sabr aseir

احداث مصر

بروتوكولات حكماء المصريين

كما انهم نفذوا بروتوكولاتهم بارضنا من اجل الافساد والتحكم بالخفاء سنجابها ببروتوكولات اخري لكن من اجل البناء وعمران العالم بالخير :
1- سياستنا الظاهره مثل الباطنه اما النفاق والعدوان فيتم استئصاله
2- الاعلام سلاحنا الجديد لمجابهه الاعلام المضاد . لابد من انشاء مراكز اعلام مركزيه عالميه لنصره قضيتنا العادله وردع الاعلام المضل
3- قوتنا البشريه لابد من دعمها للقضاء علي الفقر والمرض فتنتهي الفوضي والاضرابات
4- لابد من القضاء علي ظاهره الرشوه من اجل السلطه . من له كفاءه هو المفضل دون اي تمييز عنصري
5- العالم جميعا اخوه لذا الفتنه الطائفيه لا مجال لها في عالمنا السمح
6- سنخفض الاسعار ونداوي الاحتقانات وننهي التعاطي والمخدرات التي تضيع الشباب
7- نريد سياسيا نزيها لا يخفي شيئا عن الشعب ويعمل من اجل سلام عالمي بعد اخذ الحقوق
8- سننهي سطوه رجال الاعمال والبنكيين و ونهتم بالامور الانسانيه
9- ستفض كل الاحزاب تلقائيا فسياستنا السلميه واتاحه الحريات لن تجعل هناك معارضه حقيقيه
10- سنظهر الماسون المندسون ونحاكمهم
11- الجرائد والاعلام والمجلات لابد ان تبرمج بهدف خدمه القيم والاخلاقيات
12- تطهير الشرطه لخدمه المجتمع
13- قيمه الوقت للرقي بالمجتمع
14- ديننا بطبعه ورسالته السمحه تتيح حريه العبادات
15- النصر للحق
16- تعاد صياغه التاريخ والمنظومه التعليميه لاظهار ما اخفاه اعداء امتنا من حقائق وما اضافوا من تزويرات ونظريات فاسده
17- مطالبه الفاتيكان باظهار الوثائق المخفاه بمكتباته المغلقه دون حرقها او اخفاءها والاعتراف بصلته بالصهيونيه العالميه
18- توضيح واظهار الحقائق للامم حتي يتبين لهم من هم في الضلال ومن اتباع الحق المبين
19- دور العلماء و الاعلاميون في نشر الحق واظهاره
20- حق الشعوب في الكفاح من اجل الكرامه الانسانيه ودفاعا عن الحق
21- محاكمه من افسدوا واخفوا الحقائق واشعلوا الحروب من اجل منفعتهم الزائله
22-من جمعوا الذهب ونهبوا ثروات الشعوب وامتصوا دماء ابنائها ليسوا منا
23- انهاء اي شراكه او عماله او تحالف مع الكيانات الاستعماريه التي اغتصبت حقوق الشعوب
24- المصريون الحكماء اول من ارسي الحضاره الانسانيه و أخر نداءاتهم السلام لعالم يسوده الحب والسلام

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Saturday, May 28th, 2011 في 17:48

كلمات جريدة احداث: , ,

اترك تعليقاًً على هذا الرأي