سوريا نحو منحة التغير الصعب بقلم شنكاو هشام
أنا لااعرف ولا كيف اعبر بأسلوب تحليلي يعمل علي وصف الواقع السوري اوايجاد تبريرات لهدا العنف المتصاعد ضد الشعب السوري ان الصور المعلنة في الإعلام العربي عن وقائع التورة السورية وماتشهده من إعمال قتل وتشريد تضع عقولنا امام الانغلاق ولافهم كاننا امام شعب محتل من طرف سلطة مجهولة لاتمت لشعب السوري بأية قرابة لامن قريب ولامن بعيد لقد تبت للعالم ولشعوب العربية والاسلامية مدي تدني الحالة الحقوقية والانسانية في سوريا ان النظام السوري اليوم في حالة انعدامية الشرعية لأنه اختار الإمعان في الشعب السوري بكل مكوناته ودلك من اجل إبقاء أقلية أدخلت واقع ومستقبل هدا الشعب قسرا في دوامة الاضطهاد والتفقير لقد تحولت السلطة في سوريا الي قوة احتلال وقمع تسعي الي تحقيق الادعان والقهر وفرض حكم القوة امام المطالبين بالحرية والعدالة والمساواة كما ان هده السلطة أصبحت ترفض كل صوت يريد ان يقوم بالاصلاح والتغير
ان الشعب السوري في ظل انتفاضته علي الظلم والقهر فانه امام صعوبة التوجه نحو منحة التغير والديمقراطية المتعسرة التي ضحي من اجلها الكتير من الضحايا لقد قتل الكثير من الرجال والنساء وأصبحت المنحة التي يسعي اليها السوريون في ظل المحنة هو رحيل النظام المتحكم في مقدرات الشعب السوري الإنسانية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية خصوص ان هدا النظام كغيره من الأنظمة المتسلطة عبر التاريخ استنزف موارد هدا البلد وتلاعب بكل مقدراته
بقلم شنكاو هشام باحت في الشؤون السياسية والعلاقات الدولية
ياشباب العرب: من لم يعش في سوريا لن يعرف تاريخ سوريا، ونحن أبناء سوريا نعرف مايجري بها ، ونعرف مايجري الآن في الأمة العربية ، إن سقوط النظام معناه شيئ واحد، وهو العودة إلى أيام ماقبل 1970، أيام المظاهرات الأسبوعية، وإسقاط الحكومات العلية ، وأيام الانقلابات ، والكل في سوريا يعرف سوداوية تلك الأيام، ولذلك فلن العودة إلى الوراء مهما كان الثمن ، فسوريا لم تعرف الاستقرار إلا في عهد الأسد، وسوريا لم تعرف الكرامة إلا في عهد الأسد، يكفينا فخرا أنه لايوجد علينا دين ، يكفينا فخرا وقوفنا ضد المحتلين ، يكفينا فخرا أننا لم نرضخ لأمريكا ولم نستقبل يهوديا على أرض سوريا ، فعن أية حرية يتنادون؟، هل هي حرية غزة؟، أم حرية أهلنا في العراق؟، أم حرية شعبنا في لبنان؟، وأفغانستان ، والسودان والصومال و اليوم لايكاد بلد عربي إلا ويعيش هذه الحرية، يريدون ديموقراطية؟، فهل ديموقراطية أمريكا هي الغاية والطلب؟، فمنذ متى كان الغنم يأمن للذئب؟، استيقظوا أيها العرب قبل أن تغرقوا بدماءكم ، أن هذا مطلبهم وغايتهم.
الى بشار ومخانيثه
لا تستقوون على شعب أعزل
تجيبون ايران نجيبلكم امريكان
تجيبون حزب الله نجيبلكم جند الله
بالروح بالدم نفيدك يا بشار
ياشباب الوطن العربي الغالي
ان شبابنا السوري يتشرف بزيارتكم لنا في سوريا اليوم وغدا ودائما, وكونوا على ثقة بأن مجمل الشعب السوري شعب مضياف كريم, ويرحب دائما بزواره من الاخوة العرب بشكل خاص , لآننا على ثقة تامة بأننا مرتبطين جميعا في كافة الدول العربية بمصير واحد , وقلوبنا دائما معا, و أرضنا الطاهرة أرض عربية واحدة , وهناك قواسم مشتركة فيما يجمع بيننا أكثر بكثير من نقاط اختلافنا. فالعرب بشكل عام بجميع أطيافهم مسالمون كرماء في الاخلاق قبل المال, فالكريم كريم الخلق قبل كل شئ, محبين للتعاون مع الاخر أصحاب لهفة ونخوة لايمكن التخلي عنها, فيجب علينا رص صفوفنا وتوحيد كلمتنا نحن العرب اليوم أكثر من ذي قبل, لآن الاستعمار بمختلف أساليبه لن يرحم أحد منا ولقد بات هذا الموضوع جليا منذ عشرات السنين . يجب أن ندعم جميع الصيغ التي توحد بلادنا ليصبح لنا رأي مشترك مقبول للجميع بحيث لانسمح لآي مستعمر و أعوانه استغلال أية ثغرة يستطيع من خلالها الاستفراد بنا دولة دولة, و الامثلة كثيرة و أنتم تعلمون ذلك. أرجوا الله لكل أخ عربي أصيل دوام التوفيق و النجاح , وفقكم الله جميعا لكل الخير .
السلام عليكم جميعا اخوتي في الله !
أود للتذكير فقط أن أبدأ الحديث بأن الاسلام هو دين المحبة و السلام و التراحم بين العباد,,,, ولم يكن يوما دين مذاهب وتفريق وفتن,,, أليس من تعليمات الأديان السماوية أجمع هي حسن الخلق, و أن يحب الانسان لآخيه ما يحبه لنفسه,,, وفي ديننا الحنيف خصها الرسول الكريم وهو أخر الانبياء بأنه لايؤمن,,,, لا يؤمن أحدكم حتى يحب لآخيه مايحبه لنفسه… أخوتي في الله, ان الدين معاملة, و الدين هو أن نتألف معا , ونحب الخير و السلام للغير قبل أنفسنا, و الاسلام هو دين توحيد بالمعنى المطلق, وليس دين تفريق و لا تحريض ولا طوائف و لا ملل… حتى أن الرسول العظيم سيد الكون عندما لم يجد القمامة و الاوساخ أمام بيته الذي كان جاره اليهودي يرميها أمام بيته يوميا ليزعجه, سأل عنه وقام بزيارته عندما علم الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة و السلام أن جاره اليهودي مريض, وعندما دخل عليه وسأله عن حاله فبكى, الى أخر القصة حتى أشهر اليهودي اسلامه.
فمهما كانت النية لم نسمع يوما بأن دين الله حرض على البغضاء, أو الطائفية أو الحقد لا سمح الله, ولم يكن من تعليماته بأن نحرض بعضنا على التفريق و الاقتتال. بل قال الله عز وجل , بسم الله الرحمن الرحيم( واعتصموا بحبل الله جميعا,ولا تفرقوا,,,),صدق الله العظيم. و أذكركم بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( سباب المسلم فسوق, وقتاله كفر), وهنا نرى البعض يحاولون تبييض صفحة قتلة الانبياء المستعمرين المغتصبين للأرض و العرض, على حساب أخوة لنا في الدين , ونقذفهم بأخبث الكلمات ,علما أنهم هم قبل غيرهم من يمد يده لنا بالمساعدة الصادقة دائما وفي جميع المجالات وحتى بالدعم المادي و المعنوي حتى أصبح النصر على أعداء الله وشيكا باذن الله. ولقد أثبتوا ذلك أخواننا في حزب الله بأنهم رجال الله على أرضه في حرب تموز 2006, فالنصر لم يأتي من تفرقة وطائفية, بل صنعته ارادة رجال وهبوا أنفسهم و أرواحهم لله خالصة, و لآنهم أسلموا لله وجوههم و أخلصوا لله القول بالعمل. نعم ولقد كان لسوريا شبابا وشيبا الشرف لدعمهم مع الجمهورية الاسلامية الايرانية. وكذلك ما رايناه من بطولة واخلاص لله من قبل رجال الله حماس الاشاوس, علما أنهم مازالوا محاصرين من قبل أقرب الدول العربية ويتلقون الحمم و النار بصدورهم العارية , ولكي يخفف العدو الوطأة على جيشه في حربه القادمة على سوريا بدأ بتحالفاته الاستراتيجية مع بعض الدول العربية للأسف وبث التفرقة و الطائفية , وتقسيم البلاد الى دول اعتدال, ودول محاور الشر, وكذلك بدأ بتفريق و تمزيق الامة العربية الى طوائف و أثنيات, ولم يكتفي بل يحرض المسلمين على شرزمة صفوفهم لسني و شيعي الى أخره, والى وهابي وسلفي وحنفي……… يالله. أصبحنا نرى أخوتنا في دين الله الواحد أعداء لنا, في حين نرفع علم أعداء الله في بلادنا , ونقدم لهم ثروات البلاد و العباد ونحن مطأطؤوا الرؤوس في حين نحاصر أخوتنا في العقيدة و الدم و العرض… واه رسولاه…
قدر الله بأن لاتكون لسوريا ثروات وطنية استراتيجية تستطيع تصديرها بعد اكتفائها الذاتي , لذا هي تحاول جاهدة العمل للحصول على مرحلة الاكتفاء الذاتي التي والحمد لله بدأنا نرى بوادرها في السنين الاخيرة, ولكن ان ثروة سوريا الحقيقية تكمن بسواعد رجالها الابرار الذين لم يبخلوا بدمائهم حتى لنصرة أخوانهم عندما اقتضت الحاجة ومنعت دخول العدو الصهيوني لآرضهم, الذين رووا بدمائهم الذكية أرض لبنان العزة واستشهد منهم أكثر من 17000 شهيد, ولكنهم بددوا اسس الحرب الطائفية التي كان يمكن لها أن تودي المنطقة برمتها لآن تصبح مستعمرة لآل صهيون… وعندما خرج الجيش السوري من لبنان بمساعي عربية اعتدالية وبعد فترة وجيزة نشبت حرب تموز ضد الجنوب اللبناني 2006, وبعدها الحرب ضد أهالي غزة الشرفاء 2008 التي دمرة و أحرقت وذبحت الاهالي الموحدين لله…
واليوم نحن في سوريا شبابا ورجالا نعلم جيدا بأننا نواجه ليس فقط مؤامرة عابرة تهدف لتمزيق سوريا من الداخل بل هي حرب عالمية على سوريا بامتياز ولكي نعرف ماالفرق بين المؤامرة والثورة يجب ان نمتلك وعياً تاريخياً، ففي عزّ الثورة العربية الكبرى في مطلع القرن الماضي ضدّ الإستعمار كان عالمنا العربي غارق في المؤامرة، فالشريف حسين حظي بالمساعدات المالية لقيام الثورة على الأتراك, أما المعارضات اللبنانية والسورية كانا يُنسقّان مع الفرنسيين ومع السفير “بيكو” لتحرير بلادهم ليكتشفوا فيما بعد ومن خلال المخابرات السوفياتية انّ هناك مؤامرة حصلت بين “سايس” و “بيكو” على إقتسام المناطق العربية بين بريطانيا وفرنسا، وليليها بعد سنة واحدة وعد “بلفور”. وبعد حرب تشرين التحريرية التي خاضدتها سوريا ومصر وكان للتأمر على سوريا ما كان , حيث وقعت مصر العربية معاهدة السلام مع الصهاينة في كامب ديفيد والتي تخلت على أساسها عن دورها المقاوم ضد أعداء الله …ووقعت السلطة الفلسطينية مؤتمر السلام في مدريد وتم على اساسها ضياع مجمل الحقوق الفلسطينية بما فيها حق العودة لآكثر من مليوني نازح فلسطيني ,,,,هنا أتساءل كمسلم عربي ,هل استفزازكم لشعور شعبنا السوري الطيب الموحد في دس بعض عملائكم لقتل بعض شعبه من مدنيين و عسكريين سيخلط الأمور و يجعل من كذبكم صدقاً،أم يجب علينا بأن نقتنع بأنكم أكثر نزاهةً و أن الاعتدال كما تسمون هو الحل الامثل لكم ولنا لتستطيعوا بيع أعراضنا و حرمات شعبنا السوري بشكل رسمي على أنكم أنتم الآن القيادة العربية التي يحق لها أن تمثل مجمل الشعب السوري. و أقول كما يردد العديد من أبناء سوريا الشرفاء في الداخل السوري و خارجه ، بأننا لن نقبل أن تحكمنا حفنة من عملاء للعدو ضد سوريا و الوطن العربي. وسننجح ونتحمل كل ماكتبه الله علينا من حصار وعقوبات وحروب حتى مهما كان حجمها ولن نستسلم لمطالب العدو و أعوانه مهما كانت محاكة بعناوين مختلفة , أو تحت اي ذريعة … وعندما راهن العديد من دول الاعتدال , علما بأنهم في الحقيقة جكومات اعتدالية وليست دول تمثل حقيقة شعوبهم و التيارات المتصهينة وبث التفرقة ودفعوا بالاموال للمرتزقة من الداخل و الخارج وزوروا الحقائق لجر التدخل الاجنبي لاحتلال سوريا , سارعت الجمهورية الاسلامية الايرانية بتهديد أي دولة أو حلف ينوي التدخل العسكري لتمزيق الوطن معتبرة بأن سوريا حليفها الاستراتيجي الصديق, وبذلك منعت أي تدخل أجنبي كان سيستبيح حرمات الوطن, فهل يجب علينا في سوريا أن نشتم الصديق لارضاء غدركم … أما أنتم يا عملاء الوطن و الامة العربية ستظلون هكذا دون وطن يحميكم من بعضكم البعض طيلة حياتكم،لأن بث الفتنة و التفرقة قادرة على الانتقام من أصحابها. و تذكروا يا من لا ذاكرة لكم,,, من لا خير فيه لوطنه لا خير فيه…وستظلون أنتم و أولادكم و أحفادكم عملاء للوطن و الامة, و أعداء لله عز وجل لآنكم خالفتم أوامره ,أنتم يا من باع ضميره للشيطان .
اذا الشعب يوماً اراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر
لك والله سوريا مضطهة دامية وعم بيحطو جيش الكتروني كمان تا يبين انو سوريا بخير
ياشباب سوريا دامية الأطفال يتقتلو والنساء يغتصبو
بس احنا الشباب بدنا نحررها من الكلب بشار وعصابتو
وعاشت سوريا ويسقط بشار الأسد
ستبقى سوريا قلعة الصمود بوجة كل العملاء العرب وأذنابهم. كفا تشوية للحقائق وخدمة إسرائيل العدو الأول .هل إشتقأتم إلى زمن الهزائم ونسيتم الأراضي المحتلة ونسيتم اين اموال النفط تذهب .إستحي على دمك إذا عندك شوية كرامة وإلى مزابل التاريخ انتم ماضين مع شيوخ الدعارة والفتنة.ستبقى سوريا ذلك النور الذي يضىءبقايا العرب لغد مشرق وستبقى سوريا شوكة في حلوقكم وحلوق أسيادكم عبدة الدولار .خفافيش الظلام . تعيش سوريا ارض الحضارات منبع الأبطال الأرض التي لاتغيب عنها الشمس .بدمائنا نروي ارضنا كي لانصير عراق ثاني وليبا ومصر بس يبدو عمى الألوان وحب المستمعر طاغي على عبوديتكم .تعيش سوريا ويعيش قائدها الذي لم يرمي الراية.
الاستاذ الفاضل تحيه طيبه
لقد كنت اعبر عن مايجري في سوريا بانه مخاض وولادة واني اتراجع عن هذا التعبير مستدركا
ان مايحدث في سوريا هو حالة استيقاظ وتعافي من غيبوبه ومرض جرثومي فايروسي سرطاني اسمه سلطة ال الاسد البائده باذن الله وان الشعب السوري يسترجع هويته وحقيقته من براثن اشرس مخطط صهيوني صفوي لمسخ هويته العربيه الاسلاميه متستره بابرق الشعارات من الممانعه والمقاومه والعروبه والقوميه – اسماء جردت من معانيها لتبقى الفاظ لخداع الشعوب والادهى والامر ان المطلوب عكس الملفوظ
اننا الشعب العربي نبارك لسوريا عافيتها التي لم نساعده في استردادها ان لم نكن ساعدت الانظمه على بقائه معتلا بمصيبته
مبارك لسوريا العافيه واسترداد زمام الرياده في امة الاسلام ليتحقق موعودها التاريخي كفسطاط الاسلام وحوزته التي ينحاز لها المسلمون في لجة الفتن
ما خلصتوا كذب وفبركة منحة شو بالله !!!!! اسمعوا جميعا وخاصة العرب غير السوريين النظام السوري سيبقى ونحن الأغلبية ما بدنا اسقاط النظام مجرد أقلية لا يتجاوز عددهم حتى الآن خمسمئة ألف من أصل 23 مليون تحاول قنوات العمالة المتصهينة تضخيمها وتشويه الحقائق للخدمة اسرائيل أضافة لوجود قتلة بينهم وخارجين عن القانون ومخربين ، شو رأيكم نبعت ورد وفل ل يلي عم يقتلوا الضباط والشرطة والأمن ويحرقوا ويدمروا ويسرقوا وينهبوا ويهتكوا عرضنا ويلي ما بيعمل اضراب معهم بيحرقوا محله وبكذبوا وبلفقوا الفبركات وبيدعوا أنه الأمن عم يقتل بعضه والنظام عم يحرق نحن الشرفاء السورييون نشعر بأمان بحضور الجيش والشرطة ونريدهم أن يتواجدوا بكل منطقة لحمايتها ونحن أدرى بما يحدث على أرضنا منكم ومن قنوات الكذب وفبركة الأفلام أما موضوع متظاهرين سلميين فطلعوا من هالكذبة الحقيرة هي، لأن شفنا بعيونا بعيد عن الاعلام المظاهرات السلمية لا يتم اطلاق الرصاص عليها رغم تواجد الأمن والشرطة بس لما بدون يحرقوا ويقطعوا الطرقات ويقتلوا بالشرطة وحفظ النظام طبعاً لازم يدافع الأمن وحفظ النظام عن أرواحهم والممتلكات العامة والخاصة