عايزنها خربانه يا بشر يا سعرانه , عايزينها من غير كبير وتبقى فلتانه , تلكيكه وإتعملت , والناس أهو إتلمت , وبيشحتوا العطف مِنا بجثث لمييتين ولغيرهم إتخنقت , هيبه بلدنا ترووح داخليه وإتضربت , بيقولوا قال إعتزار دى الآيه إتقلبت , بيقولوا يمشى المشير , طب مين كبيركم يكون , دا مفيش كبير فيها , سايبينكوا واقعين فى بعض وفيكوا مش سائلين , فيران خلاص هربت , حسوا بفشلهم أخيراً وقيمتهم إتقلت , سايبينكوا متورطين والزنقه أهو حصلت , غالب ومغلوب بقت , والحرب أهو بدأت , فوقوا لروحكم شويه , دا أكل عيشهم عليكم وأهى سيما وإتنصبت , خلاص بقينا فضيحه وفرجه للشمتانين , والست هانم لميس قاعده وبتنكت , دا حالنا إحنا فى بعض , شوفوا الغريب يعمل إيه , بقينا نكته خلاص ولبانه وإتمضغت , أقسم بربى العظيم الناس خلاص قرفت , عايزينها ملاكى , كل إللى يطلب ينول وللميدان النزول , بقت خلاص اللغه لوى الدراع على طول , مجلسنا ياعسكرى بلدنا دى كبيره , قيمتها فوق فى السما هيا وفى عنينا , لو بيكوا تصغر تكونوا صغار فى عنينا , الهيبه لازم تكون وللبلد الإحترام , وإللى يفكر يهينها دا ينضرب بالحزام , المسئوليه عليكم مش فضل منكم علينا , الهيبه لازم تكون دا عليكوا كل العيون , وكلنا فاهمين وكلنا شايفين , لو للكلام مجانيين سامعين كتير عاقلين , سامعين كمان شايفين , أقسم بربى العظيم الناس عايزينكم , بس إللى ليه بنشوف بيهز هيبتكم , وَرُونا منكم أماره دى الحرب خدعه وشطاره , بس إنتصار فى النهايه لبلد بعزه وكرامه , دا إحنا الكبار من زمان , ضِحكوا علينا الصغار , ضحكوا علينا بسببكم , مطلوب لنا إعتزار .
اسمعت لو انطقت حيا ولكن لا حياة لمن تنادى كلامك كويس
نازلين الميادين علشان كرامتى وكرامتك اللى الشرطة بتدوس عليها بالجزم وعلشان بنتى وبنتك وامى وامك واختى واختك محدش يتحرش بيهم تانى
قولت المشير كبرنا: أزاى كبرنا يقتلنا: ولو فعلا المشير كبرنا: المفروض يصلح ما بينا: عايز يعمل استفتاء: علشان يرجع تانى يقسمنا: بس أحنا مضينا علمنا منؤمنش للى يخونا قالو على الى فى التحرير زمان دول خونه وعملا وأديهم طلعو ابطال ورجعو حقك وحقوقنا وهنرجع تانى ونقولها الثوره مستمره وهتعدى على كل الظلمه ومش هتسيب ظالم فى بلادنا