اخواني اهل سوريا معارضين ومؤيدين اتقوا الله في انفسكم وفي وطنكم ،
توحدوا على طاعة الله ،قال تعالى (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا …)
لا تخونوا بعضكم بعضا
الدماء التي تنزف في سوريا عزيزة على كل مسلم حر المستفيد الوحيد هو عدو الامة الذي يحتل الجولان وفلسطين ،توحدوا معا نحو الهدف الاساس تحرير الجولان ،اكثر من اربعين سنة والجولان تنادي عليكم حرروني من دنس الصهيونية ،لماذا هذا الصمت ؟لماذا لا تتحرك سواعد الامن والجيش والشعب لتحرير الجولان ؟لماذا تسفك دماء الشباب على ارض سوريا والجولان على مرمى حجر ،ان الذي يسفك دم ابناء وطنه ليس بمسلم مهما كان انتماؤه ،ان الحرية والتعبير عن الرأي ليست جريمة ان الارهاب الفكري والخوف من المخابرات والامن ليس في صالح الشعب السوري الحبيب ،نناشد الحكومة والسيد الرئيس ان يفتح باب التجنيد للشباب لحشد الطاقات كلها من اجل تحرير الجولان ،الحل من هذه الازمة الخطيرة التي تعصف بسوريا هي بتوجيه كل الطاقات والجهود نحو تحرير الارض والذي يستنكف عن تحرير الارض واعادة الجولان هو الخائن الحقيقي ،الذي يقف امام التحرير هو عميل امريكا ،ولا يجوز بحال ان نتهم بعضنا بتهم باطلة ،الذي يسفكون دماء الشباب ،اقول لهم لمصلحة من تفعلون ذلك ،هؤلاء الشباب هم جنود التحرير .احبابي السوريون اعطوا ولائكم لمن ينادي بتحرير الارض والانسان ،غريب على شعبنا كل من يسمح بسفك دماء ابناء شعبه والعدو الحقيقي جاثم على صدره وارضه ،ايعقل ان مئات الالوف المعارضين الذين ينادون بالحرية عملاء لامريكا ؟ايعقل ان مئات الالوف الموالين للحكومة ايضا عملاء ؟ كلا العملاء ،الذين يتخلون عن ارضهم الذين يرعبون شعوبهم ،القائد الحقيقي للامة هو الذي يوحد شعبه ويوحد طاقاتهم نحو الهدف الاسمى ،وهو تحرير الجولان .
الحرية التي ينادي بها المعارضون هي الطريق للتحرير لانها تصنع الرجال الذين يعشقون الاستشهاد تربي الشباب على الشجاعة والاقدام ورفض الذل والتبعية للشرق او الغرب ،ام الذي لا يسمح بقدر من الحرية فلا يحب وطنه ولا يحب شعبه ولا يفكر في تحرير الجولان .ايها الشعب السوري العظيم اذا اردت احراج النظام واختباره اهتفوا لتحرير الجولان لا لاسقاط النظام اهتفوا للشهادة في سبيل الله من اجل تحرير الجولان والاقصى وفلسطين .نعم لسوريا موحدة ،نعم لسوريا تهتف للجهاد ضد الصهاينة ،نعم لسوريا تهتف للوحدة والتحرير .ولا والف لا لمن يقتل ابناء شعبه ،ولا والف لا لمن يطلق الرصاص على الذين يشيعون جنازات الشهداء ،والف لا لمن يمنع المشافي من استقبال الجرحى تماما كما يفعل اليهود على ارض فلسطين
شكرن يا حلب العروبة حلب النخوة ونحنى معكم ورح نطلع علجوامع وكلشي منكمشو رح نسلمو الكن احمد من حمص
ان اي يد سوف تمتد علا اسدنى سوف (تقطععععع)منا يوم ورايح البكارة سوف تستلم الخونة وسف نشرحكم تشريح ومارح نسلمكم للسلطات لانو انتو مو بشر انتو بقر طبعن الكلام مو للكل الكلام للكلب الي يطالب بقتل الاسد
واح
د متلك كزاب ونحنا راضين باي حدجا يفوت الاامثالك يا خاين واحد جربوع مالو قيمة عم تحكي ليش مين مفكر حالك لك الله اكبر الله ينصرنا مشان نشمت قيكم ياخونةةةةةةةةة بعدين احترم حالك وبعمروا الدين ماكان ع سيرة لسان ولاتدخلوا الدين وتنجسوه بلسانكم
انت يا حور العين والله الذي رفع السماء انت اكبر كذاب ومنافق … انت تقول ان بشار قائد الامه يالله نحن معك و معك يالله لنقاتل ضدد اسرائيل كل الشعب السوري و الشعب العربي معه … بس مع الاسف هل ينفع نداء الاموات … انا اتحدى كل الشعب السوري ان ربح النظام المعركة والله سوف ترون الايرانين في كل مسجد يسبون صحابة رسول الله وشهدو على كلامي
الحق الذي بيدي حتى احكم على بشار الاسد بالقتل انه مجرم ابن مجرم وحاجه ياشعب سوريا تمسيح جوخ مافي واحد بسوريا عنده كرامه يرضى بافعال النظام السفاح المجرم حاجه ياشعب سوريا خوف من نظام المخابرات انا بعرف كيف المخابرات بتهدد الناس باولادهم وامهاتهم و خواتهم ولاكن بعد اليوم ليس هوناك خوف من النظام المجرم … ملاحظة الى كل الشعب السوري الشريف وخاصة الى اجهزة المخابرات هي التمثيلية التي عرضة على قناة سوريا بان هوناك جماعة من المخربين في درعا ولقد تم الامساك بهم نحن جميعا نعرفهم من هم انتم يااجهزة المخبابرات من كثرة الضرب و التهديد بان تقتلوا عوائلهم ان لم يحكوا هذا الكلام … هي الحاجات صارة قديمة ومكشوفه الى جميع العالم
الناس مغيبة ومضحوك عليهم بكلام همبكة وضحك على الذقون اللى بتعلق دى بخيابة وجهل انتى صادقة فى كلامك واللى بنشوفه فى التلفزيون والأذاعات العالمية والقتلى والسحل والقتل والجبروت والممارسة الغير أنسانية مع شعب سوريا تمثيل مثلا ولا خيال ضل انتوا بتضحكوا على نفسكم ولا خايفين معروف النظام السورى القمعى ومعروف ان اللى بتكلم بيروح وراء الشمس غلابة معلش سيأتى اليوم الذى تتحررون فيه وينطق اللسان بالحق .من حق الشعب السورى العيش فى أمن وأمان ومن حقه يحلم بمستقبل جميل واعد ومن حق الشباب العمل والسكن والزواج والعيش فى حياة حرة كريمة ..ومن حق شهداء المعارك على الجبهات اليهودية أن يرجع الجولان لحضن سوريا بلا مزايدات ولا صفقات مريبة بين السلطة وولاد صهيون ..لن يحرر سوريا الا السوريون ولن يرفع الراية شامخة الا شبابها .أما العجزة والمتنطعين من أمثال الموجودين لمداهنة ومنافقة النظام فمآلكم الى مزبلة التاريخ جهلة منتفعين .العذر كل العذر للشعب الطيب المضغوط عليه من أجهزة الأمن السورية القمعية القتلة والتاريخ يعيد نفسه كما حدث فى تونس ومصر واليمن والبحرين آن الأوان لتطهير سوريا من الأزناب والمتاجرين بقوت وطموح وعزة وكرامة السوريون …رئيس كاذب ووعوده سراب ونطمئن شباب الثورة بأن المستقبل والتغيير قادم قادم لا محالة والعجلة اذا دارت لا وقوف لها بل ستسحق زبانية النظام الفاشل .دعائنا لشهداء سوريا أن يتغمدهم الله برحمته ….
نقلا عن عكس السير للاطلاع اخواني فقط, ولكم مني جميعا الدعاء لله بالتوفيق وتوحيد صفنا الاصيل,مع كل الاحترام لكل قارئ…
يعول الكثير من الأطراف السورية المعارضة في الداخل والخارج على تدخل عسكري غربي في سورية على غرار الذي يحدث حاليا في ليبيا وما حدث سابقا في العراق.
هذا الموقف أبلغ رسميا لكل من الولايات المتحدة، وفرنسا، وبريطانيا، وبشكل تمنيات من قبل جماعات محسوبة على (فريد الغادري) وعلى (إعلان دمشق في الخارج).
الكلام هذا ننقله عن مصدر أكاديمي فرنسي فضّل عدم الكشف عن هويته.
وهذا الموقف المطالب بالتدخل الخارجي يتلاقى مع رغبة سعودية قديمة في التدخل ضد سورية عسكريا كان أبلغه مسؤولون سعوديون مرات عديدة لجهات غربية وفرنسية. ويبدو بحسب الأكاديمي الفرنسي أن هذا الطلب لا يقابل باعتراض من جماعة الإخوان المسلمين في سورية كما يردد (عبد الحليم خدام) في اتصالاته مع جهات في الغرب والتي عاد إليها النشاط بعد مدة من العزلة والإحباط.
غير أن هذه الرغبة تصطدم بواقع صعب بالنسبة للغرب، خصوصاً في الحالة السورية التي تختلف عن غيرها من الحالات العربية لعدة أسباب هي:
أ – عدم ارتهان النظام في سورية للولايات المتحدة الأميركية التي دخل معها في صراعات مباشرة وغير مباشرة طيلة السنوات الماضية في العراق، ولبنان، وفلسطين، على عكس أنظمة الرئيسين المخلوعين (حسني مبارك) و(زين العابدين بن علي) والرئيس اليمني (علي عبد الله صالح).
ب – تورط الغرب عسكرياً بشكل سيء في العراق وأفغانستان، وظهور بوادر التعثر في ليبيا رغم ضعف الحالة الليبية مقارنة مع سورية، وعدم الاستعداد الغربي للدخول في صراع جديد غير مضمون النتائج.
ج – وجود سورية ضمن منظومة حلف في المنطقة حقق انتصارات كبيرة في الصراع الدائر منذ الغزو الأميركي للعراق.
د – حاجة الولايات المتحدة لسورية في العراق وعدم الاستعداد الأميركي لفوضى ثانية على مقربة من الجيش الأميركي المنهك أصلا في بلاد الرافدين.
ه – إمكانية أن تقوم سورية بتحويل وجهة الصراع إلى حرب مع إسرائيل في حال استشعرت خطر تدخل أطلسي ما يعطي النظام في دمشق تأييدا شعبيا كبيرا في العالمين العربي والإسلامي.
و – حتمية الاصطدام بالرفض الروسي والصيني في مجلس الأمن نظرا لاختلاف الحالة السورية جذريا في أهميتها لروسيا عن ليبيا.
ز – الموقف التركي الخائف من الفوضى في سورية نظرا لتشابه التركيبة الإثنية والطائفية بين البلدين.
يلاحظ في النقطة الأخيرة تغير جذري في موقف رئيس الوزراء التركي (رجب طيب أردوغان) جاء بعد تصريح مستشارة الرئيس السوري (بثينة شعبان) والذي قالت فيه إن سورية تتعرض لاستهداف طائفي. فبعدما كان موقف تركيا مساءً يقول بالمراقبة عن كثب للأحداث، تحول إلى تأييد للنظام في سورية، وهنا كان تأثير العوامل الثلاثة الكردية، والعلوية، والسنية، وتداخلاتها بين البلدين.
في احتمال التدخل العسكري الأجنبي يقول (جيرار بابت – الصورة إلى اليمين) النائب عن الحزب الاشتراكي ورئيس لجنة الصداقة السورية الفرنسية في البرلمان الفرنسي في اتصال مع موقع المنار، إنه لا تدخل عسكرياً غربياً في سورية. “الوضع ليس خطيرا حاليا، والتدخلات العسكرية الغربية تبحث عن الأماكن السهلة في أفريقيا، العربية والسوداء. فالعام 2012 هو عام انتخابات رئاسية في كل من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا وإسبانيا، والدول الثلاث مشاركة في التدخل العسكري الأطلسي في ليبيا. وقد استفاد كل من الرئيس (باراك اوباما) ونظيره (نيكولا ساركوزي) في استطلاعات الرأي من الحرب على ليبيا، وهي باعتراف الجميع في فرنسا من عسكريين وخبراء في الشأن العسكري والسياسي، حرب سهلة ضد دولة صغيرة بعدد سكانها ونظام ليس له تأييد يذكر في العالم العربي، ورغم ذلك تتعثر العملية مالياً، وسياسياً، وعسكرياً، ولولا تعهد قطر والإمارات بدفع كامل تكاليف الحرب، لما كنا رأينا طائرات الحلف الأطلسي تقصف قوات القذافي”.
أما العقيد السابق في الجيش الفرنسي والمستشار العسكري السابق لدى رئاسة الحكومة الفرنسية (آلان كورفيس) فيقول لموقع المنار إن الوضع في سورية صعب ومعقد.
النظام في دمشق تراجع وأعطى وهو يعد بالمزيد، قال مصدر فرنسي في حديث جانبي مضيفا أن استمرار المحافظين الجدد من المعارضة السورية في تصلبهم المستورد سعودياً، لن يؤدي إلا إلى سفك دماء سورية في معركة تخريب لأهم بلد في منطقة الشرق الوسط.
إنها معركة خاسرة بكل المعايير ختم المصدر كلامه.
عكس السير
انت يلي كاتب الشعب لا يرضى الا بقتل المجرم —- اول شي مين بتكون حضرتك حتى تحكي باسم الشعب خليك بحالك واحكي عنك بس— نحنا هون بسورية مع سيادة الرئيس وكل شي عم يعملو لمصلحة البلد وبعدين السوريون مو بحاجة لواحد متلك خاين انو يحكي عنا —الله يحمي سوريا وقائدنا ونحنا معو انو لازمك بقى يضرب من حديد
بتمنى من الكونترول ماتحزفوا كلام وتخلوا كلام شلون بتسمحوا لناس يحكوا هيك ع قائد الامة
انا عم رد ع يلي معلق واكل خرا ع المقالة
سلم الفم الذي نطق الكلام وتسلك اليد الذي كتبت الحروف كلام جميل جدا ومنطقي *** ولاكن الخي الكريم ان النظام في سوريا هو الذي باع الجولان وقبض حقه فكيف لم باع شيء ان يطالب به ان الشعب السوري كله يموت فداء للجولان وكل الشعب السوري مستعد للقتال من اجل الجولان *** ولاكن انا اتحدى اي شخص في سوريا ان يحكي بامر الجولان والله انه سوف يدخل غياب السجون على يد الامن القومي السوري *** النظام في سوريا وجد من اجل قهر الشعب السوري هل نسينا المجزره الذي فعلها حافظ الاسد ورفعت الاسد في مدينة حماه او مدينة جسر الشغور وان ابنه بشار الاسد المجرم ماشي على خطى ابيه المجرم الكلب *** بس والله اننا قلتليك يابشار لامحالهانا قاتليك باذن الله عز وجل