اتمنى ان توجد آلية جديدة لاصلاح الفساد على ارض مصر بعيدة عن الحركات و الاخوان والاحزاب والجماعات .على ان تكون هذه القوة مجموعة من المواطنين المحبين لمصر المنتمين لترابها فقط الذين لم يمارسوا السياسة على الاطلاق ولم يكن لهم انتماء لأى جهة سياسية . فى هذه الحالة فقط يمكن ان نثق بهم . ودون ذلك لا اثق بأحد .وهذا لاينطبق الا على ابناء القوات المسلحة والشرطة الشرفاء .لماذا ؟؟؟؟ لأن السياسة لعبة قذرة وبالتالى لايصلح لاعبوها ان يكونوا من المصلحين لأنهم غير شرفاء مفسدون بلا استثناء .اتمنى ان نرى قوة وطنية تقود البلاد باخلاص وحب لله والوطن ؟. ارجوكم اتركوا مصر الى قواتها المسلحة ورجال الشرطة المخلصين وامنها القومى ودعونا من المهاترات .حكموا العقل .فمصر فى خطر لا يعلم مداه الا الله .ولا يخدعنكم سكوت الصامتين .ولا صياح الناعقين .فنحن فى حاجة الآن الى امن خارجى وامن داخلى .قبل كل شىء . ارحمونا من حماقة الطامعين فى السلطة الباحثين عن دور مدعى الايمان والوطنية .ولا يجب ان يتحول حاضرنا الى ظاهرة صوتية لا تسمن ولا تغنى من جوع .فما اسهل الكلمات والشعارات والاحلام والافكار والاقتراحات ولكن ما اصعب التنفيذ .ولكل من يريد ان يحكم لكى يصلح .اقول له يمكتك ان تصلح دون ان تحكم . بأن تشارك فى الرأى وان تخلص فى العمل وان تحاسب نفسك قبل ان تحاسب الآخرين ايا كان موقعك .وهذا ما يمكن ان يفعله اى مواطن بسهولة ويسر دون خداع بالعبارات او متاجرة بالشعارات .
وصف القسم
أحداث مصر اليوم 2019 شاهد اخر اخبار الاحداث المصرية الاخيرة الان
بحث جريدة أحداث
COPYRIGHT (C) 2024موقع جريدة احداث اليوم : احد مواقع شبكة مصريات
احنا كشعب لازم نحارب الفساد، لا الجيش ولا الشرطة حتعرف تحل المشكلة ده، احنا واحنا بس حنعرف، ولو شفت فاسد في اي جهة لازم يتفضح ويتسيحله، والذي يمد يده غلشان طالب رشوه تقطع هذه اليد.
انا فاكر وانا صغير كانت جدتي لما تروح لاي مصلحة حكومية كانت بتعلمني كيف اعطي رشوة علشان محدش ياخذ باله، ولكن الان او قبل ٢٥ يناير كان الرشوة عادية وهي سياسة حكومة وليس امور فردية كما يقال.
اننى مستر رمضان عبد الحافظ مؤلف كتاب احلام الشباب اقول عن الشارع المصرى التى نحن عليه الان تزداد الاحداث كثيرة والفتنه بين المسلمين والمسحيين وزيادة البلتجيه فى الاماكن العامه وكل هذا من تحت رأس الحكومه الفاسدة والحزب الوطنى الذى مازال طليق يلعبون بدلهم خلف ستار الثورة ويجب ان يعتقلو جميعآ من اجل الامن العام وتعود الحياة الى طبيعتها ولم يتم ذلك الا بعد قطع ديل الحزب الوطنى والحكومه الفاسدة لا ادرى لماذا حتى الان لم يتم القبض عليهم وتقطع عرق ونسيح دمه ان هؤلاء لم يرحموا 80 مليون ولا يسطحقو الشفعه وان الله لا ينصف الظالمين واترككم فى رعايه الله وامنه