اقتراحات لعمل جهاز الشرطة وتقريبه من الناس
دأبت الأنظمة المتعاقبة على السير على الأتى فى عمل وزارة الداخلية : –
تعيين الأميين فى وظائف خفر وعسكر
– اختيار جنود الأمن المركزى من الأميين وراسبى الابتدائية والاعدادية.
– فى العشرين سنة الأخيرة أصبح دخول كلية الشرطة مقصور على الطبقة الغنية وأبناء ضباط الشرطة ومن يدفع الرشاوى من رجال الأعمال لادخال أولادهم حتى يصبحوا فيما بعد دروع لحمايتهم من القانون
– نقل الضباط والعساكر من مناطق لا يقيمون فيها إلى مناطق لا يقيمون فيها أيضا والسبب فى عدم ابقاء الضباط والعساكر فى بلادهم الأصلية التى يقيمون فيها هو ألا تؤثر علاقات القرابة والصداقة والجوار والزمالة فى الاصطدام بالناس.
– أن يكون ضابط أمن الدولة كافر بالمعنى الدينى حتى يعذب أو يقتل أو يفعل أى جريمة وقد قيل هذا الكلام على لسان بعض الضباط الذين دخلوا الجهاز وفوجئوا أن الرؤساء يطلبون منهم أن يكونوا كفرة ليس عندهم قلب كما نقول بالبلدى فخرجوا من الجهاز على الفور
ولكى يستعيد جهاز الشرطة قوته ويعمل حسب القانون لابد من تنفيذ الاقتراحات:
– تجنيد أو تعيين عدد ربع مليون أو نصف مليون من حملة الدبلومات والكليات كجنود وضباط فى الأمن المركزى خاصة ممن شاركوا فى الثورة
– فتح كليات شرطة فى المحافظات كلها بحيث يتم ادخال عدد واحد أو اثنين من كل قرية أو حى فى الكلية لكى يعينوا فيما بعد فى قراهم وأحيائهم وأن تراعى مبادىء العدالة فى الاختيار
– التخلى عن الخرافات التى تمنع من دخول كليات الشرطة ومعاهد الأمناء وغيرها مثل عدم ادخال من له قريب مجرم أو له قريب له نشاط اسلامى أو نشاط ضد الحكومة
– نقل كل عسكرى وضابط ليعمل فى بلدته الأصلية وعند ذلك سيسود الأمن والأمان لأن معظمنا يعرف بعضنا البعض فى القرى وبدرجة أقل فى الأحياء ويعرف أهل كل بلدة مجرميها ومن ثم يسهل القبض عليهم من خلال الأهالى ومنهم الضباط والعساكر
– حل جهاز أمن الدولة وإعادة توزيع الضباط والعساكر الذين لم تثبت ادانتهم فى قضايا التعذيب والقتل على الأقسام الأخرى
– عمل لا مركزية فى عمل الشرطة فبدلا من اعتماد أهالى القرى والكفور والشياخات على المراكز التابعة لها يقام قسم أو نقطة بها جميع فروع الشرطة حتى لا يذهب الناس للمراكز ويتراكم العمل على المراكز مما يولد ضغط فى العمل يؤدى لأخطاء كالتعذيب والضرب والشتم هذه الأقسام ومعها وكيل نيابة مقيم فى البلدة ستوفر العناء فى السفر والترحيل وتجنب الناس غضب الضباط والعساكر من كثرة الضغط عليهم
– ألا يطلب الوزير أو مدير الأمن من الضباط سرعة حل القضايا حتى لا يحدث ما كان يحدث من تلفيق القضايا لبعض المجانين أو المرضى النفسيين أو من ليس لهم ظهر
– عمل قانون جديد للقبض والتفتيش يراعى فيها الحفاظ على كرامة الإنسان وعرضه وماله
الأخ لوست السلام عليكم وبعد:
محاسبة الإنسان على أجرام أخيه مبدأ لا يتفق مع الشريعةكما قال تعالى “ولا تزر وازرة وزر أخرى ” كما أنه مبدأ مخالف للدستور فالجريمة عقابها على مرتكبها وليس على أقاربه
الشرطة دى أبوك و أخوك وأبن خالتك و جارك بمعنى أصح انسان مصرى
نرفع المرتب لظابط الشرطة
أحترامهم لان كل مهنة و لها سلبيات و أيجبيات
نرجع الثقة باللة و بالشرطة
كيفية حل ازمة الشرطة فى مصر يوجد ازمة ثقة بين الشعب والشرطة والحل تعين الخرجين من كلية الحقوق فى الشرطة برتبت ملازم ويكون باتش على ملابس الضباط الجدد شرطة ثورة 25 يناير وسرعة محاسبة المجرمين من الشرطة واحالة على المعاش كل من لواء فيما فوق لان القيادات الكبار فى الشرطة غير مقبولة من الشعب
كلام جميل ويا ريت يتنفذ
سعاده وزير الداخليه الجديد
ما فعلته الشرطه جرائم وليس اخطاء, لا نحب ان نستشعر نبره المجامله لهؤلاء القتله.
جرائم , جرائم , اذكرك مره اخري جراثم
فى بعض المقترحات لاتنفع اصلا كيف يكون لااحد اخ مجرم او اى من عائلته ويدخل الشرطه بكده انت بتسهلو انو يكون مع اخو المجرم لكى يرهبون الناس وكيف تقنعنى انه لو اجرم ان اخو سوف يعامله بالقانون هذا هبل ارو التفكير كثيرا قبل الا قتراحات