شاب مصرى

احداث مصر

غياب الشرطة خطر كبير جدا

الحمد لله الذى اكرم شعب مصر بمثل هذا الثمار من الشباب
اقتراح جميل جداً ولكن جميعنا يتطلع الى الحوار وانتقاء احسن وافضل الافكار وكل ما هو يعود على وطننا الحبيب بكل ما هو جيد
لماذا لا نأخذ من خريجى الحقوق منذ 2005 او 2006 لالحاقهم بجهاز الشرطة

1-بشرط ان يكون قد ادى الخدمة العسكرية .. قدوة حسنة … لان الذى قد ادى الخدمة العسكرية وبهذا التقدير الجيد
اولاً : كان حسن السير والسلوك اثناء اداء الخمة
ثانياً : قد تدرب جيداً على حمل السلاح واستخدامة ومعرفة اجزائة مم ييسر على الكلية كثير من التدريب ومن الممكن ان يكون التدريب على اجراءات التحقيق او غيرها وهذا يساعد على تقليل مدة التدريب
ثالثاً : تعلم الالتزام واطاعة الاوامر بما هو جيد والتعامل فى المواقف المختلفة
رابعاً : تحمل الضغط والتدريب الكافى دون الانحراف الى ما يخالف القانون والذى يؤهلة لتحمل المسئولية بجهاز الشرطة التى يحتاج اليها الوطن

2 – ليس من الضرورى ان يكون المتقدم للالتحاق بالشرطة حاصل على تقدير فى اليسانس او من المتفوقين لان الاهم من ذلك هو السلوك وحسن التعامل مع الاخريين والقيادات ورغبتة فى تغير الفكرة التى اخذها الشعب على جهاز الشرطة واعادة الثقة وجعل المواطنين يثقوا بان الشرطة فى خدمة الشعب فرجل الشرطة هو الامن والامان للمواطن وليس عدو
وكذلك سيكون قد تشكل وجدانه بالفعل أثناء التعليم الجامعي بما يكفي لإنضاج شخصيته مما يساعده على العمل كضابط ناجح مع المدنيين بعد التخرج وخريج الحقوق هو رجل قانون يبحث دائما عن العدالة وهو النور الذى يرى منة القضاه طريق استكمال العدالة

3- الافضلية اولا لخريجى الحقوق هم من حصلوا على شهادات تدل على تفوقهم الرياضى .. او .. من تخرج من مدارس ثانوية عسكرية… بجانب اداء الخدمة العسكرية .. او من تم قيدة بجداول المحامين .. حيث ان هؤلاء قد تعاملوا مع اقسام الشرطة والنيابات والمحاكم وعرفوا اجراءات التحقيق وغيرها من الاجراءات عمليا مما يساعد على تسهيل فترة التدريب وتقليل العبىء

رجاء الى القوات المسلحة والحكومة المصرية سرعة انهاء ازمة الشرطة ( امن الشعب ) لخطورة الموقف
نسأل الله عزوجل ان يوفق القوات المسلحة والحكومة على العبور بأم الدنيا الى البر داخلياً وخارجيا ًوان يعينهم على ذلك
حفظ الله شعب مصر

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Sunday, March 13th, 2011 في 20:15

كلمات جريدة احداث: ,

اترك تعليقاًً على هذا الرأي