النور والسلفلف كلهم:
– انتزعوا نفسهم علنا من مشاركة الإخوان في هزيمتهم..
– بيمنوا على الناس بموقفهم الرسمي المحايد
– مدفعوش أي تمن في مواجهات الثورة ضد الإخوان
– كتير منهم أتباع ومشايخ دافعوا ف الجوامع عن الإخوان ودخلوا حشدهم ف إشارة رابعة
– وعايزين يقبضوا تمن اللي مدفعوهوش أصلا بتخريب العملية الانتقالية كلها لصالح أوهامهم الوسخة. فقط بالتهديد بالانضمام بشكل كامل للحثالة الإخوانية.
– معندهمش أي كوادر وشايفين إن دي ميزة تخلي لهم حق الاختيار بين من هم ليسوا كوادرهم وفقا لمصالحهم.
والطريقة الابتزازية دي لازم تتحط في حدودها:
– بتذكيرهم بكل ما سبق
– بمطالبتهم بتحمل مسئولية إيجابية أو الصمت
– بتوضيح إمكانية مد رد فعل الثورة إليهم.. وأصلا الناس مش مستحملاهم واحنا اللي طرمخنا عليهم ودافعنا عنهم لتحييدهم الحقيقة، مش هما أصحاب فضل
– الفكرة هي إن الابتزاز لا يمكن الرد عليه إلا بابتزاز مضاد وكشف تهلهل هذا الكيان الفقير القدرات والرؤية والمعنى