مواطن

احداث مصر

ردا علي من يبحثون عن الامن

ما هو الاستقرار من وجهة نظركم؟؟ نحن عشنا في استقرار تام ما يقرب من ثلاثبن عاما
كنت عندما انتقد الحكم سابقا يقولو ان مبارك رجل السلم الذي يحمينا من الحرب مع اسرائيل
اتدرون ما هو الواقع؟ اننا كنا في استقرار و امن ولكن كنا بلا حياة بلا مستقبل نتعلم ونتخرج بعد كفاح المذاكرة والتفوق لنجد لاشىء لاوظيفة وتضيع الافكار و العقول وتذهب لتبحث عن الطريق في الاتجاه المعاكس مع الكثير من الاحباط
فخريج التجارة مثلا يقف ليعمل بائع ثم ينحدر علميا و ثقافيا ليصبح لا شيء ويلجأ الي الطرق التي تنسيه مشوار الفشل الذي يسير فيه
فيصبح بتعريف اليوم بلطجيا هولاء هم البلطجية الذي صنعم الاستقرار انا لا اريد استقرار يصنع فشلا بل اريد فيضانا ينظف الفساد

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Saturday, November 26th, 2011 في 01:38

كلمات جريدة احداث: ,

2 رد to “ردا علي من يبحثون عن الامن”

  1. womanwithnofear
    27/11/2011 at 16:13

    رغم انى مع كلامك ومع شباب الثورة النضاف قلبا وقالبا لكن الاخ الاستاذ او الاستاذة اللى كاتب او كاتبة التعليق دا صح تظاهرات كتير ومابنطلعش منها بنتيجة تذكر وحال البلد من سئ لاسوء كنا مدايقين من الاسعار غليت اكتر كنا مدايقين من البطالة اغلبية الشركات دلوقتى بتمشى العمالة اللى عندها والناس اللى بتنام فى الشارع لسة زى ما هى والشحاتين موجودين ونضيف لكل دا ان المجرمين طلعوا من السجون بفضل مبارك وولاده وحبايبه وحبايب الحبايب والمجاملات طبعا كل واحد يقول للتانى انا اللى هخرب البلد والتانى يحلف عليه عليا الطلاق انا اللى هخربها والتنافس ظهرت ثماره اهيه وطبعا الجرايم زادت مابقناش بنعرف نمشى فى الشارع الا واحنا خايفين بالنسبة لى كبنت بخاف على شنطتى لا موتسيكل يعدى يسرقها وعلى نفسى لا شباب يختفونى وعلى كرامتى لا حد يجرحها فى الشارع وخلاص بقينا بلد فوضى وكل دا بسبب مبارك وولاده وحزبه الزقت وسرور باشا والعادلى والشريف وطبعا ما اتعملهومش اى حاجة مبارك باشا فى مستشفى خمس نجوم وعلاء وجمال والشلة ماحدش جه جمبهم ومش بعيد يكونوا بيطلبوا دليفرى كل يوم بجد حسبى الله ونعم الوكيل فى كل اللى فاسدين البلد وعايزين خاربها والله اعلم بالمفسدين

  2. E_YOUSEF
    26/11/2011 at 17:29

    ونحن فى فشل مستمر من 25 يناير فلا امن حققنا ولاشىء فعلنا غير هبل التظاهر

اترك تعليقاًً على هذا الرأي