أليتيم – خميس مشيط

احداث مصر

يا شعب مصر حافظوا على مكتسبات الثورة

بسم الله الرحمن الرحيم 000 يأيها الذين آمنوا اذا جائكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين 000 صدق الله العظيم (( اخوانى الاعزاء شعب مصر العظيم من منطلق الأخوه ولمحبتى وخوفى على فقدان المكاسب العظيمه التى تحققت مع ثورة 25 ينايرالمجيده والتى حررت مصر من الظلم والاضطهاد والاستبداد على ايدى شباب وشابات مصر العروبه ((ألأبطال))وشهداء الثوره الاطهار رحمهم الله واسكنهم فسيح جناته 0 وحفاظا على وحدة وتقدم وعزةومستقبل ((أم ألدنيا))وتقديرا للدماء الطاهره لشهداء الثوره وحفاظا على مستقبل الاجيال القادمه 000 أناشدكم بمن رفع السماء بلا عمد 000 بأ تحكموا العقل ولا تنظروا لصغائر الامور ولا للانتقامات الجاهليه 000 عليكم فتح صفحه جديده مع الجميع وكما كنتم تلومون افرادالشرطه فيما قام به البعض ضد المتظاهرين (غصبا عنهم 00 أى مجبرين من بعض المسئولين00 وهم لا حول ولا قوة لهم 00 كنتم تقولون ان المتظاهرين اهلكم واخوانكم واخواتكم واقاربكم 000 واليوم نريد ان لا تغيروا قناعتكم 00 فالشرطه هم اخوانكم واقاربكم وابناء بلدكم ((لا تنه عن خلق وتأتى بمثله 00 عار عليك اذا فعلت عظيم )) نريد نسيان الماضى ونريد أن تكون ردة الفعل والتعامل مع افراد الشرطه والجميع ان يتم بنفس براءة وطهر ونظافة المظاهرات المجيده وان لا يشوهها ويلوثها تصرفات البعض بردود الفعل الغير مطلوبه فى هذا الوقت بالذات وأن المحرضين الذين يقولون العين بالعين 0000000000000 ألخ نسوا ان ديننا دين التسامح وان العفو عند المقدره من شيم الكرام وانتم ياشباب الثوره من اكرم الكرماء فحافظوا على المكتسبات العظيمه (وانا سعودى اقول لكم ان مصر ليست بلدكم وحدكم بل هى بلدنا مثلكم ونحبها ونحب شعبها ونخاف ونغار عليكم 00 وكل عربى غيور يجب ان يكون هذا شعوره حفظ الله مصر وشعبها واعزها والله الموفق والهادى الى سواء السبيل محبكم / محب مصر

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Friday, March 4th, 2011 في 06:23

كلمات جريدة احداث: , ,

2 رد to “يا شعب مصر حافظوا على مكتسبات الثورة”

  1. يسرى سعيد
    05/03/2011 at 16:15

    ربنا يابارك فيك ياريت يسمعو كلامك ويعملو بية انا معاك

  2. hanaa
    04/03/2011 at 14:59

    انا معاك في هذا الراي ارجو من جميع الشباب الاستماع لهذا الراي

اترك تعليقاًً على هذا الرأي