أرى أن عندي حلول بسيطة لكثير من المشاكل الضخمة ولا أجد من يسمعني على سبيل المثال مشكلة البلطجة سواء كانت في المباريات أو في أثناء الأعتصامات أو في الهجوم على الأقسام أو في معاملة بعض أفراد الشعب مع الشرطة أو في فرض الأمن بطريقة لا يستطيع أحد أن يتهم الشرطة بأنها كانت السبب ويعطي قوة ومبرر للشرطة للتدخل بكل قوتها دون أن تجد أحد يتهمها بسوء إستخدام السلطة أشياء تعلمون أنها خطيرة وهي سبب الأنفلات الأمني وأنا أجد أن حلها ليس بالصعب وليس بالعبقري لماذا لا يتم تزويد الأمكن الحيوية بكاميرات مثل الإستادات تصور أي شغب يقع من الجمهور وتحدد مثير الشغب حتى يمكن القبض وكذالك بالنسبة للمستشفيات وأقسام الشرطة وسيارات الشرطة وميدان التحرير والشوارع الرئيسية سوف يقول البعض التكلفة كم سيارة شرطة تم حرقها بعد الثورة وكم سيارة يمكن أن يتم حرقها السؤال هل نتخيل ماذا يحدث لو تم تطبق هذا النظام بفاعلية أولا يشعر المواطن أن بلدة قد تطورت بجق يشعر أن رجل الشرطة لن يستطيع أن يعامله بصورة سيئة لأن تلك الكامرات سوف تسجل جميع تعاملاته أثناء الخدمة سوف تشعر البلطجي أنه لم يعد حر وأن كان يفعل شئ وسط الزحام فقد يكون تم تصويره ويتم القبض عليه في أي لحظة سوف تمنع التعدي على الميدين العمة حيث يوجد بها كاميرات تسجل أي تعدي وتؤدي إلي سرعة التدخل قبل فرض
