سليمان صادق

احداث مصر

تحديد المصير : الدستور اولا او الانتخابات

الجميع مشول الان بالدستور اولاً او الانتخابات اولاً وهذا في الحقيقة مضعة للوقت والزمن يسابق طموحاتنا
فأنا ارجو من العقلاء من القانونيين والمثقفين ورجال القوات المسلحة القانونيين منهم ويكون على رأس هذه الاجتماعات علماء الازهر المشهود لهم بالحيادية والتقوى وكذلك بعض من القضاه من القاضي قنصوه عقد اجتماع شريطة ان لا يكون لأي منهم انتماء سياسي او حزبي ويتداولن هذه المهة وما هو في صالح البلد يتفقوا عليه لأن بصراحة عامة الشعب لا تعرف او غير مهتمه بالدستور او مسجلسي الشعب او الشوره فالشعب يريد ان يحيى حياة كريمه تكفيه عن السؤال او التسول

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Wednesday, June 29th, 2011 في 11:59

كلمات جريدة احداث: , , , , ,

3 رد to “تحديد المصير : الدستور اولا او الانتخابات”

  1. اشرف من مصر
    03/07/2011 at 23:03

    السلام عليكم الي كل رجال الفكر واهل الراي في بلدنا الغالي مصر الحبيبية هذا اللغط في الدستور ولا الانتخابات ايهما الاول اقول كلام قالة ايضا اهل الراي في القنوان الفضائية
    هناك دستور سنة 1923 وهناك دستور في مكتب الشيخ عبد الحليم محمود وكذلك في مكتب الدكتور صوفي ابوطالب رئيس مجلس الشعب ورئيس الجمهورية بعد اغيال الرئيس السادات ارجو اخراج هذة الدستاتير ومراجعتها واخذ النافع منها والزام الرئيس القادم بتفيذها او اجراء استفتاء عليها حرام عليكم ك كل حاجة نختلف فيها والسلام عليكم راجل محب لمصر هذا البلد العظيم برجالة المخلصين

  2. عبد الرحمن
    03/07/2011 at 15:45

    سبحان الله هو الشعب مش قال كلمته فى الأستفتاء وخلاص
    اللى بيحصل ده ضد إرادة الشعب وتحدى سافر للشعب وهم كده بيضربوا بالإستفتاء اللى إتعمل عرض الحائط
    حسبنا الله ونعم الوكيل فى اللى عايزين يضيعوا البلد والشعب صابر عليهم بس إنما للصبر حدود

  3. مصرى غضبان ( وكنت فرحان )
    29/06/2011 at 17:47

    ياترى ؟ البيضة ولا الفرخة ؟ خلصونا بقى من المسرحية السخيفة دى !!! نحن نريد رئيسا يعرف الله حق المعرفة ويعمل بقوانين السماء وليس بقوانين الارض ( الدستور ) لانه يتغير وفق اهواء وميول الحاكم وبطانته ***** اريد ان اعرف من المستفيد من هذا التاخير ( فى الاحكام القضائية وتسيير امور البلاد بالشكل الصحيح ) حتى لاتزيد حالة الانفلات الامنى فى البلاد * وشكرا

اترك تعليقاًً على هذا الرأي