محمد منصور البرى

احداث مصر

مصر بين انياب التماسيح

ان اللحظات التى تعيشها مصرنا الان اشبه بافتراس التماسيح للفريسة فمصر الان بين انياب الاخوان ولن اقول المسلمين لن الاسلام بريئ مما يفعله الاخوان فمن يتعاون مع الغرب والامركان لا يمت بالصله بالاسلام.المهم ان سيادة المش رئيسى الدك او الرئيس كرسى اه اسف مرسى معلش لانه من وجهة نظرى هو مجرد كرسى من الخيش والقش نرجع تانييييييييي؟
مر ست شهور ومفيش تقدم لا سياسى ولا اقتصادى ومتقولش الفترة مش كافيه خد بالك انا بقول تقدم مش بقول عمل حاجه ؟ اه ممكن يكون فرق المصريين ما بين اسلامى وعلمانى ولبرالى ومسيحى واخوانى ودى حاجه تنحسب له برضك عمل حاجه ما حدش عملها قبل كده؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نرجع تانى لمدلولنا فى تقدم ملحوظ كنا زمان نتفرج على التعذيب فى اقسام الشرطه واناس عريان ويتعمل فيهم حاجات وحشه استغفر الله على الموبيلات وفى الدرا دلوقتى الحمد لله عدنا نشوفها فى الشوارع وعالفضئيات عرو الراجل ودخلوه العربية ياترى اللى عملوه فى الشارع ذى اللى عملوه فى العربيه الغريبة انهم بيقولو ده بلتججى يعنى بلطجييييييييييي بس انا شوفته راجل شكله كان محترم يمكن لبرالى ولا يكنش سلفى وارتد المهم الدور الدور موعودأو موعوده يا للى عليك الدور ! يا ريت مصر تكون دوله اسلاميه بس لو بالطريقه دى لالالا دى مش اسلاميه دا كده تكون ي هـ و د ي ه معلش فك الشفره ياعم لا يقلعونى وانا مش ناقص والنبى يا عم دول ناس حلوين اقوى اه بس انا خايف ابويا يكون وطنى فيقلعونى او اكون فلول وانا مش حاسس اروح اكشف عند الدكتور العريان هو ادرى بس والله انا مسلم ومصرى وعاشق تراب بلدى ونفسى اشوف مصر احسن بلد فى العالم وهى اصلا اعظم بلد واحسن بلد والنبى يا عم مرسى امشى وانا احميك لوخايف الاخوان يئذوك قل انصرف والاخوان تنصرف وده ممنوع من الصرف ولا ايه

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Thursday, February 28th, 2013 في 04:07

كلمات جريدة احداث: ,

ردود to “مصر بين انياب التماسيح”

  1. عطف ابراهيم يوسف
    05/03/2013 at 13:34

    الشعب لن ياكل شتيمه ولنيسكن تشويه ولن يعالج صراع بين العلمانيين والاخوان محمد ياابن منصور الشعب عايز الاستقرار. بغض النظر مين الحاكم قدم حلول لمشاكل مصر الشب ملهش دعوه تحب الاخوان تكرهم شئ لاخص الجعان ولا العريان ولا العيان ولا معندكش الا الشتيمه والتشويه والغلط في الناس وخلاص

اترك تعليقاًً على هذا الرأي