الاحداث الحاليه في وطننا الغالي مصر تجعل الجميع يسأل مصر راحه علي فين ويا تري نهايه الوضع ده إيه لكن القاعده الألهية هي القانون (لا يغير الله ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم) وكما قال الشاعر نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا فالقضية كلها من بدايتها الي نهايتها في طبيعه شعب مصر فكلنا فجأة أصبحنا سياسيين وكلنا يري في نفسه رئيسا لمصر لا يوجد من يعيش واقعه الحقيقي أنا فلان وقدراتي كذا ولا أصلح إلا لكذا لا بل كلنا نعرف في كل شيء ونعرف عن كل شيء وأي شيء
فربنا يستر عليكي يا مصر من شعبك
إمضاء
مواطن مصري زهقان
فعلا لو اننا غيرنا من نفسنا واعترفنا بقدراتنا هنقدر نوصل لهدفنا
ف[ ربنا يستر والثورة مترحش هدر وفعلا العيب فينا ولازم نغير من نفسنا