أعتقد أنه من الواجب على القيادات الدينية والسياسية من الجماعات الإسلامية المختلفة وخاصة جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة أن يكونوا أكثر وضوحًا وأن يُجيبوا على كل الأسئلة الموجهة إليهم بشفافية عالية ووضوح كامل ، وأن يقوموا بعمل كل ما من شئنه أن يُريح بال فئات الشعب المختلفة بجدية وعدم استخفاف ، وأن يُعلنوا أن ولا ئهم للإسلام كدين وشريعة إنما هو فائدة للوطن بكل أطيافه ومواطنيه وليس ضدد أى مجموعة من مكونات الشعب وإن اختلفت مع الإسلام أو الشريعة لأن أكثر من 99 % من الشريعة الإسلامية أساسا تُطبق بشكل شخصى ، وأنه لا يحق لأحد كان من كان أن يُجبر أحد على شئ لا يرضاه لنفسه أصلا ( ولو كان الإسلام نفسه ) ، كما يجب أن يكون واضحا للجميع أن الولاء لمصر المستقبل والتى قامت من أجلها ثورة 25 يناير المجيدة والتى دفع ثمنها شهداء لم تبرد دمائهم بعد ومصابين لم يستشعروا طعم التغيير بعد وشعب زادت مصائبه مصائب أخرى أشعرته بالخوف على المستقبل أكثر من ذى قبل ، يُوجب تقنين وضع الجماعات كل الجماعات وفصلها عن الأحزاب كل الأحزاب ، وأن يسود القانون العادل الحازم سريع التنفيذ على الجميع بلا تمييز ( فلا خيار ولا فقوس أمام القانون ) ، وأن أسرار مصر الرياسية والحكومية يجب أن تكون خاصة بأهلها وليس لعبة فى يد حزب ما أو جماعة ما ، وأن يكون واضحًا لدى الناخب والمرشح أن وظيفة الرئيس وما دونها من وظائف فى مصر الجديدة إنما هى لخدمة كل المصريين بشكل عادل إقتصاديا واجتماعيا وسياسيا ، وأنه لن يُقبل أبداً منذ 25 يناير أن تُقفل عزبة الحزب الوطنى القديمة لتُفتح عزبة أخرى جديدة أيًا كان مُسماها ، إننا شعب مصر بكل أطيافه نريد رئيسً محررًا من كل شئ وعلى رأس هذه الأشياء حزبه وجماعته التى لم تحقق له الإنتصار من الجولة الأولى ، فتساوى مرشحا الوطنى المُنحل والإخوان الوليد ، وعدم فوز أحدهما دليل الضعف الواضح ، وعند نجاح أحدهما فى الإعادة إنما يكون بإرادة أكثرية شعبية وطنية دينية سياسية مختلفة فى مبادئها متفقة على مصلحة مصر وجموع المصريين الذى خرج شعبها بكل أطيافه إيد واحدة ليُسقط نظام طاغى ، فليفهم هذا جيدًا من أراد الخير لنفسه وحزبه والمجتمع ومصر ، نريد رئيس مستعين بالله وحده ثم مستعين بعد ذلك بكل مصرى مخلص من شعبه أياً كان انتمائه أو دينه كل فى تخصصه ومجاله لنبنى معا بإخلاص وطن قوى لكل المصريين نجد فيه العدالة والحرية والحياة الكريمة ، ويجد فيه الطالب مدرسة مناسبة وتعليم متميز ، ويجد فيه الشاب الذى أرهق كاهل أبويه فرصة للعمل ليجد نفسه ويتفانى فى بناء الوطن ، ويجد فيه المريض المسكين مستشفى مناسبة للعلاج ، ويجد فيه الفقير رغيف الخبز الآدمى بشكل لائق بعيد عن طوابير الأفران ، و ، و ،
إننا أمام خياران للأسف الشديد أحلاهما مُر ، وعلى الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة ومن ورائهم كل الجماعات الإسلامية والوطنية والثوار .. إن أرادوا أن يُحَلوا خيارهم .. أن يتقوا الله فى دينهم ووطنيتهم وفينا جميعا شعب مصر بكل طوائفنا عمليا بمد يد العون والتواضع وإعطاء كل ذى حق حقه وألا ينفردوا برأى أو قرار وأن لا يُحرَجوا من الإعتراف بالأخطاء وأن يعتذروا عنها ويبذلوا أقصى جهد فى تصحيحها وأن نتعاون معهم على ذلك ، وإلا فمصرنا يا كل المصريون فى خطر ، أناشدك الله يا كل مصرى غيور على مصر وشعبها .. ضع الله ثم مصر وشعبها والمصلحة العامة نصب عينيك فى كل ما تفعل وتختار وتُتابع حتى يجعل الله لنا ولمصرنا الغالية مخرجا نَسعد به جميعا ونُسعد من حولنا و ينظرون إلينا ، اللهم ولى علينا صَالح مُصلح ولا تُأخذنا بذنوبنا
طاهر أبوجبل
انتخابات الرئاسة
اسئلة موجهة لجماعة الاخوان المسلمين وقياداتها
اضيف بتاريخ: Sunday, May 27th, 2012 في 21:15
كلمات جريدة احداث: 2012, احداث, انتخابات, مصر
الضمان الرئيس الذي يقدمه الاخوان للمجتمع هو التنوع الموجود داخل جماعة الاخوان المسلمين من عشرات السنين فتجد في الاخوان الصوفي والسلفي وتجد بينهم من يبيح الموسيقى والغناء وتجد بينهم الاشعري والحنبلي وتجد فيهم جميع التيارات الفكرية الاسلامية ورغم الاختلاف بينها الا انها استطاعت التعايش ضمن بوتقة واحدة هذه واحدة
اما الثانية
على ما اظن اكثر عهد شهد ديكتاتورية وظلم وتعسف وقمع للحريات وتوريط مصر في حروب وازمات افقدتها القدرة على مواجهة اسرائيل هو عهد الرئيس جمال عبد الناصر فمهما بلغت ديكتاتورية الاخوان فلن يكونو مثل الرئيس عبد الناصر في ظلمه وديكتاوريته
اما الاقباط : فلو يبتعد الاقباط عن امريكا لوجدوا انفسهم من اقرب الناس للاخوان بل ان تاريخ الاخوان منذ تاسيسهم لم يمر فيه انهم هاجموا كنيسة او محل للاقباط بل ان الاخوان لا ينسوا من من شيع امامهم حسن البنا رحمه الله كان من الاقباط
اما الناحية الاقتصادية فمصر فيما احتوت من خير كثير لا تحتاج الا الى ايد مخلصة تعرف مصر خير المعرفة
لك الله يا مصر نتصارع ونتقاتل ونتفكك اجتماعيا وفكرياواخلاقيا ونفضح بعضنا البعض من اجل المناصب ياهلى ويا احبابى (يدالله مع الجماعه)ولاتنازعوا ففشلواواقسم بالله انى لست منضم لاى حزب ولكنى حزين عليكى يامصر
مش عارف لييييييييه إحنا قمنا بثورة ، عاوز حد يفهمنى ، ده إذا كان فيه حد فاهم أصلا ، العيش لسه عليه طوابير والتعليم ازداد سوء والشباب لم يجد فرص عمل والبطالة زادت والحرامية الكبار مازالوا يرتعون فى مصر فسادا ، وأنا وانت لسه بنختار بين المتصارعين القديمين ، أين إرادة الشعب وإصراره على تحديد مايريد والصبر على نواله ، لا نفعت معنا ديكتاتورية ولا ديمقراطية ،وربنا يستر على مصر والمصريين ، لا حل من وجهة نظرى إلا بانتخابات حرة شفافة يرضى بنتائجها المعارض قبل غيره والأهم ألا نترك فرصة لراحة الفائز لأنه أصلا ما دخل الحلبة إلا لخدمة مصر وشعبها تحت رقابة الشعب كله بكل طوائفه وإلا فلا صبر حتى إنتخابات أخرى
بسم الله الرحمن الرحيم اولا انى دعمت الفريق احمد شفيق فى المرحله الاولى وان شاء الله سوف ادعمه فى المرحله الثانيه ولن ادعم محمد مرسى لاسباب كثيره جداااااااااااااااا واقلها كيف يكون رايس جمهوريه اولاده امريكان ولو كان الامر كما يقول انهم اخزوا الجنسيه الامريكيه لانهم ولدوا هناك فهاذا خطا لان الامريكان لم يعطوه الجنسيه لاولاده عنوه ولكن بموافقته وهذا دليل على عدم حبه لكونه مصرى وفى النهايه محمد مرسى لو كسب سوف تقوم فى مصر حرب داخليه بين اهلها ازا كانوا مسيحيين او مسلمين او اخوان مسلمين ويرب احفظ مصر من الذين يقومون بنشر الفتنه فيها
الله ينصر الاخوان على أعداء مصر وأعداء الدين الي كل من يكره الاخوان المسلين لماذا تكرههم
1- ما هو الخطأ الذي ارتكبوه في حدود علمي لا توجد أخطاء تستاهل العداء مثل ما تفعل أو يفعل الاعلام، مثل كذبو علينا في عدم الترشح للرئاسة لا يا اخي هذه لست كذبه بل هي الشوري وقمة العدل القيادي وهي النزول على رأي شباب الاخوان وهو لماذا لايكون الرئيس مسلم قولا وفعلا وليس قولا فقط مثلي ومثلك ويكون من جماعة الاخوان لماذا نقبل الدنية في ديننا ونترك الساحة لغيرنا ممن لا نثق فيهم مثل المتحررين من الدين والحشمة والعفة اسف اللبراليين أو العلمانيين او الفلول وهذا حلال شراعا إلا إذا كان حرام في نظر الاعلاميين الذين يخافون من الاسلام.
2- جربناالاخوان في النقابات وكانت النقابات كالحصون في عام مشروع مفيد للناس .
3- جرينا الاخوان في التدريس كانو من أكفأ المعلمين المخلصين ويعملو بأجر زهيد.
4- جربنا الاخوان في الجامعات كانو كالنحل عسلهم مفيد في كل شي في مساعدة الغير من الطلبةالمحتاجة.
5- جربنا الاخوان في الدعوة الاسلامية فهم أول ماتعلمنا على ايديهم إسلامنا وسنة رسولة صلي الله عليه و أله وصحبة وسلم وقرأة القرآن الكريم والنطق السليم له تعلمنا احترام غيرانا من الدينات الأخرى.
6-جربنا الاخوان في المشاريع الاقتصادية كانو من أنجح التجار الصادقين.
7- جربنا الاخوان في في العمل الخيري والتطوعي وكانو من الناس المخلصين في اطاعة الاوامر العادلين في إصدار الأوامر والتبرع من الجيوب ومن المصروف الخاص وليس دعم خارجي كما يقول الاعلام المصري لكي يضحك على الشعب المصري.
7- أولاً حبهم لله رسولة واطاعة أوامره والخوف والبعد عن نواهيه ولهذا السبب توجد ناس تكرة الاخوان فهم لا يكرهون الاخوان ولكنهم يكرهون حكم الله ويخافو أن الاخوان ممكن يطبقو الشريعة الاسلامية.
السيد طاهر ابو جبل ارجو أولا ان تطهر قلبك وتكون كالجبل في الدفاع عن دين الله ولا تخشى الاخوان ولا حزب النور إن احسنوا قلنا احسنوا وإن اساءو قلنا اتركوها-السيد طاهر لا تقول كلام تسأل عنه امام الله يوم القيامه في أن الاسلام لايستطيع أن يجبرك على فعل شئ طبعأ انت تقصد الحجاب والصلاه وعدم الرشوة والزنا وشرب الخمر والنت المفتوح على المواقع الاباحية ومعاكسة البنات ودفع الزكاة والمساواة بين الناس في الحقوق والواجبات والحشمة العفةوعدم التبرج وعدم رمي الناس بالباطل في المحطات الفضائية وإشاعة الأخبار الكاذبة وتشوية الاسلام ورموز الاسلام بالباطل ليظهرو للناس أن الاسلام لايستطيع أن يحكم الناس ناسين أن الشريعة هي احكام الله كلامك معناه ان الله لايستطيع أن يحكم عبادة أيها الطاهر عود الي الله وتوب واستغفرالله على ما قلت
يجب علينا وخاصة بعد قيام الثورة ان تخذ عبرة من التاريخ ونفراة جيد
ومن يقرا التاريخ ويتقنة لا يعطى صوته للاخوان لكى لا ينفردوا بمصر كيابق عهدة
انا لا ادعم الاخوان نهائيا ولااتفق معهم بالمرة لان الدين لله والوطن للجميع يجب الا ندمر الوطن بجعل مجلس الشعب والرئيس من الاخوان ومحمد المرسى لن يكون الرئيس انما مرشد الاخوان (سنكون مثل ايران)فيجب عليناان ننتخب شفيق مع اننى كنت اؤيد الصباحى فى الجولة الاولى ولكن فى الاعادة اؤيد شفيق
صدقونى المؤامرة مش على الاخوان المؤامرة على شباب الثورة … عايزين يبينوهم كارهين الاسلام والتدين ، هما شباب الثورة من كوكب آخر دول مصريين مسلمين أو مسيحيين وإن كان لكل واحد أخطاء شخصية بس هما بيخبو التدين والالتزام ومين فيهم ميحبش التطوير والتنمية والرخاء فى ظل التدين والالتزام … مافيش أى مشكلة بين منهج الاخوان وطلبات الثوار ، وإن كان على شباب الثورة مش طمعنين لا فى كرسى ولا منصب فمفيش داعى حد يستغلهم ويتكلم بإسمهم ويطلب من الاخوان تنازلات وضمانات … ناقص يقولو ناخد المرشد رهن … والله حاجة تكسف … أنا متأكد إن لو أبو الفتوح أو حمدين كان كسب كان الاخوان وقفو بجانبه علشان ينفذو النهضة تحت أى راية . ربنا يولى من يصلح ويصلح من يتولى….!!!!