ما يحدث فى سوريا هو قمع للثورة السورية على الطاغى والطغيان بشار الذى ليس بأسد لان من صفات الاسدة الشجاعة وانه عندما يرى ان قطيعه لايريده حاكما له يخرج مع الفارق فاننى لااشبع الشعب السورى العظيم بالقطيع فهذا الشعب الذى قدم ولازال يقدم المزيد والمزيد من الشهداء وارواح طاهرة ذكية ولكن للاسف عدم تحرك الدول العربية لرفع المعاناة عن هذا الشعب العظيم المجروح من قائده الذى قمعه واماته وذله ومثل بجثثه واحرقه وجعل منه ارهابى فهل هذه الصفة الملازمة لاى شعب يقيم ثورة ضد الطغيان والفساد والظلم فيتهم بالارهاب والبلطجة والتخابر مع الغرب والخيانة فهل الذى يقدم روحه فداء للوطن هو الخائن ام من يقتل شعبه ويحرقه ويمنع عنه الماء والهواء هو الخائن فان البينة على من ادعى فلك الله ياسوريا ياعظيمة فنصر قريب من عند الله ان شاء وقف انظر ياعالم على هذه المجازر البشعة التى تذكرنا بمجازر صبرا وشتيلا ودير ياسين وغيرها من المجازر البشعة التى ترتكب فى حق الانسانية اننى للادعو لتحرير سوريا وجميع الدول المحتلة من العدو سواء كان العدو خارجى ام داخلى
وصف القسم
احداث سوريا اليوم 2019 اخر اخبار الاحداث السورية الاخيرة الان
بحث جريدة أحداث
COPYRIGHT (C) 2024موقع جريدة احداث اليوم : احد مواقع شبكة مصريات
كاتب المقال تحت اسم عربية حتى النخاع ولكن ماورد في المقالة يدل على أنك صهيونية حتى النخاع لماذا تفترين وتكذبين وتقولين أن بشار الأسد طاغية متى كان طاغية وهل هؤلاء الثورجيين التكفيريين قاطعي الرؤوس حثالة الشعب السوري ديموقراطيين وهل جهاد النكاح ديموقراطية وهل فتاوي العريفي والكر ضاوي ديموقراطية وهل أمريكا أتت بالديموقراطية للمنطقة إن حقدك على الوطن سوف يذهب بك الى الجحيم فبئس هكذا مقالة وبئس هكذا كاتبة تافهة.
كل مرشحي الرئاسة برامجهم مش ولابد نعمل احنا ايه
أود شكر الدكتور كاتب المقال حيث تعب جدا في ايجاد كلمات يصف بها دول الخليخ بأسواء العبارات ولكنه لم يتعب نفسه في ايجاد كلمات تدين بشار الاسد ولو بحرف واحد فهل نعتبره ملاك أو نعتبره من الرؤساء الذين أعطو شعبوهم كل حقوقهم . ام نعتبرك يادكتور من المنافقين والمستفيدين من النظام .
هل تعتبر كل الناس التي تخرج بالمظاهرات هم تابعين للغرب والصهاينة والقاعدة ولايوجد واحد شريف أهل يجب أن يصدقق الشعب أن نظيف
وتقول أن سوريا ونظامها خاض العديد من الحروب لرفع راية الحق . وهنا أتسأل منذ متى ؟ منذ 40 عام يارجل … لتكن منطقيا في كتابتك لكي لايستهزء الناس منك .
لقد كان نظام الاسد هو الحامي لإسرائيل ولم يطلق طلقة واحدة على اسرائيل منذ 40 عام بل كان يشحد من العالم المال لإيوائه الشعب الفلسطيني .
دكتور هل الديمقراطية هي أن يحكم الشعب السوري رئيس 40 سنة ولايحق للشعب أن يقول له لا
دكتور هل الديمقراطية أن تكون التجارة فقط لأقربائه دون غيرهم
دكتور هل الديمقراطية أن يقتل كما تقولوا العصابات المسلحة والشعب والابرياء والاطفال ؟
دكتور أعتذر منك أنت منافق ولاتستحق كلمة منافق لأنك أسوء منه وأعرف ان كنت دكتور أو ثو…..
دول التعاون الصهيوخليجية
حكام سلبوا ارادة شعوبهم, ونهبوا أموالهم وثرواتهم, واغتصبوا حرمات رعاياهم ,وعلى مدار عشرات السنين يحاولون مسح ماتبقى لدى شعوبهم من كرامة عربية وبصيرة عبر وسائل اعلامية متصهينة كالجزيرة والعربية لدعم عمالتهم للتشبث بمقاعدهم الملكية الحاكمة لشعوبهم التي اغرقت في بحار الأصولية العمياء, والتفتت الطائفي, ليسود منطق القبائل كما كان في العصور الغابرة. وحيث هؤلاء على دراية كاملة بأنهم لايستطيعون السيطرة على شعوبهم المطالبة للعدالة والحقوق المدنية كما نرى في البحرين والسعودية , وفي حال نجاح سوريا بالخروج من المخطط التفتيتي المراد لها وبدعم كامل منهم, هذا يعني سقوطهم المطلق, لذا فهم يدعمون التسلح والاقتتال لتبدأ حرب أهليه لاقدر الله ليس فقط في سوريا بل في جميع الجمهوريات العربية, كي لاتقوم لها قائمة, وليصبح القرار العربي صادرا من تل أبيب. كيف يمكن أن يكون فيلسوف مايسمى الثورات العربية برنار هنري ليفني الصهيوني, وهوالذي يدعوا الى التمرد المسلح و الاقتتال الطائفي تحت شعار الحرية والديمقراطية في جميع الدول العربية التي تمر بما يسمى الربيع العربي, مع العلم بأنه سيد من أسياد الماسونية والسادية العالمية,الذين يتحدثون باسم الاسلام وهم يهود. ألا لعنة الله والشعوب عليهم وعلى كل متأمر على وطنه وأمته.
فمامعنى أن يكون لهؤلاء الرجعيون مايسمى بمجلس تعاون الدول الخليجية في الوقت الذي تنضم فيه جميع الدول العربية بلا استثناء الى جامعة الدول العربية التي يجب على الجميع التعبير عن مواقفها ولكي تقدم كل دولة عضو فيها رؤيتها عن الحلول والمساعدات والطرق الاصلاحية والتعاون فيما بينها لحل القضية الأولى للعرب جميعا وهي القضية الفلسطينية وتحرير الأقصى و الاراضي العربية المحتلة من دنس الصهاينة كما أمرنا الله عز وجل, ( وتعاونوا على البر و التقوى ) … ولكن هم فرزوا أنفسهم بانفسهم بأنهم عربان وليسوا عربا, وبأنهم مجلس للدول الصهيوخليجية, فلا قرار لهم دون الرجوع للكنيست, ولا مرجعية لهم الا الادارة الامريكية. لذلك ليس مستغربا أن تجد أغلبية الشعوب الخليجية لاتعرف أصلا تاريخ بلادها ولا تاريخ أمتها العربية, بل تراهم منغمسون بالافكار والملذات الشخصية الغربية المنشأ بما فيها المخدرات والجنس بكافة أشكاله حتى معاشرة الحيوان, أو ماملكت أيمانهم. وحتى رحلاتهم الخارجية السياحية تقتصر على البحث عن اشباع شهواتهم اللامتناهية. وبنفس الوقت تراهم يحاولون الظهور في بلادهم على أنهم قمة الالتزام الديني و الاخلاقي. ويستقبلون أفواج الحجيج بالملايين من جميع دول العالم, وهذا يعود على بلادهم بمئات ملايين الدولارات, ولكنهم يسارعون لعقد صفقات سلاح مع الدول الغربية وأمريكا لارضائهم ولدعم العدو الصهيوني. وفي نهاية المطاف تصبح عائدات الحجيج السنوية الداعم الاساسي لبقاء ودعم الدول الاستعمارية التي تذبح أطفال أمتنا العربية لقتل وتشريد المزيد من الفلسطينيين. لماذا لاتدعم دول التعاون الخليجية الدول العربية الفقيرة كالصومال وجبوتي, لماذا لم تدعم الدول التي مازالت بحاجة ماسة لتقوية اقتصادها بعد أن شهدت أحداث تغيير رأس نظامها كمصر وتونس وليبيا على الرغم من وعودها بذلك في بداية الاحداث. ولكن هؤلاء الملوك والامراء على استعداد فقط لدعم الجماعات التكفيرية المسلحة التي تسعى لقلب الأنظمة العربية كما ترغب الادارة الصهيوأمريكية , وهذا الذي يجري الان في سوريا الحبيبة, تفجيرات وحرق للمؤسسات الحكومية والبنية التحتية للدولة, وقتل وذبح جماعي على يد التكفيريين باسم الحرية والاسلام, في حين يرفع هؤلاء علم الانتداب للمستعمر الفرنسي من قبل مايسمى المعارضه, والاصرار من قبلهم على عدم الحوار كي لاتنفضح مؤتمراتهم بأنهم عملاء للصهاينة, لعدم وجود قاعدة شعبية تدعمهم, وتراهم يستميتون لاستجلاب النيتو لاحتلال دول عربية مسلمة كما حصل في ليبيا والعراق ولبنان في حرب تموز الشهيرة. ولقد عملت هذه المشايخ الحاكمة على تصدير الأفكار الاصولية الوهابية و السلفية لجميع الدول المراد تحطيمها. وليس مستغربا اليوم أن نسمع فتاوى التي تحرم وتحلل كما يطلب منها مشايخها, والتي يستهجنها البوزي قبل المسلم كاستباحة دماء المسلمين لبعضهم البعض, أو جواز معاشرة الأب لبناته والعياذ بالله في بعض الحالات… ياالله , يا الله… اللهم ارفع غضبك ومقتك عنا , ورد المسلمين الى دينهم ردا جميلا, يارب العباد, ياقادر على كل شئ.
ويبقى السؤال الذي يطرحه كل عربي شريف, ماذا قدمت تلك المشايخ والملوك لآمتها العربية, وهل هي في مكان يمكنها أن تكون احدى الدول الرائدة في امتنا العربية بهذا الاسلوب؟ وان استعرضنا التاريخ القديم الحديث نرى مايلي:
1. دعم الأنظمة الصهيوأمريكية والعربية في قتل وحصار أهل فلسطين المحتلة وغزة .
2. التدخل في شؤون البحرين الداخلية لقتل الأكثرية المعارضة التي تدعو إلى المساواة بين الطوائف وتسليح ميلشيات خليفية لتدمير البحرين واحتلالها من قبل القوات الخليجية.
3. دعم الاصوليين و القاعدة لإثارة الفوضى في اليمن لإشعال الحرب الطائفية و إحتلال صعده ودخولها بالقوة .
4. تقديم الدعم المادي والمعنوي والسلاح للأصوليين والقاعدة بسوريا لقتل الأبرياء والتمرد المسلح تحت شعار السلمية خدمة للعدو الصهيوأمريكي .
5. تقديم الدعم المادي ومحاولة إشعال الفتنة في لبنان لزعزعة الاستقرار فيها عن طريق تسليح ميليشيات فتح الإسلام, والضغط المستمر على الحكومة اللبنانية لفتح الممرات أمام المسلحين لسوريا, وجعلها مقرا لهم.
6. التدخل المستمر من قبل دول مجلس التعاون الخليجي والضغط المستمر على الأردن لجعلها مقرا وممرا للمسلحين الى سوريا.
7. التزييف الاعلامي عبر قنوات الميديا المساند للغرب و الادارة الامريكية لجعل العروبة في مواجهة الاسلام, ولحشد القوى الاسلامية ضد الجمهورية الاسلامية الايرانية وجعلها عدوا عوضا عن اسرائيل, وكذلك توجيه الغزو الاعلامي المفبرك لضرب أركان المقاومة في سوريا والعراق ولبنان وفلسطين.
8. التدخل في ثورة مصر والضغط عليها كي لا تحاكم مبارك وتتجاهل مطالب الشعب العربي المصري المحقة.
9. الهبات بالمليارات بعقود وهمية لشراء الأسلحه التي لن تستخدم، ولايعلمون حتى طريقة استخدامها لارضاء الغرب وأعداء الله.
10. انشاء القواعد الامريكية لرصد جميع التحركات العربية والاتفاق على اقامة الدرع الصاروخي لحماية اسرائيل.
وهنا نتساءل جميعا, هل تستحق سوريا وشعبها الأبي المناضل الا الخير والدعم المطلق من أمتها العربية. فسوريا لم تكن في يوم من الايام الا المساعدة و المساندة الأولى لكل الدول وأمتها العربية و الاسلامية, ولآجل ذلك خاضت العديد من الحروب لاعلاء الحق العربي ولرفع راية الكرامة العربية المراد سحقها لتغيير المعالم الجغرافية للدول, وحتى العقلية والسلوكية للأجيال لنسيان قضيتهم الاولى مع العدو الصهيوأمريكي.
لذا أيها العربان وقبل أن تنطقوا اسم الجمهورية العربية السورية ورمزها, يجب عليكم تطهير أرواحكم الأمارة بالسوء وبصيرتكم التي أعمتها أموال السعودية وقطر, وحتى ألسنتكم وأفواهكم التي باتت تستخدم فقط للطعام الشره وارضاء العدو الصهيو أمريكي الذي أمركم بتمويل المرتزقة لذبح شعبنا و ذهبتم لآكثر من ذلك و أفتيتم بجواز القتل والارهاب والاغتصاب, ووضعتم الاسلام الحنيف بمواجهة العروبة وهي شرف الانتماء لتدميرها وكل ذلك خوفا على عروشكم الأيلة للسقوط بأيدي شعوبكم المنهوبة ماديا ومعنويا وحتى انسانيا. أنتم أصغر وأحقر من أن تدعوا أنكم عربا, أيها المجرمون الرجعيون يا أعداء الله والانسانية.