عودنا أبناء ليبيا اشموخ والزة وتعلمنا منهم النضال والصبر والكفاح المشرف فهذا شيخ المجاهدين عمر المختار أشاد بع الأعداء قبل الأبناء صمد وحقق النصر ونال التقدير ففي عام 1931 استخدمت الطائرات الحربية ضده وهو يقاتل رغم سنه الكبير يتنقل على فريان وبين جنود سلاحهم القوي هي الإرادة والعزة وعدم الخضوع أو الاستكانة هذه هي ليبيا كما عرفناها لكن لبيا القذافي ليبيا البترول الشرفاء يقودون ثورتهم لكن ضد من ضد عميل سرق ونهب من أجل نفسه وأسته والمصفقون له لو حافظ صاحب الشعار المزيف على ليبيا لأصبحت أعظم دولة في العالم أين التعليم فيها أين المثقفون كل من نسمع لهم أنصاف متعلمين ولاحتى أنصاف بل أشباه متعلمين لم يهتم القذافي إلا بالعلف وعلف من القربين إليه والبؤساء لاحول لهم فهم يعيشون على الكفاف الذي لا يغني ولا يسمن يا صاحب الحب المزيف يا مدعي البطولة لو أنك تحب شعبك ما فعلت فعل الأنذال ولم لا فأنت منهم لكل ظالم نهاية ونهايتك أيها العميل خزي في الدنيا وفي الآخرة عذاب عظيم .
يسري عبدالله
احداث ليبيا
بين المختار والقذافي بين الحب الحقيقي والزيف
اضيف بتاريخ: Monday, July 11th, 2011 في 18:43
كلمات جريدة احداث: احداث, احداث ليبيا, ليبيا
اذا كان القذافي مجرم في نظركم …لماذا ؟
نفي مدينه بكاملها مثل تورغا وبن وليد .هل هدي هيه الحريه التي خرجتم من اجلها يا اتباع الناتو
واما الي الموتمر الوطني العار فهو موسير وليس موخير .
العصابات وانتشار السلاح جعل ليبيا في دوامه لايعلم حتى اكبرهم شئنن متى تنتهي .
واالقضيه ليست شخص المطلوب الطاحه به بل هيه طمع في الاموال الذاخليه وتطفل الغرب في الطماع النفطيه ومش على سواد عيون اليبين قامو معهم الثوره .. وما خفقيه كانا اعظم
مستقبل الشعب اليبي مجهوال بعد 42سنه من الامن والامان والاستقرار . فهل يعود الاحتلاال ؟.
ما هذا النفاق يا تونسية نحن لم نخالف الشريعة الإسلامية و لم نتخذ اليهود و النصارى أولياء لنا كل ما في الأمر كنا نتطلع للحرية و مكافحة الإستبداد فقمنا بثورة على غرار ما حدث مع تونس و مصر و لكن الطاغية معمر إذا صح التعبير لأنه مدمر قصفنا بالطائرات و الجراد و ضربنا ب م/ط بحيث لم يكن هناك جيش وطني بل مجموعة من الكتائب لحمايته الخاصة و مرتزقة من الجزائر و كان تدخل الناتو بواصايا من الجامعة العربية ضروري لحماية الشعب الليبي من زنقة زنقة دار دار و لم نستخدم القوة بعد بعد أن ضرب مجموعة من الأمثلة على بعض الدول فلو فعل زين العابدين و حسني مبارك ما فعله طاغية ليبيا كيف تكون ردة فعل هذه الشعوب و هل ستطلب الحماية أم نشاهد مجازر لا تحصى في ليبيا و سوريا و التونسية تطبل لطاغية ليبيا إتقي الله في نفسك قبل إتهام الآخرين ظلما .
دعكم من الترهات و الأعذار الواهية فمهما قلتم لن يساوي شيئا لمخالفتكم الشريعة الإسلامية و اتخاذكم اليهود و النصارى أولياء لكم و استقوائكم بهم على إخوتكم فلو كان لكم رأي سداد و عقل تميلون به للرشادو لعملتم على حقن دمائكم شرقا و غربا و لقطعتم الطريق على المستعمر الغاشم الذي لا يريد بكم و لا بالأمة الإسلامية خيرا و لوضعتم ليبيا نصب أعينكم أولا و آخرا و لعملتم على وجود حلا لإيقاف نزيف حمام الدم و الدمار الشامل لبلدكم و أنتم تنظرون لا تحركون ساكنا