عمرو موسى أمَلا ً وَحُلما ً وَرئيسا ً لجمهوريَّة مصر العربيَّة .
” عمرو موسى ” أوَّلُ مُرَشَّح ٍ لِلرئاسَةِ يَسْبِقُهُ الحَنينُ إلَى تَحْقيقِ حُلم الوَطَنِ المُفَدَّى بلَهْفَةِ اشْتِياقِ جَماهير الشَعْبِ الأصيلِ الوَفِىِّ بحَمْلَةٍ شَعْبيَّةٍ تِلقائِيَّةٍ مُورِقَةِ المَوَدَّةِ صادِقَةِ الأفئدَةِ مُتَدَفِّقَةِ المَشاعِرِ وَالأحاسيسِ وَالمَعانى النابِضَةِ بالمَحَبَّةِ وَالمَوَدَّةِ وَالوَفاءِ وَالانتِماءِ وَالتَطَلُّعِ إلَى آفاقِ الحُرِّيَّةِ الحَقيقِيَّةِ العادِلَةِ الأوْصافِ الكامِلَةِ الإنصافِ أمْنا ً وَأمانا ً وَاطْمِئنانا ً وَنَماءً وَرَخاءً وَرُقِيَّا ً حَضارِيَّا ً وَتَقَدُّما ً وَازْدِهارا ً بَيْنَ هاماتِ الأُمَمِ العَريقَةِ وَالدُوَلِ المُتَقَدِّمَةِ عِلمِيَّا ً وَتَعْليمِيَّا ً وَفِكْرِيَّا ً وَثَقافِيَّا ً وَصِحِّيَّا ً وَإصْلاحِيَّا ً وَإنتاجِيَّا ً وَاقتِصادِيَّا ً وَزِراعِيَّا ً وَصِناعِيَّا ً وَعَسْكَريَّا ً دِرْعا ً لِحِمايَةِ قُدْسِيَةِ أرْضِ الوَطَنِ وَأرْواحِ وَدِماءِ أبْناءِ الوَطَنِ جَميعا ً مِنْ أىِّ عُدْوان ٍ طامِع ٍ فى غَيْبوبَةِ سَكْرَةِ مَآسينا وَفَوْضَى تَفَرُّقِنا وَتَمَزُّقِنا . . ضَمِّدْ جِراحاتِ المِحَنِ النازِفاتِ ، وَاسْتَعِنْ باللهِ فى لَمْلَمَةِ الصَفِّ المُبَعْثَرِ الخُطَى وَالرُؤَى . . وَثِقْ بأنَّ مُعْظَمَ الشَعْبِ المصْرىِّ يَتَمَنَوْنَكَ رَئيسا ً لِمصْرَ وَلِلمصْريِّينَ . . وَسَيَنصُرُكَ اللهُ بهِباتِ فَضْلِهِ نَصْرا ً نورانِيَّا ً. . فبُورِكْتَ بإذنِ اللهِ رَئيسا ً لِجُمْهُرِيَّةِ مصْرَ العَرَبيَّةِ .
_ الشاعر الأديب / محمد إبراهيم البنا _ رئيس جَماعَةِ الإبْداعِ الأدَبى
خد بالك من مصر فيه غلابه كتير حط فى برنامجك المتسولىن عداله اجتماعيه
انا مع الشاعر الاديب فى رايه ان احنا فعلا مش لاقيين على الساحه من هو خير من عمر موسى وانا ارشح السيد عمرو موسى واحاول بشتى الطرق المشاركه فى حملة نجاحه ولكن لى تعقيب على طريقة الاديب وهو استخدامه الشعر والمدح فى الدعايه هو فى العصر الاموى