العام الماضي كانت هناك عدة حوادث طائفية واشهرها حادث نجع حمادي وقبل 25 يناير تم تفجير كنيسة الاسكندرية لكن بعد الثورة لم يجرؤ احد ان يفتح ملف الفتنة الطائفية رغم ان الاحداث التي اعقبت الثورة كلها تدل على وجود احتقان كبير بين المسلمين والمسيحيين في مصر لوشجع غياب الشرطة والامن بعض المتطرفين وفي اقل من شهر وقعت عدة حوادث طائفية من بينها حرق كنيسة اطفيح و احداث المقطم ومنشية ناصر وقطع اذن مسيحي في قنا وغيرهم ..
لكن الغريب ان الغالبية علق مسئولية هذه الحوادث على حبيب العادلي وزير الداخلية السابق والذي يقبع الان خلف اسوار سجن طرة ومع ذلك وقعت احداث ابو قرقاص وراح ضحيتها شخصان الى الان وابيحت ممتلكات الاقباط ومنازلهم في المنيا ..
ما اريد قوله هو انه يوجد بالفعل احتقان طائفي في مصر وهناك كره وعداء غير معلن المسلمين والمسيحيين وكأننا لسنا ابناء وطن واحد واذا لم نعترف بهذا قبل فوات الاوان واستمرت عملية اسكات اي شخص يحاول البحث عن حل او الاعتراف به بحجة انه يدعم الثورة المضادة فعلى مصر والسلام وانتظروا تكرار احداث ابو قرقاص المنيا بكل انحاء مصر
و سلام
يا جماعة الى بيحصل فى مصر دة حرام وكفاية اطهاد المسيحين
الدين لله والوطن للجميع
ربنا يسترها
المهم يجماعة انى احنا نصلى علشان ربنا يهدى الناس علينا
ويهديهم
والله اكلام زى الفلولكان لابد من تغير العقول المنيه على الفول المسرطن
ياجماعة احنا فهمنا اللعبة وعمرهم ما هيعرفو يوقعو بينا وهنفضل اخوات غصب عنهم
الكلام الذي قاله الأخ ده كويس لكن الحكومة كان لها دور في هذا ا لموضوع
يامصريين افيقوا تقدمنا بالعلم ونهضتنا لن تكون الا بالعلم و العمل
البركة فى السلفيين والانواع الجديدة اللى ظهرت وطبعا ده بفضل جيشنا الغالى اللى ريحته ابتدت تبان وياريت زى ماكل الناس اللى كانت فى النظام اللى فات أتسالت واتحقق فى ثرواتهم نسال الناس بتاعة الجيش زى الطنطاوى ولا دول ملايكة من السما ؟؟لآ طبعا بنى ادمين وكانت بتسترزق هى كمان …… وعليه العوض فى مصر
الكلام دا كلة صح لواستمر الاحتقان بين مسلمين ومسيحين البلد هتكون على شفا حفرةمن نار وربنا يسترنا ويبد الفتن عنا قولوووووووووووووووامين 0تحيا مصر)