واشتعلت معركة انتخابات الرئاسة المصرية بإعلان الفريق أحمد شفيق آخر رئيس وزراء لمصر في عهد الرئيس السابق مبارك ترشيح نفسه رسميا لانتخابات الرئاسة. وكان أول رد فعل غاضب ثائر من هذا القرار من الدكتور محمد البرادعي الذي تخلي عن دبلوماسيته المعهودة تجاه منافسيه ووصف ترشيح شفيق بأنه علامة علي أن نظام مبارك لم يسقط بعد..! ودخول أحمد شفيق “70 عاما” السباق الرئاسي يعني أن مراحلها الحاسمة قد بدأت وأن الرئيس القادم لمصر لن يخرج عن الشخصيات المطروحة حاليا. فلم يعد في الوقت متسع للدفع بحصان أسود جديد.. كما أن استعراض كل الأسماء الموجودة علي الساحة السياسية لا يوحي بأن هناك شخصيات ما تستطيع أن تلفت الأنظار وتتقدم الباقين بخطوات أوسع..! ولن تقل معركة الرئاسة ضراوة وسخونة عن المعركة البرلمانية. وستشهد حملات انتخابية رئاسية من نوع جديد ومختلف. وسيكون علي كل صحيفة أو مؤسسة إعلامية أن تحدد في أي صف ستقف ومن ستساند.. ولماذا.. أما الذين سيحاولون ادعاء الحياد في هذه الانتخابات فسيكونون بلا لون أو طعم.. إنها انتخابات تحديد المواقف والسياسات والدفاع عنها.. وإن كان الرئيس القادم قد بدأت تتضح ملامحه بعد أن وصلته “الإشارة” و”البشارة”.
انا احب اعرف بس انت مين يا برادعي وبتتكلم وفاهم ان لك راي رايك لنفسك مش معنى ذلك اني باؤيد شخص ولكن احب اقولك رايك لنفسك وبعدين شفلك قبر ابنيه عشان توضع فيه حسبى الله ونعم الوكيل فيك وفي امثالك مصر ان شاء الله هتكون دولة قوية عالمياً بأذن الله رغم انفك وانف امثالك وللمرة المليون رغم انفك انت وااي زيك
الفريق شفيق رجل محترم ومخضرم في مجال السياسة ولا يعني اطلاقا انه من عهد مبارك انه كان منحرف فلم يحدث ان تكلم عليه اي انسان بسلبية واحدة
اما الشخص المسمي البرادعي اقول له اليس هناك صناديق للانتخاب وكل مواطن حر في رائية ويجب ان نحترم صناديق الانتخاب ولا سيدتك عايزها رائسة بلي الزراع اقول لسيادتك كلمة في سرك شوف انتخابات مجلس الشعب وانت تعرف قدرك وقدر زبانيتك من حركة كفاية و6 ابريل وال 180 اءتلاف بتوعك ما عدد المقاعد التي حصدوها ستجد ان الفلول اخذوا اكثر منك فما بالك بالاسلامين الذين اكتسحوا المقاعد بحب الشعب لهم اقول لك كلمة اخيرة طظ فيك