اذا كانت ثورة 25 يناير تدعو للحرية والديموقراطية واحترام حرية الرأى والتعبير وسقوط النظام الفاسد المستبد كيف نرجع الى الوراء وننادى بدولة دينية ايها الثوار المحترمون ويا ايها السعب المصرى العظيم ان اول مبأدى الديمقراطية الاختلاف والتنوع وهذا لايتحقق فى ظل حكومة دينية احادية الاتجاه فهناك كثر جدا من المسلمون يخشون من الدولة الدينية فمصر ليست تيارا ثقافيا واحدا انما هناك اطيافا سياسية متتعددة وهناك اغلبية اسلامية معتدلة غير ان الا قباط فى مصر يمثلون تقريبا15 مليون مواطن اى اكبر من عدد سكان بعض الدول المجاورة من حقهم اذا ان ينادوا بنفس المطالب فالقبطى هذه ارضه وبلاده ليس مواطن من الدرجة الثانية وليس عميلا اجنبيا له نفس الحقوق وعليه نفس الواجبات واذا كنت ايها المواطن المثقف الواعى ترفض ذلك فاذا الثورة التى تدعو للديمقراطية والحرية ومواكبة التقدم وروح العولمة الحديثة انما هى التى تجه الى الاستبداد ومصادرة الحريات الشخصية
صالح عياد
احداث مصر
الدولة الدينية ضد ديموقراطية الثورة
اضيف بتاريخ: Thursday, March 10th, 2011 في 01:32
كلمات جريدة احداث: احداث مصر, الاقباط, الدولة الدينية, ثورة 25 يناير, مصر
ايام امير المؤمنين غير ايامنا لازم نبطل نقول ايام زمان احنا الآن…..
ومن قال لك ايها*** اننا نعتبر الاخوة المسيحيون من الدرجة الثانية , الدولة الاسلامية هي التي تحمي المسيحيون , ولن يكون لمسيحي أمن الا قي ظل دولة اسلامية , والدليل الفتنة التي اثارها النظام العلماني السابق
الاسلام نادى بالديمقراطية وما دخل الدولة الدينية بالمسيحيين ؟
واضح انك عايز تقول اى حاجه وخلاص
ان من يقول ان الاسلام دين احادي الجانب لا يسمع للاخرين فهو له عذره لانه لا يعرف عن الاسلام الا تلك الصورة التى رسمها نظام مبارك الفاسد الذي شوه فيها الاسلام .. ولكن الم تكن اخطر مرحلة في مصر تلك الايام السابقة _ ايام الثورة _ هل قام احد من السلمين بالاعتداء على اى كنسيه في ارجاء مصر كلها .. الم تظهر الثورة حقيقة احداث كنيسة القديسين وان الوزير السابق حبيب العدلى هو المدبر والمخطط لها … ان نظرة العالم الخارجى ونظرة اصحاب الديانات الاخرى للاسلام وتخوفهم منه هو نتاج ذلك النظام الفاسد …. اللهم ان مبارك واعوانه قد ظلموا الاسلام وارادوا له كل شر اللهم اجعلهم عبرة لكل من يريد الاسلام بسوء . واهدى كل عاصى وابعث الطمانينة والامان والامن في قلوب كل مصري وكل عربي وكل انسان يعيش على كوكبك الارضي واهدنا جميع لما فيه خيرنا وصلاحنا … امين
بلاش نقول كدة لو مصر دستورها كان دستور خالق الكون هينصلح حاله لاكن في وقتنا الحالي احنا مع ثورة 25 يناير الي بطالب بديمقراطية والحرية يعني مفيش حاجة بتيجي مرة وحدة وبلاش نقول ان الدين هو الي بيرجع البلد لورا بس هما شوية متعصبين وانشاء الله هيعرفو ان دة حرام شرعا
لماذا يخافون من الاسلام النقي الحنيف الطاهر هذا الخوف ولماذا يكرهونه هذا الكره الشنيع ،
انا اعرف كراهية لممارسات بعض ادعياء الاسلام الكاذبين والاسلام منهم براء، لكن هناك نماذج رائعة ومشرفة بحق تستطيع ان تعطي نموذج رائع لروعة وجمال الاسلام في حياة وواقع الناس تماما مثل النموذج التركي المتمثل في حزب العدالة والتنمية الاسلامي عمليا بقيادة اردوغان وجول واخوانهم الذين طبقوا الاسلام عمليا وجعلوا شعبهم يحب النموذج الاسلامي ،وضرب اروع المثل في التقدم السياسي والاقتصادي للعالم العربي والاسلامي بل واوربا والعالم كله نه هذ الاسلام الحقيقي الوسطي المستنير الذي يركزعلى الاولويات وياخذ الدين بشموله وكماله وروعته بعيدا عن ادعياء السلفية والسلفية منهم براء الذين يريدون عودة الناس الى عصور الجاهلية والتخلف باسم الاسلام العظيم وهو برئ منهم
ومن قال ان الدولة الاسلامية ترفض وجود غير المسلمين في البلاد الاسلامية اماتذكرون قصة امير المومنين عمر بن الخطاب الدي كان يتجول في ازقة البلاد الاسلامية -ومن من الملوك الان يفعل ذلك- عندنا هنا مثل شغبي في الجزائر يقول ما تفعلي يا يدي ما تخاف يا قلبي- المهم ان عمر راى رجلا من اهل الذمة يتسول وهو شيخ كبير فامر بصرف معاش له من بيت مال المسلمين وقال حرام ان ناكل شبابه ونحرم شيبه حتى الجزية التي تفرض عليهم انما هي حق امنهم وامانهم في بلاد الاسلام يا اخوان من جهل شيئا عاداه لماذا لا تدرسون الاسلام دراسة كلية ثم تحكموا بعد ذلك ..ام انكم مثقفون في كل شيء الا في هذا.. شباب مصر انتم شباب الاسلام انصروا دين الله ولا تتبعوا هذه الدعاوي الفارغة والتخويفات الجائرة من ىالحكم الاسلامي الذي هو حكم الله تعالى ولا يظلم ربك شيئا احذروا الديمقراطية الكافرة التي ينادي بها هؤلاء الشهوانيون قال الله تعالى ان الحكم الا لله امر الا تعبدوا الا اياه ذلك الدين القيم ولكن اكثر الناس لا يعلمون .. الحكم لله ليس للشعب والتشريع حق لله لا للناس قال الله تعال – ام لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم ياذن به الله ..نحن المسلمون هنا في الجزائر وفي كل مكان في العلم نحبكم ونغار عليكم ولا ننام والله اذا مسكم سوء اما هذه التقسيمات التي سعى اليها اهل الكفر والالحاد سابقا باستعمرارهم لبلداننا هذا مصري وهذا جزائري وذا تونسي ووو كلها قويات جاء الاسلام بنبذها … يا من يملك سلطة او قوة او جاها او علما بينوا للناس حقيقة الاسلام لا تنتسبوا اليه حتى تعرفوه جيدا … انها ايام معدودة تعيشونها في هذه المعمورة ثم حياة فلا موت لما لا تعيشون ابطالا وتموتون شهداء اعلوا راية الاسلام وحاربوا اعداءه بينوا للناس هذا الهدى والنور يا ضباط الجيش ويا ساسة البلدان ويا ائمة الناس كونوا انصارا لله
لا ابدا اعمل استفتاء وشوف المؤيد والمعارض وانا بس بقولك مسبقا النتيجه (مصر طول عمرها دوله اسلامية اسما فقط ينقصها التفعيل واحنا بنطالب بالتفعيل )
اما بالنسبه للحرية والديمقراطية فهو مكفول للجميع في ظل الاسلام هات لي وجه الاضطهاد للمسحييين في ثبات المادة التانية من الدستور ولو حتقول الحراتق في الكنائس والتفجيرات من ادلراك ان من قام بهده الاعمال التخريبية ليس مسيحيا وقد يكون ايضا من اقباط المهجر للوصول لاهدافهم بجعلها دوله مدنية ثم مسيحية نهاية الامر وهدا لن يحدث
h`انجاح الثوره نجحت بفضل الله اولا واخيرا ث ولم تكن تنجح لولا غباء وسوء التقدير من الحاكم والاداره ثم وقوف الاخوان وهم منظمين جيدافي الثوره ثم الشباب والرجال والنساء رجاء عشان نكون ديمقراطيين يجب ان يكون فيه استفتاء كامل علي كل شيئ وانا ارى لوتم استفتاء سكون قرار الامه في ان تكون دينيه وشكرا