على جمجوم

احداث مصر

المادة 2 من الدستور المصرى خطر لماذا؟

تحليل المشكلة الطائفية من جذورها : الله بحكم تعريفه فى المسيحية والأسلام_وفى كل الأديان التى على شاكلتهما هو المطلق_ والمطلق بحكم تعريفه العلمى والفلسفى هو واحد فقط وليس أثنين_لماذا تنشأ عداوة تعصبية بين صاحب ديانة(ولتكن س) تجاه صاحب ديانة أخرى (ولتكن ص)؟-على أعتبار أن س و ص هما ديانتان على شاكلة المسيحية والأسلام_ الجواب:لأن مجرد ظهور ص أمام س هو أدعاء أن ص مطلق_ولما كانت س تعتبر أنها مطلق كذلك_فأنها تعتبر ص ليس فقط يهددها_بل يلغيها_حاجة كده عاملة زى جماهير الأهلى والزمالك مع الفرق وهو فى حالة الأهلى والزمالك نحن نتعامل مع النسبى_بينما فى حالة س و ص نحن بصدد مشكلة المطلق_التعليم والثقافة_المجتمع المثقف الذى تسوده الديمقراطية هو وحده القادر على التعايش بأمان وسط واقع تعدد المطلقات_واقع مصر الأسلامية والمسيحية_فيا أهل مصر المثقفين ويا رجال الدين المستنيرين_ويا مجلس أعلى للقوات المسلحة: طالبوا لهذه الأسباب بحذف المادة الثانية من الدستور لأنها خطر رهيب على مصر حيث تقول هذه المادة أن مبادئ الشريعة الأسلامية المصدر الرئيسى للتشريع_لاحظوا أن هذه المادة هى التى أضافها الرئيس السادات لدستور مصر سنة 1964 لنحصل على دستور 1971 بالغ السوء وهذا كان طبعا لمغازلة الأخوان المسلمين والتحالف معهم.

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Saturday, March 12th, 2011 في 19:51

كلمات جريدة احداث: , , , , ,

27 رد to “المادة 2 من الدستور المصرى خطر لماذا؟”

  1. sbsabb
    15/03/2011 at 18:29

    لبد ان نعلم ان هذا المطلب هو فى الاساس مسيحى ولكن تحت غطاء العلمانية فى الاول ثما يظهرون ويطلوبون بترشيح احد منهم على اساس الديموقراطية وحينا ذلك كلهم يقفو وراء واحد منهم ونحن تتشتت اصوتنا بين كل باقى المرشحين ثما يفوز مرشحهم وتكون البلد عادت الى الدولة القبطية مرة اخرة وحين ذلك تقلع القسوسة الاسود ويلبسون الزى الابيض مثل باقى قسوست العالم فأفرحو يا مسلمين بذلك الغباء الذى انتم قدمين علية دونا ان تدرم

  2. للكاتب
    15/03/2011 at 16:04

    هو انت ايه اللي تاعبك في المادة دي بالظبط؟
    هي ايه الحكاية كاتب كذا مقال في الموضوع ده هو انت فاكر انك كل ما تكتر المواضيع عنه هتقنع الناس ههههه
    “طالبوا لهذه الأسباب بحذف المادة الثانية من الدستور لأنها خطر رهيب على مصر حيث تقول هذه المادة أن مبادئ الشريعة الأسلامية المصدر الرئيسى للتشريع”
    مش عاجبك حسبي الله ونعم الوكيل مصر دولة اسلامية

  3. ابو علاء
    14/03/2011 at 20:37

    اكبر الضمان لكل الاديان هو المادة الثنية فى الدستور لان الاسلام لايظلم احدا

  4. ابو علاء
    14/03/2011 at 20:31

    الاكبر ضمان لكل الاديان هى الادة الثانية من الدستور لان لاظلم فى الاسلام

  5. SAIDMAH555
    14/03/2011 at 03:35

    طبعا انا قرات رودود كتير مش هعرف اقول اكتر منها كل اللى هقوله حاجه واحده والله دوله بدون اسلام يعنى عماره بدون عمدان انتبهوا فان الخطر الصهيونى قادم

  6. عبير على
    14/03/2011 at 02:10

    الله أكبر اتنمى ان ارى الاسلام يقوى بحب انصاره ، الاسلام الذى حفظه الله
    الآسلام الذى جاء به نبى الله ورسوله
    والمادة الثانية لأننا على الدين الاسلامى دين الحق ولا يمكن ان تصبح دولنتا ولا أمتنا على دين آخر غير الاسلام الا اذا اراد ذلك المولى عز وجل
    اللهم انصر دينك وانصاره ،
    الهم اهزم اعدائك المسيحين واليهود وانصرنا عليهم واجعلنا لهم مؤدبين ومربين فهم على البطل يعيشون ومن الأكاذيب التى يصنعنونها يأكلون ، فحسبنا الله ونعم الوكيل 100000000000000000 مرة . مسلمة تحمد الله على اسلامها وتحمد الله على حجابها وتتمنى من الله ان يسترها واهلها والمسلمين والمسلمات على الارض وتحت الارض ويوم العرض على الله وان يكتب لى عند الله عمرة وحجة وزيارة الى البيت الحرام وزيارة قبر النبى محمد عيه افضل الصلاة والسلام. وشكرا لأنكم اتحتوا لى الفرصة للتحدث

  7. المصري جدا
    13/03/2011 at 23:56

    والله انا ريي من راي اخويا محمد المصري ويريت الاخوه المسحيين يبردو شويه احنا عيشيين من زمان ايه الاجره يا ناس

  8. semsem
    13/03/2011 at 21:48

    كل التعليقات المكتوبة جيدة ولكن اكثر تعليق أعجبنى تعليق الأخ مجدى الذى قال بأن من يفكر فى المساس بالمادة الثانية انسان مريض بل انا أضيف انه مش بس كدة دا ساذج وبيحلم ونحن لسنا بصدد الدفاع عن الإسلام أو الشريعة الإسلامية حتى نبرر أن الإنسان يكفل الأمان للديانات الأخرى فالإسلام دين الحق نوره واضح وضوح الشمس بل أكثر وضوحا ولكن على قلوب أقفالها ويجب أن من يطالب بهذا مهما كانت بصيرته على الأقل يفكر تفكير علمى وعلمانى ايضا وهو أن الدين الإسلامى دين الأغلبية وهذا منطق موجود فى جميع دول العالم فهل من تفكير ولكن المحزن والمؤسف ان هناك بعض ممن يطالبون بذلك من المسلمين ولكنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور

  9. محمد المصرى
    13/03/2011 at 21:43

    الكلام فى المادة التانية هيفتح ابواب جهنم
    خليها مقفوله احسن

  10. حجابي نقابي
    13/03/2011 at 21:39

    ان الدين عند الله الاسلام

  11. حجابي نقابي
    13/03/2011 at 21:37

    يايها الذين ءامنوا اتقو الله حق تقاته ولا تموتن الا وانتم مسلمون

  12. حجابي نقابي
    13/03/2011 at 21:35

    نعم والله الاسلام هو الحل

  13. semsem elrewish
    13/03/2011 at 21:13

    خلونا ديموقراطيين ونعمل استفتاء علي الماده الثانيه ونشوف النتيجه ايه طبعا 80مليون مسلم مقابل 5او6مليون مسيحي طبعا لا يوجد مقارنه فبلاش المهاترات التي لاتقدم ولا تاخر غير انهاتصب النار علي الزيت

  14. الرائد
    13/03/2011 at 21:11

    الي الامام الي الامام

  15. الرائد
    13/03/2011 at 21:08

    والله كل من ينادى بتغيير الماده الثانيه من الدستور انما يريد ان تقوم فتنه طائفيه بين المسلمين والاقباط امثال البرادعى سخط الله عليهم ويريد تقير الماده الخاصه بان يكون رئيس الجمهوريه من اب وام مصريين ولا يكون متزوجا من اي جنسيه اخري ازا كان الي ابوه او امه او له اخ مسافر بدوله اجنبيه لا يتم تجنيده او لا يتم قبول عمله بالشرطه ومن الممكن ان يكون ممنوع من العمل بال مصالح الحكوميه فما با لكم برئاسة الجمهوريه البرادعي المتزوج من يهوديه البرادعي الذي لا اذكر انا ابن ال22 سنه انى لم اسمع عنه الا عندما اوقع بالعراق لعنه الله البرادعي الذي لا يقدر ان يقوم بامر ابنته التى ارتدت عن الاسلام وتزوجت من يهودى كافر البرادعي الذى لا اذكر انه اكمل جملة قالها علي بعضها بالله عليكم كيف يكون هذا رئيسا لجمهورية مصر العربيه حفظها الله بجيشها رجالها ونسائها وشبابها جعلهم الله حماية وزخرا لها الي ان تقوم الساعه فيا اهل مصر تحلو بعين العقلواستخيروا الله قبل ان تصوتوا الي رئيس بلدكم المقبل واحرصوا كل الحرص علي ان هذا الانسان سيكون دائما تحت رغبة قومه وشعبه كبيره وصغيره ونحرص علي ان يكون واحدا منا قاسي ما قاسيناه وعانى مما عانيناه ويجب ان يكون ملتزما وحاكما لشرع الله فينا لكي لا يضيعنا كما ضيعنت من قبله من جميع حكماء مصر السابقون الحمد لله الذى اعطانى الحرية لاقول رايي بكل صدق لا خوف ولا مذله وكما قال القذافي عليه من الله ما يستحق الي المام الي المام هذه الكلمه التى يجب ان يعمل بها كل مواطن في كل بلد عربي مؤمن برياح التغيير كفايه خسائر احبائي المصريين البلد بتقع مننا واحنا قاعدين نتفرج قوموا ساعدوا مصر وزى الناس ما كانت بتقول الى يحب مصر ما يخربش مصر اما انا بقول الى يحب مصر يقوم ويعمر مصر والله المستعان

  16. مسلم وافتخر
    13/03/2011 at 19:21

    صاحب هذا المقال رجل معوق زهنيا واقل ما يقال فيه انه منافق كافر زنديق لان شرع الله ليس خطرا يا متخلف وامثالك من المعوقين منذ المعوق الاول مصطفى كمال اتاتورك اغبياء الا ترى ماوصل اليه حال الامة منذ ظهر فيها امثالك من المنافقين اتقى الله وعد الى دينك يامتخلف لان شرع الله ليس خطرا بل شرع البشر المعوقين امثالك يا معوق يا فاشل اتفوووووووو

  17. هدى
    13/03/2011 at 18:03

    تطبيق الاسلام أفضل لنا ولهم فهم لم يعيشوا فى أمان إلا فى ظل الإسلام وهذا أحد عقلائهم قال يوما لا مانع عندنا من تطبيق الشريعه الإسلاميه.
    هذا يقوله نصرانى فماذا يقول مسلم.

  18. مسلم
    13/03/2011 at 18:00

    إن تطبيق الشريعه الإسلاميه هى الحل لكل مشاكلنا نعم والله “ولو أن أهل القرى ءامنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض” .
    ومصر اسلاميه وستظل اسلاميه ولو كره العالم كله.”يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون” وكيف يقبل مسلم أن يتساوى بمشرك أو كافر إن هذا لشئ عجيب والله والله يقول “أفنجعل المسلمين كالمجرمين ما لكم كيف تحكمون “.

  19. عبود
    13/03/2011 at 16:54

    اى واحد يطالب بمجرد الكلام على الماده الثانيه بالغاءهافهو خاسر **** كمان لان على مر التاريخ قديما وحديثا لم يرى الاقباط امان وطمأنينة الا فى ظل الحكم الاسلامى بغض النظر على الحوادث الفردية لاننا لسنا فى مجتمع ملائكى وكل قاعده ولها شواذ

  20. عبد الله
    13/03/2011 at 13:45

    يا من تنادون بالحرية … هل تقصدون حرية مطلقة أم حرية مضبوطة بضوابط ديننا الحنيف؟ هل الحرية المطلقة تحقق الآمان أم أنكم تخافون أن يظلمكم الله بأحكامه وشرائعه (تقدس الله وتعظم عن ذلك)؟ تريدون حرية مطلقة تستباح فيها المحرمات ويعصى فيها ملك الملوك علانية!. تريدون حرية تجعل من المرأة سلعة معروضة ينظر إليها من ينظر أو يمس أو … أو … كل على حسب درجة حريته؛ أين النخوة والغيرة يا رجال على نساءنا ؟ وهل يأمن أحد أن يخرج زوجته أو ابنته في الشارع بعد ذلك؟ طبعا كل على حسب درجة حريته. أم نريد شرعنا الذي جعل المرأة لؤلؤة مكنونة وجوهرة مصونة لزوجها ومربية للأجيال وتحافظ على عرضها وحياءها من أن يخدش ولو بنظرة شهوانية.تريدون حرية تجعل الإعلام يبث أفلاما تحث على الرذيلة وتخدش حياء من عنده حياء وغيرة على أهل بيته أن ينظروا لهذه المناظر التي تعرض ليل نهار علانية في إعلامنا المحتشم والذي لا يعبر عن أخلاق مجتمعنا.الأمثلة بالطبع كثيرة. فلنرجع لصوابنا ولنتقرب إلى الله ولنعلم أن الله أرحم الراحمين وأحكم الحاكمين يحب من أطاعه ويجازيه بالإحسان أما من عصاه فاللهم اعفوا عنا وأعنا على طاعتك.

  21. عبد الله
    13/03/2011 at 13:44

    لابد أن نعلم جميعا أن الذي خلقنا ويرزقونا هو ربنا والذي يستحق العبادة والامتثال لأوامره هو الله فالذي خلق هذا الكون بما فيه من أسرار يديره ويدبر شؤونه فهل يعقل عاقل أن أحكامه وشرائعه لا تصلح لكل زمان ومكان.فإذا أردنا العدالة والمساواة فعلينا تطبيق أحكام العدل الحكيم أليست هذه من أسماء الله الحسنى وصفاته أم أنها أسماء فقط نرددها بدون فهم معانيها والعمل بمقتضاها ؛ أضرب مثال طالما سمعناه ولكن أرجو التفكير فيه بقلوبنا وعقولنا عندما يشتري أحد جهاز كهربائي أو إلكتروني ويريد أن يحافظ عليه فماذا يفعل ؟ يقرأ الكتالوج المُعد من المُصنِع ويطبق ما فيه. ألم ينزل الله شرعه لكي نهتدي به لنصل إلى جنة ربنا بسلام ؛فإن الدنيا دار ممر والآخرة دار مقر فالعقل يقول يجب أن نعمر مقرنا فبماذا نعمره ؟

  22. عبد الله
    13/03/2011 at 13:43

    بداية الإسلام دين الأغلبية من الشعب المصري (ديمقراطيا تطبق شريعته وأحكامه ). وقبل ذلك هو شرع الله أنزله لعباده الموحدين لعبدوه به ويتحاكموا فيما بينهم به. فمن طاعة الله وحبه والخوف من عقابه في الدنيا قبل الآخرة أن نمتثل ونطيع أوامره وأحكامه. كيف نثق ونحكم أحكاما وضعها مخلوق مهما كانت دراساته وخبراته ونترك أحكام الخالق الإله العظيم العلي العليم الحكيم القدير ؟ ومن يستطيع أن يدخل في مقارنة مع الله ليعدل أو يغير أحكامه ؟ هل أحد يستطيع أن يقول أنه أكفئ من خالقه ومالك أمره ليعدل عليه؟ إن استطاع أن يغير في الدنيا وأمهله الله فسوف يقف هذا المغير أمام الله يوم القيامة فبماذا يبرر ما فعل وأمامه الجنة أم النار؛ فليختر أيهم يشاء من الدنيا وليعمل بما يوصله إما جنة أو نار؛ هذه الحقيقة وليس تلاعب ولا استخفاف وارجعوا إلى آيات القرآن وتفهموها لتعلموا حقيقة القول.

  23. nour mousa
    13/03/2011 at 13:08

    بالطبع هذا فكر علمانى سخيف ، حتى فى اعتى الدول دفاعاً عن العلمانية مثل فرنسا بها مواد تذكر مسيسحة الدولة بل ان الولايات المتحدة نفسها تعتبر نفسها دولة مسيحية كاثوليكية ، فما الذى يضيركم من المادة الثانية من الدستور ؟ان اكبر ضامن للمسيحين فى مصر هو ان يكون الإسلام مطبقاً تطبيقاً سليما وليس تطبيق امن الدولة او النظام البائد ثم ان دولة بلا دين يعنى دولة بلا هوية وهذا ما لا نرضاه ابداً ثم ان الفكر القائل بتضاد الأديان وصراع الأمم هو فكر فوكوياما وهنتجون الذى ثبت فشله بل وتم سحب تلك الأفكار من قبل المؤلفين انفسهم بعد ان تبين لهم بما لا يدع مجالاً للشك خطأ ذلك الفكر !!فلماذا يصر البعض منا على الحديث عن وجود صراع ؟؟؟هل وصلته تلك الآراء متأخرة ويريدون ان يستعرضوا علينا ثقافتهم المزعومة ؟؟ام انهم يريدونها فتنة فى مصر مثلما كشفت احداث القديسين والشهيدين عن وجود ذيول لأمن الدولة تسعى للتخريب والإيقاع بين فئات الشعب ؟؟دعوا المادة الثانية من الدستور فى حالها فهى لم تؤذى احدا وانتبهوا للمؤامرات التى تحاك لكم وانت عنها غافلون

  24. مجدى
    13/03/2011 at 11:58

    الى بيطالب بالغاء المادة التانيه من الدستور انسان مريض ومش عارف انو عايش فى دوله مسلمه وليست دوله قبطيه ايها المريض لو انت فى دوله كفر زى اوروبا ودول الغرب هتلاقى ان التشريع هناك قبطى لان معظم الدوله كفرة

  25. بهاء امام
    13/03/2011 at 10:46

    يسم الله الرحمن الرحيم ما هذا الادعاء الكاذب الذى يقال على ان الماده الثانيه من الدستور خطر منذ اربعة عشره قرنا من الزمان والشريعه الاسلاميه تحكم مصر فهل منذ ذالك التاريخ هدمة كنيسه واحده اوظلم مسيحى ظلم بين او يرد من بيته الان اصبحت المشاكل لاننا ابتعدنا عن تطبيق شرع الله الان ممكن ان اقول ان هناك بعض التجاوزات لان المسلمين ابتعدوا عن الله وعن شرع الله فاصبحوا جهلاء بدينهم جهلاء باوامر ربهم فكان هذا اللغط فى المعامله فما بالك لو حذفت الماده الثانيه من الدستور (تصور انت ماذا يكون الحال بدون شريعه اصلا )

  26. الامام
    13/03/2011 at 07:19

    هل هناك وسائل ضغط من الدين الاسلامى او الشريعه الاسلاميه على غيرها بل فيها من السماحه ما يكفل الحريه والخير للجميع والمحاكمات فى الاسلام قد تحكم لغير المسلم على المسلم دون ادنى تسلط اوشك حتى ان النصارى انفسهم يحبون التعايش مع المسلمين وذلك يدل على سماحه الاسلام مع الاديان الاخرى والماده موجوده وما احدثه مشكله من قبل فلماذا الان

  27. mash
    12/03/2011 at 20:06

    أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا (60) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا (61) فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62) أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63) وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا (64) فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (65)

اترك تعليقاًً على هذا الرأي