مُصادَرَة ُالأُدَباءِ الحَقيقيِّنَ ببَلطَجَةِ سَماسِرَةِ الساحَةِ الأدَبيَّةِ

أكذوبَة ٌ جديدة ٌ بمَتاهَةِ الساحَةِ الثقافِيَّةِ المصريَّةِ ” تجَمُّع شُعَراء ٍ بلا حُدود ٍ ” . . . شَرْنقة ُخيالاتِ أهْواء ٍ سَرابيَّة ٍ بمرآةِ الإنترنت . . !! . . والنتُّ بَرىءٌ كلَّ البَراءَةِ مِنْ وَباءِ ديكتاتوريَّةِ المُصابينَ بالنرْجسِيَّةِ الفِكريَّةِ وَالأدَبيَّةِ والفنِيَّةِ بمَشْفَى هَذيانِ ثقافة اللا ثقافة وَإبداع اللا إبداع وَخِدْعَةِ تنوير فاقِدِى الضَمائر وَالبَصائر وَالأبْصار . !! . ما زالوا يَخدَعونَ الشَعبَ وَالمُجْتمَعَ وَالرَأىَ العامِ وَصَفحاتِ تأريخ التاريخ ، حتى بَعدَ ثوْراتِ أزاهير الرَبيع بالدُوَل العَرَبيَّةِ الثائرَةِ عَلَى الفسادِ وَالإفسادِ وَالخَديعَةِ وَالخِداعِ وَالتزْييفِ وَالتحْريفِ وَالتجْريفِ ، حتى لِذاكِرَةِ اسْتِشْهادِ الشُهَداءِ ، وَآهاتِ جراحاتِ الجَرْحَى وَالعَجَزَةِ وَالمَرْضَى . !! . يَخدَعونَ مَنْ .؟!. الشَعبَ بأكمَلِه . !! . لِحِساب مَنْ .؟!. وَإلَى مَتى .؟!. وَهَلْ نترُكُهُمْ لِتصْديق أوْهامِهِم وَسَرابهِمْ إلى اللا مُنتَهَى بدونِ مُحاكَمَة ٍ . !! . لقد قتلوا جيليْن كامليْن مِنَ المُبْدِعينَ الحَقيقيِّينَ ، بقرْصَنةِ نَحْتِ احْتِيالِهِمْ ، كخَفافيشِ الظَلام وَالثعابين وَالأفاعى . الأديب / محمد إبراهيم البنا ” رئيس جَماعَة الإبداع الأدَبى .

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

• الملياردير السياسى يَسْرقُ الأكفانَ مِنْ سَراديب قبور عَمُودِ السَوارى
• مَن المُسْتَفيدُ مِنَ اسْتِمْراريَّةِ تَدْمير مصْرَ _ مِنَ داخِلِها
• فصائلُ الشَعْبِ وَقودُ اشْتعال اللُّعْبَةِ السِياسِيَّةِ والانتخاباتِ المُقبلَةِ
• عَصيرُ الأوْجاع وَالآلام ، وَعِصاباتُ مُؤامَراتِ الألغام
• تَعقلوا قبلَ الإجابَة بامْتحان تَأريخِ تاريخكُم الجَديد