ثورة يناير تعتبر ثورة من عند الله بسبب الفساد الموجود فى مصر من الجميع وليس من السلطة فقط فالجميع فاسدين واكثرهم فساد هم الاكثر تعاملا مع الجمهور والناس جميعها تعرف ذلك ولكن الجميع اتهم مبارك واعوانة فقط ولذلك اسئل المباني المخالفة مش فساد والسير فى الممنوع مش فساد الاضرار بالمال العام مش فساد الرشوة مش فساد اذن فكلنا فاسدين .
اما بما يخص الرئيس والثورة لا احد يتوقع بما فيهم من خرج يوم 25 يناير انه سوف يحدث ما حدث بدليل المطالب الاولية للمظاهرة وليس للثورة انها عدالة اجتماعية وحرية ولكن حدث غباء فى التعامل من قبل وزارة الداخلية فزادت المطالب فى اسقاط الحكومة فزاد الغباء من الجكومة فزادات المطالب وزاد حركة راكبي الموجة وهكذا حتى طلب اسقاط الرئيس ثم محاكمة الرئيس ثم محاكمة النظام يعني سكتنالو دخل بحماره هذا ما حدث وبصراحة انا مش مؤيد او مقتنع بمحاكمة الرئيس السابق اولا لحسن تصرفة فماذا يحدث اذا ترك حسنى مبارك مصر وهرب كان زمان مصر خربانه فماذا يحدث اذا تمسك بالحكم واحتما بالحرس الجمهوري كان زمان مصر الان زي ليبيا ولكن تنحي واسند المسئولية للموسسة العسكرية الاقوي فى الوقت الحالى خوفا على مستقبل البلد هذا فقط يعفر لحسني مبارك ولا داعي الكلام على تاريخة العسكري واول خمس عشر عام فى حكم مصر لذلك لا يجوز محاكمة مبارك من اجل المال لان الجميع فاسدين ولا محاكمة مبارك على مستوي مصر السياسي لانة انقذ البلد من الضياع
خالد طه
احداث مصر
ثورة مصر من عند الله
اضيف بتاريخ: Sunday, May 1st, 2011 في 22:06
كلمات جريدة احداث: احداث, احداث مصر, مصر
ثورة مصر من عند الله
ومن يتق الله يجعل له مخرجا
ولا يغير الله ما بقوم حتي يغيرو ما بانفسهم
هذه لم تكن ثوره لان الثوره لابد لها من قائد
هذه كانت انتفاضه عب من كثر احساسه بالظلم
الثورة المصرية ليست من عند الله,بل هي صناعة أمريكية مرسلة الى العالم العربي حصراً ضمن مواصفات ومقاييس أسسها البنتاغون الامريكي والسي أي أيه,سأشرح لك قليلاً بالرجوع الى الماضي بأحداث مجمع التجارة العالمي,والمجموعة التي نفذت عملية الأنتقام العروبي,جاءت اثر ركود سياسي وضعف عربي وهوان أقليمي من تجزئة وتشتت,أسباببهافقدان القوة الأستراتيجية العربية وأقصد بذلك القدرة في أمتلاك السلاح الاستراتيجي عربياً,وفي ظل المناخ الدولي العام بتنامي سباق التسلح الفضائي,أدرك العرب أنهم كتلة على الخريطة تشكل أمتداداً مرعباً في حقيقته الجغرافية,ولكنه يفتقر الى مقومات الدفاع والحماية في أمتلاك القوة,فرغم المحاولات الاقليمية عربياً باءت بالفشل العلني بدءاً من العراق اثر محاولاته لامتلاك السلاح النووي بارادة قطرية عراقية ,وادرك العر ب في ذلك غواغائية الشعوب في ادراك مصيرها,فجانب الفساد في الأنظمة العالمية بشكل عام,يوفر مناخات السرقات الابداعية بهدف تحقيق المرادمن خلال الشعوب ذاتها وهي تجارب عالمية أثبتت فعاليتها بنجاحات تشهدها الحرب العالمية الثانية,من خلال علماء الذرة الألمان والأمريكان,والمحصلة أرتئى العرب ان صراعهم الاقليمي مع اسرائيل اصبح شبه عقيم فقوى اوروبية داعمة للنفوذ الأسرائيلي في المنطقة,ونظراً للضعف وللهوان العربي أرتأت قوى العرب قاطبة صناعةالموت من منطلق الاسلام عبر الشهادة,فرسمت شخصيتها في زعيم تنظيم القاعدة الشهيد المغفور له الشيخ أسامة بن لادن,وفهم بدوره هدف التأسيس,بينما كانت الصراعات العربية تظهر للعالم بأنها متناقظة ولا تقوم على اسس التفاهم,وقد تنقل الزعيم المغفور له في المملكة السعودية في بداياته حتى رسم له الخلاف لينطلق الى الرحب المنشود فكان له في دارفور بصمة أرخها بمصداقية الهدف,ولم يغب هن ذهن الولايات المتحدة الامريمية هذا النشاط من خلال مخابراتها وعملائها فظغطت على السودان الضعيف اقليمياً فترك الشيخ اسامة سماء السودان ليعبر أفغانستان مهد الحضارات الاسلامية وينبوع المعرفة الدينية والاخلاقية والعلمية,ولطبيعة المنطقة الجغرافية وشعوبية التلاحم المصيري أسس المغفور له شيخ الاسلام اسامة بن لادن مركزاً لانطلاق الثورة في مفهومه العقائدي,وكان له اول صدام مع القوى الروسية وقد اثبت الشهيد اسامة انه يمك مقاتلين اشداء,ثم انتهت تلك الصراعات لتأخذ طابعاً اخر اثر ما تحولت روسيا من دولة اشتراكية الى دولة رأسمالية اثر سياسة غورباتوف,وكان الشيخ اسامة ذكياً يراقب ويهتم فامتدت يده بشجاعة الى روسيا للتعاون العسكري,وقد حقق ذلك في اقتناص الفرص بفضل قدرته المالية بالدرجة الاولى وشجاعته وقيادته وذكائه فحقق المراد,بينما امريكا كانت تتطاول على الانظمة العربية وتقتل وتحاصر من لا يؤيد سياساتها في المنطقة,وكانت مصر أنذاك لديها بعثة من الضباط القادة للتدريب والتخصص العسكري في امريكا فليس سهلاً ان تذهب المعرفة والخبرة الامريكية بسهولة الى العرب,وقبيل تخرج هؤلاء القادة الضباط قامت المخابرات الامريكية بصناعة سيناريو الموت المفاجئ لرحلة الضباط في المحيط مخترعة انه قد حصل عطل فني طارئ ومات كامل العدد وكانت الكارثة المصرية مؤلمة جداً,لكن في الصميم العربي(لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم)فكان شيخ النصرة الأسلامية اسامة بن لادن انتقامه سريع,فكان مدبراً شديد الذكاء وكان المصريون ينزفون والجرح مفتوح وامريكا ترفع النخب علناً,فالمحصلة ما قام به اسامة بن لادن في ضرب مجمع التجارة العالمي كان بمثابة رد اعتبار للعرب عامة ولمصر بشكل خاص وقد فهمت الرسالى امريكا ولكنها اتخذت العقل مدبراً لعمل انتقامي من المحيط الى الخليج في الوطن العربي,ولم تأتي الحريات المدعومة امريكياً من عبث بل جاءت بناءً على فوضى العرب وغوغائية الشعوب,مدركة امريكاما تفعله بالعرب,وحقيقة قتل الشيخ المجاهد اسامة هو وشاية ايرانية بوجه باكستاني,في صراع البقاءمن خلال صفقة معدةبين امريكا وايران,من اجل برنامجها النووي وخطورة امتلاكها هذا السلاح في منطقة الشرق الاوسط مهددة اسرائيل باعتقاد امريكا,وبذلك طويت صفحة الوطن العربي,ببيعه علناً لأيران واطلاق يدها فيه كيفما تشاء من ذرائع لبناء الامبراطورية الفاطمية,متخذة على عاتقها حماية الدولة العبرية من الصراعات العربية في المنطقة,فالصمت الامريكي للبرنامج النووي الايراني يخبو ولم يعد له صيت,.والمجتمع الدولي يشيح النظر عن ايران وتصرفاتها السافرة في منطقة الخليج وتدخلها في الشؤون الداخلية لقلب الأنظمة حسب خارطة الطريق الأمريكية المتفق عليها في تقاسم التركات العربية للفلول الأسلامية التي أندثرت,فمقتل اسامة هو تشييع لجنازات الأنظمة العربية ودفنها في ما وراء البحار
يا ســـــــــــــلام .. طب والناس اللى موتها دى كان خايف على مصلحة البلد بردوا .. والله احنا شعب عاطفى اوووووووى