ماذا لو فعل الرئيس السابق / محمد حسنى مبارك مثلما فعل الرئيس التونسى زين العابدين بن على وجمع أمواله وذهب وأسرته لأى بلد يقضى به باقى عمره ؟ أين أخبار الرئيس التونسى ( كأن شيئا ً لم يكن ) يعيش معززا ً مكرما ً بأموال شعبه وفى حمايه قبله الأسلام – هل كان من الصعب أن يقوم مبارك بنفس الفعل وفى ظل رئيس وزراء صديق ورفيق سلاح وهو أحمد شفيق – أظن أن حدوث هذا كان من أسهل مايكون – ولكن الرجل إحترم إراده شعبه عندما عرف إنه غير مرغوب فيه سواء كان ذلك برضاه أو بالقوه فإن النتيجه هى الأهم وهى مايريده الشعب وقد فعل – فعل وظن أن إحترامه لإراده شعبه ستقابل بالأحترام والتقدير – حسنى مبارك كان رئيس لدوله تحكمها المؤسسات ( وزارات ومجلسى شعب وشورى ونائب عام وقضاء وجهاز شرطه ) وكل فى مكانه يتحمل تبعات عصر مبارك – عيب كبير فى حقنا أن نقر ونعترف أن فرد وأسرته كانت عندهم القوه والجبروت للتحكم ببلد مثل مصر – أين كنا وكنتم – ثم أريد أن أسأل من يريدون حبس مبارك – هل تتخيلون أن رجل بهذا السن وبصحبه بعض الأمراض سيتم حبسه – لا أظن – بالقانون لن يكون – أى مسائلات ماليه أوماديه لكل منا حق فيها لابد أن تتبع وتنفذ وطبقا ً للقانون ( هذا حق ) أما التنكيل برجل إحترم إراده شعبه وعمل على عدم التمادى فى سفك دماء ابناؤه فهذا فى نظرى صفقه خاسره لا طائل منها إلا إطفاء نار الغل والحقد لمن يريدون تصفيه الحسابات وهم على مسئوليتى لا يتعدون ال 20 % من هذا الشعب لأن هذا الشعب أصيل عُرف بالطيبه والتسامح ومن خلال وجودى المستمر بين الناس فإنى أعرف معدن أهل هذا البلد إلا القليل الذى لم أتمنى معرفته – فلنفكر ما هى جدوى إهانه مبارك والتنكيل به – أليس من الأفضل أن نكون من الكرام ونعفو طالما نقدر – أليس من الأفضل أن يكون حالنا كسابق عصورنا وكما عرف العالم عنا أن المصرى الخير جواه – وبعيداً عن ذلك كله وبحسابات المكسب والخساره – ماهى خسارتنا لو كان حالنا حال الكرام بعد العفو ما أجملها خساره .
كاتب هذا المقال قد حباه الله بنعمه الجمع بين الهبل والاستهبال
يا بخته راح يدخل الجنة من غير حساب لأنه أهبل وعبيط ومعتوه والصفات دي مش مطلوبه الأيام دي وبلاش استهبال أكتر من كده لو سمحت
فعلا احنا شعب عاطفى ماشيين بقلوبنا مسألتش مبارك ليه ساعتها انت ليه لما حد كان بيجيبلك سيرة الشعب بتاعك كنت تتعصب مسألتهوش ليه يسكن الفقرا اللى نايمين ف عز البرد ف الشارع مسألتهوش ليه الشباب اللى انتحر من عيشة الزل والبطالة والعنوسه دا احنا مصر مصر مصر بس هقول ايه اكيد انت كنت عايش مرتاح واللى حصل لمبارك دا بيقلل من دخلك الحالى بس معلش كل واحد ليه يوم والله وان ماكانش ف دنيتنا فيه ربنا مش بيضيع حق حد صبراُ
انا هقولك كلمتين الرسول (ص) قال لوان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يديها صدق الرسول (ص)
0
0
الأعزاء من أول الشيخ حتى المصرى للأبد ولكل من يقرأ هذا الكلام أقول , منذ أكثر من شهر كتبت مخاطباً الرئيس السابق بمقال زجلى سأعرض عليكم المهم منه وذلك لتعرفوا رأيى فيه , وعلى فكره أنا مازلت متمسك بما كتبت أعلاه وذلك لأنها أخلاقى ومشاعرى التى هى من مكونات شخصيى والتى أعتز بها , واليكم جزء مما كتبت للرئيس السابق وكانت بعنوان ( لريسنا إللى كان ودار عليه الزمان : بقى يعنى يا مبارك – ربك لو جه فى بالك – كان ده هيبقى حالك – أكيد إنت نسيته – وسابك فى ضلالك – أعداء من أهل بيتك – هما إللى ضيعوك – مش برده هما دولا عالسكه دى خدوك – ودى سكه إللى يروح . . . – والباقى إنت فيه – فين إنت ؟ – فين ولادك ؟ – طب فين الأسم حتى ؟ – من كل مكان شالوه – تلاتين سنه بتزرع – طيب راح فين حصادك ؟ – فلوس – طب طظ فيها – عملت لك إيه ألفلوس ؟ – قالوا المال والبنون – فين المال والبنون ؟ – الكل وإنت شايف – بقوا الأتنين محبوسين – ( أللهم لا شماته ) – أنا مش بأكرهك – لكن زعلان عليك ونفسى أنصحك – صالح شعبك مبارك – ( مش عيب ) – وقوللهم – سامحونى غلطت فيكم – سامحونى قسيت عليكم – سامحونى أنا كنت دايماً قاعد مش وسطكم – خدوا إللى عندى كله – أنا طالب ودكم – عارف لو ده هيحصل – ( تبيض صفحتك ) – وتبقى يومها إنت ( عملت لأخرتك ) – إشترى نفسك مبارك وريح الضمير – ويومها لو هيحصل تبقى كسبت الكتير – صالح شعبك مبارك – شعبك الطيبه فيه – وإعمل بكلام أبويا وإدعى دعوته – ( يارب إحسن ختامى وبلغنى جنتك ) – ألله يرحم أبويا – وينور سكتك .
الناس اللى بتمدح فى مبارك تشبهو بالرجاله ولا اقول ان تكونوا رجاله انتو لو شوفتوا اللى كان بيحصلنا فى التحرير كنت هتقولوا انه المفروض يتعدم الف مره وحرام عليكوا دى شهادة الزور اكبر ذنب كفايه بقى راح زمن مبارك وزمن الكلام الحلو علشان الناس ترضى عننا كفاااااااااااااااااااااااااااايه حرام عليكوا
كاتب هذا المقال قد حباه الله بنعمه الجمع بين الهبل والاستهبال
لو لم يتم الحكم علية هتبقى فوضى يكفى انة على علم بما يحصل لشعبة ولا يتحرك بشى يكفى ايضا انو ترك اتباع النظام تمص دم الشعب دون شبع يكفى اصدار الامر بقطع شبكة المحمول والنت .. ماهى ياصديقى وظيفة رئيس الجمهورية .. طبعا صعب علينا هدة الصدمة ولكن لابد من العقاب ليعم السلام وكسر حاجز الخوف بين الموطنون
الموضوع أبسط مما ذهبتم له ..
يحاكم محاكمة عادلة ( الحكم لله وحده لا شريك له ) في كل الأمور ..
هل انت تعمل !!!!!!!!!!!!!!!!اكيد الاجابة نعم او لديك راس مال فل تنظر لمن لايمتلك شى
ماذا تقصد ب(فى ظل رئيس الوزراء احمد شفيق
(إطفاء نار الغل والحقدلمن يريدون تصفية الحسابات)هل العدل والقصاص اصبح غل وحقداقولها لك إن كنت تؤمن بالله بسم الله الرحمن الرحيم(ليذيقهم بعض الذى عملو لعلهم يرجعون)(وإن تتولو يستبدل قوما غيركم ثم لايكونو أمثالكم)إخى لسناجافين القلوب ولكن ان يقام القصاص على الفقير ولايقام على ظالم امه بأكملها تقول ربى الله قال صلى الله عليه وسلم(لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها)أخى منذ اكثر من عشرون عاما والشعب يتوجه بالدعاء عليه لما استجاب الله لدعاء الشعب الأن والله اعلم لهذه الأيه الكريمه (إن الله لايغير ما بقوم حتى يغيرو مابأنفسهم)ألم ينتبه إلى الأنذارات التى اعطاعها الله له كم مره تعرض حسنى للأغتيال الم يقتل السادات أمام عينيه الم يشنق صدام خارج ارضه الم يطرد الملك فاروق الم يسم جمال عبد الناصر الم يتوفى حفيده الم يمرض هومرضا شديدا هل تعلم اخى ان اى قرار بالإعدام بمصر يلزم توقيع منه شخصيا بعد توقيع المفتى اتصدق انه كان لايعلم عن الشعب شيأ وكان من حوله يمنعون المعلومات عنه نحن لانريد التشفى ولكن العداله واخبرك اخى العزيز إن كنت مسلما((ومن يعمل مثقال زرة شرا يره))
فتح الله عليك اجزت واوجزت واضيف شيأ لمحب حسنى اليس الدستورالذى وضعه هو الذى يحاسبه الأن يوجد اخى العزيزشهيدا من شهداء الثوره وجد به 79رصاصه ولم يعتدى على اثار ولا قسم ولا شرطى جريمته الوحيده انه رفع شعار إرحل لو كان هذا اخوك او ابوك او ابنك هل هذا يكون قصاصك
اقسم حسنى مبارك كثيرا ان ارعى مصالح الشعب رعاية كامله واحافظ على الوطن وسلامة اراضيه خان الله ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.ان الله يمهل للظالم حتى اذا امسكه لم يفلته.إن اخذه اليم شديد.
لكاتب هذا المقال اقول ها سطرته بقلمك هذا سيدى ينم عن المعدن الأصيل للمصريين ولكن سيدى الفاضل تعالى ونحكم عقولنا قبل عواطفنا وكأنها عملية حسابيه.. مبارك حكم مصر طيلة ثلاثين عاماً فما هى المحصلة من فترة حكمه هذه؟ ألا تقر معى ياسيدى أنه رجع بمصر لمائة عام للوراء؟ وكانت معاييره فى إختيار وزرائه وحاشيته من منطلق المرضى والمغضوب عنه أى المرضى عنه يكون من علية القوم وله كل المناصب القياديه أما الذى كان يفكر فى بلده وشعبه فكان مصيره الإقصاء والنفى والسجن ومثال لذلك وليس على سبيل الحصر إقصاء اللواء أحمد رشدى وزير الداخلية السابق وإقصاء المشير أبو غزاله وإقصاء الجنزورى والوزير أحمد الجويلى والوزير حسب الله الكفراوى . ألا تتفق معى يا أخى أن كل هؤلاء قد أحبهم الشعب وكانوا يعملون لصالح الشعب بقدر المتوافر لديهم لأن فى حكم مبارك كان الوزير والغفير كلهم سكرتارية لإدارته. كم وصلت نسبة البطاله فى عهده؟ كم بلغت نسبة الفقر؟ حال التعليم فى عهده كيف كان؟ كرامة المواطن المصرى اذا دخل قسم شرطة كيف كانت تتم معاملته فيها؟ بحت أصوات الناس فى عهده طالبين الإصلاح فكان عنيداً متكبراً متغطرساً وكان يتباهى بذلك ثم أنت تقول أنه كان يحكم دولة مؤسسات..ولست ادرى ماهى المؤسسات التى تقصدها؟ مجلس الشعب أم يقم بتزويير إرادة الناخبين؟ سواء مجلسى الشعب والشورى أم الصحافة تقصد؟ والتى كانت تدار بطريقة أمنية سمعنا عنها جميعنا بعد الثورة . أم الإعلام؟ فالإعلام فى عهده كان مضللاً ويكفى أن ترأسه شخص مثل صفوت الشريف طوال عشرين عاماً أم القضاء تقصد؟ أليس مبارك هو من كان لا يحترم أحكام القضاء؟ أتنازع فى ذلك؟؟؟ثم أعطيك معلومه هامه وأعتقد أنك تعلمها فمبارك هو من كان القائد الأعلى للقوات المسلحه وكان الرئيس الأعلى لهيئة الشرطة وكان الرئيس الأعلى للهيئات القضائية وكان رئيس السلطة التنفيذية وكان رئيس الجمهوريه بمفهوم ضيق كانت مصر هى حسنى مبارك حتى إذا ماسافر لأوروبا لتلقى العلاج وعند عودته إلى مصر كان الإعلام يقول : حمداً لله على سلامة مصر..ثم نأتى لمسألة التنحى ورغبتك فى العفو عنه أولاً مبارك لم يتنح بإرادته المنفردة فقد طلب من القوات المسلحة إطلاق النار على المتظاهرين لولا بسالة رجال القوات المسلحة ووعيهم وإستنارتهم ورفضهم التعامل مع الشعب أما مسألة عدم هروبه لخارج البلاد فهذا ما أوقعه الله فيه حيث ختم على قلبه بالعناد والكبر فظن أنه فوق المحاسبه حتى وصل به الحال الى ماوصل اليه حالياً ألم يعترف مبارك بأنه قد ترك حكم البلاد فعلياً منذ وفاة حفيده؟؟ الرجل حزن على حفيده وترك دوله بحجم مصر ليديرها إبنه وزوجته وأصدقاء إبنه ولم يحزن على أبناء الشعب الذى غرق بعبارة السلام والذى مات بالمبيدات المسرطنه والذى غرق فى البحر عندما ضاق به العيش بمصر ففر إلى أوروبا للعيش كريماً والذى حرق بقطار الصعيد ولم يحزن أيضاً على الرجل الذى مات منتحراً لأنه غير قادر على تلبية مصاريف أبناءه .. ولكنه كان وبحق فى كل خطاب يلقيه إذا به يقول: أعلن إنحيازى التام لمحدودى الدخل… ياللعجب وتم أراد الله أن نشهد له بهذا الإنحياز فوجود المليارات معه ومع زوجته وأبناءه كانت البينه على ماكان يزعمه . لن أطيل عليك ولكنى أعتقد أن وجهة نظرك قد تتغير بعد قراءتك لهذه السطور إلا أنى أحترم وجهة نظرك مهما كانت فالإختلاف فى الرأى لايفسد للود قضيه وهذه هى أخلاق المصريين بعد الثورة وتقبل تحياتى…
هى الحالة إيه ……. اشتغلت
هو واحد من اتنين
إما انك أهبل أو بتستهبل