الاعلامى/ أحمد فتحى خليفة

احداث مصر

حقيقة ابراهيم عيسى

-الأستاذ الكبير ابراهيم عيسى لم لا يعرفه من جهله وسفلة هو صاحب مقال (أيحسب أن لن يقدر عليه أحد)وكان على صدر الصفحة صورة الرئيس مبارك مرسومة وجسمة من طوب وأنتقد شخصية الرئيس السابق وحبس وتعرض للارهاب السياسى اكثر من مره وقت ان كان الاخوان مستخبيين يتمنون رضا مبارك يرضى وقت ان صرح مهدى عاكف المرشد السابق(انه يريدان يكون مبارك أب لكل المصريين)وتصريح الرئيس محمد مرسى نفسه—أن الأخوان رفضوا نزول مرشحين لمجلس الشعب فى دوائر أحمد عز وفتحى سرور وزكريا عزمى)أستاذ ابراهيم عيسى صاحب مبادئ ولم يختلف نقده ومبادئه قبل وبعد الثوره كما فعل الأخوان المسلمون—حجم الحريه التى سمح بها فى وسائل الاعلام كافه وتطاول الاخوان واعوانهم والقراء غير المسئولين أستمدناه من أشخاص محترمين كما الأستاذ/ابراهيم عيسى—فتحية شكر وتقدير لشخص الكاتب الكبير الأستاذ ابراهيم عيسى

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Monday, January 7th, 2013 في 00:38

كلمات جريدة احداث: ,

4 رد to “حقيقة ابراهيم عيسى”

  1. عطف ابراهيم يوسف
    22/02/2013 at 11:59

    فى امريكا لايوجد المذهب سياسي واحد هو السائد كذلك انجلترا وفرنسا والمانيااليابان معظم الدول المتقدمه حتى الصين بها مذهب سياسي واحد الا مثر ومن شابهها من الدول المتخلفه ماهوالسبب الثقافه السياسيه فى مصر متخلفه وبناءا عليه فالسياسيون متخلفون والسبب انهم ىعبدن العجل. العلمانيه وىفضلون مصر خرابه ويحكمها العلمانين. على ان يحكمهاالسلامين عمرانه ومنهم ابراهيم عيسى لعنة الله على ابراهيم عيسى ووائل الابراشىوعمرو ادىب وعماد اديب ومحمود سعدولميس الحدديدىولميسجابر ولاتنسى انها صليبيه ورئس تحريرالوطن لاني ناسى اسمه وتوفيق عكاشه ومحمد ابو حامد وزعيمهم الصليبي نجيب ساويرس ومن صار على دربهم فى محاربة الاسلام والمسلمين لعنة الله علهم اجمعين

  2. يا منافقين
    05/02/2013 at 11:04

    ابراهيم عيسي كان مثله زى مصطفى بكري الخسيس كلهم مسياسون وكانو تبع النظام السابق علشان الشعب يقول فيه معارضه فى البلد ………………!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  3. mona
    22/01/2013 at 00:22

    اقسم باللة رجل والرجال قليللو زخاصة الاخوان كذابوت ومنفيقون ولهم جهنم وبئس المصير

  4. ارحمونا من المرتزقه
    08/01/2013 at 01:39

    لعنه الله عليك وعلي امثالك من المنافقين

اترك تعليقاًً على هذا الرأي