اليمني سالم العيدروس

اخر احداث

الى متى تبرير ظلم الانظمة العربية

ياخوان الى متى ونحنو نبرر لانضمتنا  ظلمهم  اليس يوجد شعوب مقهورة اليس يوجد بطالة و فقر اليس يوجد محاربة وتقيد لحرية الرئي وحرية الفكر وحرية حتى في الدين وممارسة العبادات المفروضة في بعض البلاد ثم ايعقل ان يكون بوعزيز في تونس قد اتفقا مع اليهود او ايادي خارجية ويحرق نفسة لاجلهم   الم تسمعو وتقرؤ يداية حقيقة البوعزيز  والشرارة التى انطلقت بسببها المظاهرات ليس في تونس بل العالم العربي ثم ان الانظمة قدمة خدمات لم يحلم بها اليهود من مطاردة لاحرار شعوبها واغرارهم على دينهم ومصالح شعوبهم ثرواتهم فكيف يسمحون او يفرطون في حكام مثل هاؤلا ساعدهم في حربهم في العراق وافغانستان وحصارهم لغزة ومنع المعونات الغدائية وحتى الطبية الانسانية لاجل ان يكون الشعب الفلسطيني خاضع وراكع لليهود والنصارى كما ركعت الانظمة الحاكمة    ثم من الخسارة التى تجنيها الشعوب اكثر مما خسرتة وتخسرة وتخسر اكثر مما خسرة ان لم تنتفض للحقوقها   فلينظر العاقل دافع المظاهرات من الواقع لا من يريدو افساد المظاهرات وتشكيكها وهم المستفيدون من الاضع المزري المؤسف ليس على مستوى دول فقط بل على الاسلامي باكملة ومواقفة المخزية في الازمات والاحداث حتى اصبحت ارخص وارخص الكرامات ولاعزة ولارفعة الا بالاسلام  والتمسك باحكامة وعدم المساس بثوابتة ليع العدل والعزة لبلاد الاسلام جميعا واما فلن تجدو الا المهانة

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Saturday, April 2nd, 2011 في 04:47

كلمات جريدة احداث: , ,

ردود to “الى متى تبرير ظلم الانظمة العربية”

  1. عراقي
    03/04/2011 at 14:54

    اخونا العزيز شنو معنى نغمة افغانستان والعراق يعني في كل شيء تدخلون افغانستان والعراق
    يعني اليوم لمن قوات التحالف قصفت معسكرات معمر القذافي حتى تخلص الليبيين من هذا الوحش هذا عمل حلال لكن لمن قوات التحالف خلصت العراق من صدام لالالالالالالا هذا حرام هذا جرم هذاعيب ، يا اخي متى ما عقولنا تنضج وتصير بمصاف عقول البشريه راح نخلص من كل ظلم لكن انتو الله يسامحكم تكيلون بالف مكيال مو مكيال واحد

اترك تعليقاًً على هذا الرأي