خالد علي المرشح بانتخابات الرئاسة 2012 يعلم تماما الحقائق التالية:
1- فرصته للوصول إلى منصب الرئيس صفر.
2- وبالرغم من ذلك يستمر فى هذا التهريج والصرف على الدعاية وان حتى كانت قليلة.
3- وبالرغم من ذلك لا تفوت فرصة حتى يخرج علينا بتصريحاته العبقرية.
الاستنتاج البسيط جدا هو انك يسعى لمصلحة شخصية من وراء ترشحه للانتخابات وذلك من خلال الظهور اليومى تقريبا فى وسائل الإعلام والتصريحات النارية لتحقيق شهرة تجنى من وراءها:
1- إما مكسب مباشر لعمل يقوم به (مكتب محاماه – مكتب تجارى …. الخ).
2- الظهور فى البرامج الإعلامية (مدفوعة الاجر للمشهورين) بعد تواجد رئيس منتخب باعتبارك مرشح سابق للإجابة على أسئلة من عينة، حضرتك لو كنت فزت بالرئاسة كنت حتعمل أيه فى الموقف ده حضرتك (كمان مره)؟
3- واضعف الإيمان ان يجنى من وراء هذا الهراء شهرة ليشار اليك بالبنان فى المجتمعات العامة والخاصة والتجمعات الشعبية إرضاء لمرض نفسى وهو حب الظهور والشهرة، وهو مرض مصاب به كثيرون لو يعلم
اى ديمقراطيه انتظر يا فلول عايز مين احمد شفيق ولا عمر موسى والله ديت هتبقى خطيئه لوجبتلونا الاشكال القديمه ديت الى عفا عليها الزمن وتفكرنا بالمخلوع
وانا بقى هاديله صوتى عشان يبقى رصيده واحد بدلا من صفر
والله اللى يقول لفظ على واحد زى ده يبقى هو اللى بيسعى ورا الشهره وكل واحد مصرى حر امال ديقراطيه ازاى