمع وبدا يهد الكنايس وجاب مسدسة وعايز يموتنى بصتلة وقلتلة محمد يا حبيبى اعمل اللى انت عاوزة كنيستى مش من طوب واسمنت كنيستىمبنية جوة قلبى من نور اما عن الموت ماانا كدة كدة هموت و ضرب محمد وصرخ مصطفى لية كدة دة طول عمرة صاحبنا وجرى مصطفى وشالنى على ادية علشان ينقذنى وانا فى الاسعاف كنت بدعى لمصطفى وكمان لمحمد ياترى هيقدر جرجس ومحمد ومصطفى يعيشوا زى زمان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اتمنى
هذا هو الانقلاب فتنه طائفية تريدونها لتنفيذ مخططكم الذى لو مر هذا الموقف فلن يتكرر مرة اخرى … الا بعد خمسين عاماً لم نرى منكم موقفاً سوى من بعض القله التى خرجت على الكنيسة … فلا نريد منك تعريفاً للاخوان فنحن نعرف الاخوان جيداً ايام كانوا فى النقابات العمالية والمجالس المحلية والنيابية كانت الدنيا اكثر نشاطاً وكنا ايام كنا طلاباً كنا نجد كل شئ محمود من الاخوان مذكرات ومحضرات فالاخوان موجودون فى كل مكان … تحليل لا يرقى الى الفهم
تحليل جاء من مقتل الرئيس السابق انور السادات و من قبل ذالك بكثير
و ان نم على شيء لا ينم الا على عدم فهم صاحبه الذى يدعي انه محلل سياسي
انه الا حاقد مشى وراء ما يسمونه الصليبية و الصهيونية العالمية
و لو فكر قليلا لعرف أنه هنا في مصر ينعم بكل حرية
ارجوا منه و من امثالة الذين يمشون وراء الصهيونية العالمية ان يفكروا قليلا و جيا فيما
حولهم من أحداث و يخلعوا نظارة الصهيونية العالميةو الصليبية و ينظر الى ما حولة بعين الانسان
الذي يخاف على وطنه و ينتمي اليه
الي الثقة في شعبنا العظيم الواعي والثقة في قيم هذا الشعب الطيب المتسامح ترد على من يريد أن ينفي دور هذا الشعب ويرفض الانتخابات … هل الكاتب يريد ديكتاتورية تفرض على الناس من يحكمهم أم يريد انتخابات وتفرز من يريده الشعب حتى يتم اختنار من يحكمنا ونحاسبه … إسلمي يا مصر حرة بأبنائك وقيمك وسماحتك ولك منا يا رب العالمين الدعاء أن تديم على مصر نعمة الأمن والأمان والشورة والديموقراطية … وبحبك يا مصر وبحب شعبك العظيم واختياراته !!!!!!!!!!!!!!!
هو كل دلوقتى يتكلم فى السياسه كنتو فين من الاول حارم عليكم والله
ظهر من المقال ان كاتبه نفسه مليئة بالحقد والمرارة وأرى أنه صهيونى الفكر والمنبت ، فهو يريد مصر على مزاجه الشخصى
احييك ايها الكاتب على هذا التحليل الرائع الذى ادركناه جميعا ولكن اعذر اخوتى المصريين فهم يرون مايريدوا ان يروه انا لا اتمنى ان يروا ما نراه نحن والى الاخ chaaki نحن لا نريد حمايتكم نحن نريد قانون يعاملنا على قدم المساواة دون محاباه فلقد خلقنا الله جميعا احرار
انا اشعر ان هذه الرواية ستحصد الكثير من الجوايز حين تطرح فى الاسواق
هو كل من هب و دب أصبح باحث سياسي؟.؟ و بعدين ايه الغل اللي الأخ دة بيتكلم بيه؟ النصارى احنا محافظين عليهم لأنهم شركاؤنا في الوطن بس لكل شيء حد و لازم ياخدوا بالهم شوية خاصة أمثال الأخ
شوف ريح نفسك وبطل كذب إحنا فهمنكم كويس جدا ومصر إسلامية وستظل إسلامية حتي قيام الساعة والثمانين مليون مسلم مش هيتخلوا عن دينهم علشان عيون خمسة مليون وإن كان مش عاجبكم خلي حبيبتكم أمريكا تاخذكم عندها تريحوا وتستريحوا.واللهي لوإنتم ضامنين إنها تقبل ما هتترددوا بس إنتم عارفين إنكم مسيحين درجة ترسوا بالنسبة للغرب وما تتشطروا غير علينا مستغلين سماحة الاسلام
ارحمونا بقا انتو عمالين تهجمو السلام بالرغم اننا مهجمناش المسحين ولا قولنا عليم ارهبين بالرغم من الحملات الامركية والصلبية على الاسلام وبلاد المسلمين من قتل اطفال وسرقة خير بلدنا وفى النهاية مصر بلدنا مسلم ومسيحى والدليل على كدة عيشين مع بعض 1430 سنة حفظا اللة مصر
هذا المقال للمدعوعادل جرجس هو من الحقد الدفين على مصر وشعبها المسلم المتأصل الذى لن يسنطيع إخفاؤه تحت عباءة سوداء أعلن من خلالها الحداد حتى يرحل جميع المسلمون من مصر كما يدعى أصحاب العباءات السوداءوهم بطبعهم الحاقد كنوا يقولون كثيرا فى أيام اللامبارك أنتم (المسلمين) ضيوف عندنا وطبعا النظام كان كل همه توريث جمال ولى العهد حتى لو تطاول علينااللأفليات التى استأسدت أيام مبارك الحمد لله عرفتم حجمكم الحقيقى فى الإستفتاءولابد أن توقن تماما أننا لسنا ضيوفا عندك أو عند غيرك بل كنا أقباطا أصحاب هذه الأرض ولكن فتح الله علينا ورضينا بالإسلام دينا وبمحد صلى الله عليه وسلم ؤسولا
hgاالاخوة الاعزاء
السلام عليكم جميعا
بالنسبة للاخ عادل مش هوه بس اللي خايف من وصول الاخوان للسلطة .. ناس كتير جدا مسلمين و مسيحيين
قلقانين جدا..لكن انا عايز اقول اولا احنا جميعا مصريين اللي بيضر المسلم بيضر المسيحي.. واللي بيفرح المسلم بيفرح المسيحي .. و متهيئلى ان من ابسط قواعد التحضر عدم التمييز
ثانيا: الجيش المصري عمل اللي عليه و كفاية جدا انه نأي بنفسه عن الطمع في السلطة
ثالثا:لو الاخوان حيوصلوا للحكم عن طريق شرعي طب ليه لا ؟ خايفين منهم قوي ليه كده انا خايف
يكون الحزب الوطني هوه اللي زرع فينا الخوف ده …شكرا
أقولها وكلي إيمان ويقين الأسلام هو الحل وإللي مش عاجبه يحل عنا بقي ويسيب البلد ودا كلام بيزعل مفيش مشكله إللي يزعل يطق
اما والله ليتمن الله هذا الامر بعز عزيز او بذل ذليل ان الاسلام هذا هو الذى انقذكم من الروم النصارى امثالكم فى مصر واستغاثو بعمرو بن العاص وانقذكم الاسلام فلماذا تخاف الاسلام؟
الي الاخ الكاتب اقول له ان خياله في التحليل شاطح جداً وكونك انك تدخل الاخوان في كل كبيرة وصغيرة ده مش منطقي وكمان عايز تقنعنا بالكلام ده – يا اخي لما تتكلم ابقي اتكلم كلام يخش العقل ويقبله- لكن كل كلامك انك تخوف الناس من العفريت اللي اسمه الاخوان – والله لو الاخوان بالشكل ده يبقي برافو عليهم ويستحقوا ياخدوا الحكم – في الاخر خلي كلامك عقلاني شوية دي الثورة قامت
هو دلوقت كل الناس ياما خبير استراتيجى اومحلل سياسى نعم اعتقد ان الفكرة بتاعة التخويف دى صح بس اللىانا اعرفة مافيش مقاتل بيخاف لكن اللى حصل ان الامريكان اسيادك كان نفسهم مبارك يعمل ذى القذافى عشان يدخلو مصر بس الجيش ضيع عليهم الفرصة وحاولو مرة تانية بكنيسة اطفيح وبرضةكل الشعب المسلم ضيغها عليهم فاضل امثالك وشوية الكتاب بتوع المصرى اليوم وطبعا احنا عارفين مين صاحبه والقناة بتاعتة كمان تستضيفهمقال يعنى ناقصة وبعدين محركش حد فى الشارع غير شوية عالم تعبانة مش فاهمة حاجة راح عامل حزب ويقول انا بتحدى بية الاخوانيعنى عاوز يعمل فتنة باى ثمن على فكرة انا مش اخوانى بس مراقب للاحداث وبعدين انت عندك دليل واحد على كلامك واتهامك للجيش على انا وناس كتير مستعدين نخرج نحارب اى حد يبص للجيش ورجالة الشرفاءبطلو تولعو الدنيا بقى وبعدين المسيحيين بقالهم كام سنة فى مصر عمر ماحصل الكلام دة الا لما اتعملنا مع امريكا ارجع للخلف شوية ولية ترجع انزل الارياف هتلاقى معاملة المسيحى والمسلم على خير مايرام شوية المسيحيينالمصريين المتامريكين بس هم اللى عاملين دوشة يعنى لو خرسو مش هاتعرف تفرق بي مسلم ومسيحى ربنا يخلصنا منهم والمسلمين اللى مرميين علين من امريك واوربا امثال عمرو حمزاوى ومايكل منير لم نسمع عن مسلم ومسيحى الابعد عاهدة السلام مع اسرائيل ربنا يريحنا منها ومش هايحصل الا باتحادنا مسلمين ومسييحيين كلنا اقباط ارحمونا بقى
الى الاخ الغير قبطى لانه لوكان قبطيا لكان انتمائه الى مصر المحروسة التى ذكرها الله فى قرانه المجيد وحرسها الله من كل حاقد وزارع الفتن بين جناحى مصر من مسلمين واقباط اخوة متحابين والاسلام يفرض علينا حقوق الغير فهم اخوة لنا لهم مالنا وعليهم ماعلينا وسوف نكون حماة لهم من امثالك ايها الحاقد الماجور على شعب مصر المسالم فمت بحقدك و**** فلا مجيب فقد فتح الاخوان المسلمين باب الدخول للحزب الذى تم تاسيسه الى جمىع فئات الشعب من مسلمين ومسيحيين دون اجبار من احد حيث اننا نعيش فى عصر الحرية ولا استطيع ان اقول لك اكثر من ان اغرب عنا بوجهك خوفا ان ياخذنا الله بذنبك
مصر ليست للتجارب والمنافسات للقفز على الكرسي . ها هي الساحه مفتوحه لكل برنامج مرشح وشعبنا يدرس ويري ما هو صالح شفاف غير مبطن لمرشح يفهم لغة ومطالب الشعب ولا عواطف ولا مجاملات قد ولت وأنتهت ونحن في عمل بكل طاقتنا وعقولنا وأرادتنا ودماااااااااااااااائنا لننهض بها فهي تستحق الكثير ولنحافظ على كرامتها وكراتنا بين شعوب العالم والتي أنحنت أجلالا وأكبارا وتظيما لنا
المقال مهلهل، ولا يستند إلى الموضوعية، ومبني بالكامل على نظرية المؤامرة. و إذا افترضنا أن الاخوان بكل هذه القوة (لدرجة إختراق الحزب الوطني والأقباط ومؤسسة الحكم نفسها)، إذاً فالمنطق يقتدي أن يفوزوا بالحكم (ولا دي يعني حاجة أبيحة!!)
صدر الكاتب مملوء بالغل، ويتجلى ذلك في هجومه الغير عقلاني على الجيش (وهناك تيار حالياً يبتز الجيش) ثم ينجم بالجو المحيط بمبارك في قوله ( عرف عن الرئيس المخلوع العناد الشديد والمكابرة والصلابة النفسية وكان خلعة يقتضى إثارة جو من الرعب والفزع من حوله وتخويفه على حياته وهو ما أستتبع خلق حالة من الفراغ الأمني والحشد المستمر للميدان)، خلص يعني، الاخوان (البعبع) هو من كان يدير كل شيء بالريموت!!
دة حتى غاضب من الافراج عن المعتقلين السياسيين للجماعات!!!، امال فين الكرامة الانسانية، وسيادة القانون!!! ولا دي حرام على جماعات الاسلام السياسي؟؟!! ليه؟ هما مش مصريين؟؟
الخطورة في هذا الخطاب ألا عقلاني إنه سوف يؤدي إلى راديكالية مقابلة من الأغلبية المسلمة
متى ستبدا الثورة احب ان اقول لكل المشاركين ان زمان الثورة بدات فى بعض الناس فقط لكن لي ليست فى كل الناس ومن علامتها ان التغيير يبدأ من الداخل فى القبول لرائ الاخر وليس لشتم الاخر حتى لو بيقول كلام خطء وعدم الحجر على رائ الاخر علشان انة مختلف معى فى الرائ وممكن اكفرة لانى تعلمت منذ الصغر ان اى مختلف عنى بيكون غلط الى متى نكون متحضرين ( قرأت على النت ان مساعد محافط الشرطة فى بريطانيا مسلم طبعا ( حاصل على الجنسية وليس ابن البلد – ويوجد شرطى مسلم فى بريطانيا رافع قضية على الدولة لسمحوا لى بترك لحيتة الامر الذى لم يقدر ان يطلبة فى بلدة) لم يشتمة البريطانيون ويقولوا كافر متى ستبدا الثورة
اخونه مصر في رايي احسن من اقبطه مصر ايها الكاتب عادل جرجس سعد اصبحت حركات الاقباط والاستفزاز بامثالكم مكروهه بلاش فتنه بتثتغيثوا بعد كل واقعه وامثالك هم اشساس الفتن اشتغل سواق تاكسي احسن مش كاتب وباحث سياسي لا انت باحث عن الفتن
الاخوان والسلفيين ايه مشكلتكم معاهم ولماذا حمله التشهير المستمره ضدهم علي كل حال هذا يؤكد قوتهم واتمني من الله أن ينصرهم ويجعل خير هذه البلد علي ايديهم وأن يتولوا زعامه هذه الأمه رغم انف الكارهين باذن الله سبحانه وتعالي انه علي مايشاء قدير
تصدق ضحكتني اصل انت مش لاقي حاجة تتكلم فيها وبعدين الاخوان من امتة وهمة عايزين حد يعرفهم همة معروفين في كل الدنيا وتصدق كمان انك وجهتنى لحاجة اانا كان عندى صحاب مسحيين ومكنتش اعرف انهم حقودين بالشكل دة بس من دلوقتى اكيد هقطع علاقتي بيهم ومتشكرة على الملحوظة دى
ياراجل حرام عليك ارحمنا وارحم شعب مصر مسلم و مسيحي و بلاش الهلاوس دي كفايه المشاكل الي عندنا وحتفظ بالهلاوس دي لنفسك
ياريت يا استاذى الفضيل بلاش الكلام المن ممكن يسر فتنه فى البلاد انا راجل مسلم وماش مع حكم الاخوان لمصر واحترام اخوانه الاقباط جدا بس هذا النوع من الكلام ممكن يغر واجهة نظريه واسارت الفتنه فى وقت محتاجين كلنا ايد واحده حتى مع اختلاف الراى نتكلم من غير من خوان بعض تعبنا من سلسة الكلام ده
استحلافك بالله بلاش علشان مصر
لاتعليق الذئاب تعوى والقافلة تسير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة 000هذة هى تحية الأسلام التى لن نتنازل عنها 0000السلام-الرحمة-العدل-الصدق -الأمانة-الشورى-تقبل الرأى الأخر-0000000
الى الكاتب000انا اول مرة اقرأ لك لذلك أقول لك ان مصر بلادنا جميعا ونحن نحترم ونفدى كل من يتمنى لها الخير فأتمنى أن تتعامل مع الأخوان المسلمين ستجد نماذج مبهرة عاقلة محترمة مثقفة تحترم الأخرين اما ان كانت هذة الصفات تقلقق ولا اتمنى ذلك فأتمنى أن تراجع نفسك0
الى القارئ مسيحى ومسلم لا تجعلو اى كاتب او اعلامى يفرق بين ابناء مصرنا الحبيبة وييجب نحن ااشباب كما غيرنا الفساد يجب ان نغير تفكير من يخون الأخر والى كل المسلمين والأقباط لقد قال رسول الله محمد صلى الله علية وسلم اخو سيدنا عيسى علية السلام (اوصيكم بأقباط مصر خيرا)وكذلك فعل عمر بن الخطاب ولم يصلى فى الكنيسة خشية أن يأتى احد من المسلمين ويقول هنا صلى عمر000هذا هو الأسلام السمح الذى جاء رحمة للعالمين 0000هذا هو الأسلام الذى يظلمه الجميع فاتمنى ان نقرأ بتمعن حتى نعلم ديننا وفى النهاية تقدير للجميع هنبى مصر ونعمرها000 اذا كنت تحب دينك ايا كان حب بلدك000
والله انا كنت هارد عليك بس اما قرات التعليقات على العك اللى انت كاتبه قلت حرام من ان انزل من مستواى الفكرى (ملحوظه فعلا هذا تعالى عليك) الى مستواك
هه وبعدين صحيت من النوم مش عارف مين سمح لك تمسك القلم حسبنا الله ونعم الوكيل
هل تريد ايها الكاتب أن تفرض رأيك فقط دع نتيجة الأستفتاء هي التي تقرر وكفاية تشويه في الناس أنت لم تجرب غير الحزب الوطني فقط في الحكم دعنا نجرب 4سنوات وإذا لم يعجنبا لا ننتخب هؤلاء مرة ثانيةوبعدين أيها الكاتب المحترم أين كنت وكانت كلماتك منذ 30 سنة ألم تكن تجري وراء النظام السابق لإرضائه هل تكلمت مرة واحدة بكلمة حق ولت لفاسد أنت فاسد اعتقد أن الاجابة لا
ارجوان يكون الفارق بين حاله الاحتجاجات والثوره قد وضح – الثورة تحدث عندما تقوم مجموعة من البشر لهم قائد للتعبير عن اليه جديده للحكم وتتوفر لهم الاداه التنفيذية بحيث يغيروا نظاما وبحكمون بأنفسهم لتنفيذ افكارهم – ارجو ان يكون المنافقين قد فهموا
لا يخشي من الاخوان او السلفيون في مصر الا من لايريد بالاسلام خيرا ويريده متزعزع تتقاذفه ايدي ترفضه دينا للدوله وايدي تحاول جعله دينا للدوله ولو بالقوة كما كانت تفكرالجماعة الاسلامية في ظل الظلم والاستبدادوالفساد , اما الاحرار والمنطقيون فيريدون اعطاء الفرصة للحرية والديموقراطية للبلد والعمل علي تخليتها من الظلم والفساد والاستبداد فيكون هؤلاء الاسلاميون تحت ظروف طبيعية وسليمة فلا يغلوا احد منهم بفكره وتوجهاته ويعيش مثله مثل عامة الشعب مسلم وغير مسلم بامان ليعبد الله ولا يخشي احدا لأن هذا هو الاسلام الحقيقي الذي جاء به سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم دين التعايش والسلام , ولكن البعض يلعبون علي وتر الاخوان وغيرهم لاخافة الشعب والعالم لزعزعة مصر لاهدافهم الخبيثة
يا سياده القس رجاء تسكت ولا تتحدث بما لا تعلم
الاخوان لايريدون اخونة مصر ولااعلم ذنب لجماعة احبها الناس والتفوا حوالها
دون ان يوزعوا سكر اوزيت او قرابين
ولا اظن النظام والترتيب والشعبيه حكر على احد
اجتهد واثبت نفسك وحاول انت والمبشرين المنتشرين في ربوع مصر بأموالهم لنصرنة مصر
ياليت تنظر الى المسلمين الاقلية كيف يعاملون وكيف يحاسبون وانت تعرف انك تعيش في نعيم
لايمكن ان يسيطر 4 مليون (حسب الاحصائيات العالمية ) على افكار 85 مليون مسلم
يبدو لي والله أعلم ان الاخوة المسيحيين في مصر يريدون دولة لهم منفصلة كما حدث في جنوب السودان- لذلك اعتقد انهم بأفعالهم تلك سوف يقلبون الدنيا على رؤوسهم بكفرهم بنعمة الأمن والأمان والاستقرار التي ينعمون بها في مصر المحروسة
وظني ان مصيرهم قد ينتهي بهم الى البحر الاحمر او المتوسط او يجري الله النهر من فوق رؤوسهم كما كان مصير فرعون
باي باي يا نصارى مصر
تريدون ان تركبوا موجة الثورة فاحذروا من ان تغرقكم
حقيقي مقال واستنتاج رائع يدل على غبااااااااء مستفحل وحقد اعمى وهبل وعبط من شخص مخمور ويهذي كما كان يهذي سلمان رشدي
لذلك احييه بالقول
في زمن الردة والبهتان اكتب ما شئت ولا تخجل
فالكفر مباح يا فنان
الثوره اسقطت نظام فاسد فلابد من اسقاط الدستور التى كانت تعمل به الحكومه المخلوعه ولا يجب ترقيع الدستور لصالح الحزب الوطنى ……..فكر فى الاجيال القادمه ببعد النظر ولا تفكر فى نفسك وتهدئة الوضع مؤقتا ……. الخلاف لا يفسد من الود قضيه…….ملحوظه المسيحيين اختارو الوضع الافضل للبلد غصب عنهم لانهم خايفين من الاخوان ……اختارو الوضع الافضل با ابعادهم للاخوان ولن ينولو اى شى ما دامت مصر اسلاميه …..اختارو لا غصبن عنهم …. ارجو التفكير فيها علشان منظلمش اللى قال لا ونتهمهم بانهم مدسوسين وفى الاخر انا مسلم ……اخوكم عماد محمد عبد الفتاح
الاسلام دين الرحمة والمساواة والعدل
ياليت الاخوان هم اللي تسببوا في الثورة وأنجحوها وهم الذين سوف يحكمون مصر
لأن بواسطة الاسلام سوف ترتفع مصر
لكن للأسف كلامك عادل سعد جرجس هو نفس كلام الصهاينه الخائفين من الاسلام وانتشاره
حمى الله مصر
الى الأستاذ فيصل الأتربى مشروعك فى غاية الأهميه ويمكنك أن تذهب به مباشرة الى الدكتور . عصام شرف رئيس الوزراء وهو بالتأكيد سوف يهتم ويدفع من وراء مشروعك .. وفقك الله
وفقنى الله عز وجل لعمل دراسة مشروع لبناء اكثر من مائة الف وحدة سكنية سنويابدون دعم مالى من الدولة وبدون قروض من البنوك بشرط قيام الدولة بتو فير الاراضى وذلك لحل ازمة الاسكان ودفع عجلة الانتاج وبناء المزيد من التجمعات السكنية وحل جزء من مشكلة البطالة ماذا تقترح لعرضها على المسؤلين
جربنا حكم الملك و جربنا الحكم الجمهورى بفكر الشيوعية او الدكتاتوربة (مرة) وبفكر الراسماليةالديمقراطية الانفتاحية الدكتاتورية —– تجار المخدرات واللحوم الفاسدة —–الخ(مرة) وبفكر الراسمالية الديمقراطيةالدكتاتورية—حامى الفساد الادارى واللصوصية والامن الارهابى —الخ الخ نجرب يا سيدى حكم الاخوان وهل تعتقد ان يكون أسوأ من سابقه ؟ لااظن ذلك ابدا
لو كانت الاخوان عملت كل ده انحني لشدة دكائها واسلم لها دفه البلاد لانها بدلك شديدة الدكاء سياسيا رغم ادعاء البعض ان الدين ليس له علاقة بالسياسة
انماقلته لايدل الا على شىء واحد انك كنت نائما ونفسك مليئة بالحقدفتخيلت ماكتبت اذهب وطهر نفسك من الحقد ستجد نفسك تكتب حدبثا اخر.ولاتحول ان تزرع الفتنة بين عناصر الأمة.
اولا: الاخوان المسلمون و السلفيون و المسلمين جميعا في مصر يحكمهم دين واحد وهو الاسلام ومبادئ الشريعة الاسلامية وسنه نبينا محمد علي الصلاة و السلام . ولا صلة لنا بالفاسدين الذين يدعون الاخوان او السلف وغيره . فأرجوا عدم تشويه هذه الصورة نظرا لأن هذا ((( خط احمر )))
ثانيا: عدم اقبال الاخوان المسلمين علي مناصب رئاسية وهذا ما اعلن مؤاخرا علي مسمع و رئي الجميع
ثالثا: لا نكران او تقليل بشأن موقف الجيش من حفظ نسبة كبيرة من الامن بمصر في ظل الغياب الامني و لا بخث لهذا الحق واذا كان هناك يربط بينهم و بين الاخوان في هذا الموقف فهذا عمل يستحق الشكر و ليس اثارة شئ ما غير مفهوم ؟؟؟؟؟؟؟ بين الجيش و الاخوان
رابعا: ارجوووووووا ارجوووووووا ارجووووووا تكاتف كل ايدي مصرية مسلمين و مسيحيين حتي نمر من الازمة
حفظ الله مصر من شر الفتن
كفاية بلبلة لافكارنا ارحمونا انتوا خلاص تعودتوا على نغمة المؤامرة كل حاجة تتفسر على محمل السوء البلد مش ناقصة دمار عايزين نبنى منهدش يا حضرة الباحث السياسى خلاص معدش ناقص غير انك تشكك فى نزاهة الجيش المصرى لو جيشنا سىء كان عمل فينا زى اللى حصل فى ليبيا ارحموا عقول اولادنا انقذوا مصر من الدمار بحبك يااغلى وطن ربنا يحميك من العقول المخربة
إلى الكاتب والباحث السياسي ارجو تحري الموضوعية والصدق في تحليلاتك وعدم الركوب في عربة تخويف الشعب المصري من الإخوان ، لأنك تتحدث عن أناس وسط الشعب وقد جربناهم في كل مجالات العمل بدءا من النقابات واتحادات الطلبة والمجالس النيابية. ثم أنت في ىخر كلامك تثير بلبلة في وسط الناس لتقول أن هناك تعليمات سرية بالتصويت بلا .. ما هذا الكلام الساذج الذي يشبه مداخلات التلفزيون المصري أيام الثورة .. أتمنى من الله أن يحفظ هذا البلد ممن يريد بها الفتن وممن يريدون إضلال الناس عن الحقائق التي عاشوا معها .. لقد جاء الوقت الذي نخرج فيه إلى صناديق الاستفتاء أو الانتخاب ولا نخاف من أحد ونعلم أن صوتنا سيؤثر ويغير من التاريخ ثم تأتي أنت وتروي علينا قصص مؤلفة عن الزواج بين الإخوان والجيش ، الجميع الآن يتحد من أجل نهضة مصر فلمصلحة من تضع بذور الفرقة والاختلاف ؟؟