نعم انا بلغت سن الرشد

ايها الاعزاء\ انتبهوا جيدا لما يدور حولكم…هنا و هناك لا اعلم من منا يحب هذه البلد و من يحب هذا المجتمع ومن يحب و يدرك الصالح …يهيء لى احيانا ان المرآة التى لدين تخدعنا ولاكن التاريخ اثبت ولو لبعد حين ان ارادة الحق اقوى وارادة الشعوب اقوى من كل التيارات المعاكسة وحضرنى هنا مقولة كانت تلهب مشاعرى و ادراكى فى السبعينيات و كانت مكتوبة بخطوط عريضة عل طول حوائط مترو مصر الجديدة وه (تعال معى نسبح ضد التيار ) وطبعا التيار هنا تيار الظلم وحتى وان بدى انه ذو حيثية ……انه تيار ذائل لا محالة والآن فى خضم حركة غليان الشارع المصرى باالانتخابات يطل علين من يعتقدون بانهم هم الولاة تحت اى شعار ويقودون الحابل بالنابل و يرون انهم هم الاصلح للمسيرة القادمة …انتبهوا ايه الاوفياء والشرفاء فهناك سن للرشد قد بلغناه….!!!!!

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

• علينا ان نرضى بنتيجة الانتخابات الرئاسية
• إنقاذ مصر.. بالإرادة الشعبية
• برلمان قندهار بين الشرعية الثورية والشرعية الإلهية
• التطوير بمصر
• برلمان التوافق والصراع