سيد حسن

احداث مصر

جمع توقيعات الدستور اولا التفاف على الدستور

قيام البعض بجمع توقيعات ل 15 مليون مصري لعمل دستور قبل إجراء الانتخابات هو التفاف علي إرادة الشعب واستهانه بعقول 18 مليون مصري قالوا نعم للانتخابات وهم قلة قليلة من النخبة المثقفة والتي تمتلك المال وبعض وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة تحاول التأثير علي إرادة الشعب المصري لأغراض شخصية وبمعاونة جهات خارجية وهي لا تمثل إلا نفسها فقط ولا تعبر عن رأينا فنحن نقول نعم للاستقرار ومع إجراء الانتخابات لأن أعضاء المجالس النيابية هم الذين سيحددون مستقبل مصر والملامح الأساسية للدستور وليس العكس وإذا أخذنا برأيهم فمن يملك سلطة وضع مواد دستورية تحقق متطلبات الشعب؟ كل هذه مهاترات لتحقيق مصالح شخصية.

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Saturday, June 25th, 2011 في 03:42

كلمات جريدة احداث: , , ,

3 رد to “جمع توقيعات الدستور اولا التفاف على الدستور”

  1. عبد الرحمن
    03/07/2011 at 16:25

    فتح الله لك وجزاك الله خيراً
    أينعم الشعب صامت ولكن يترقب

  2. الشيخ
    25/06/2011 at 14:04

    اضم رأئيي الى رأي هذا الكاتب وفعلان المراد بالتوقيعات ما هي تلا أغراض شخصية

  3. الجندى
    25/06/2011 at 10:40

    اللعبه كلها بقت تحدى بين الراسماليه ممثله فى ساويرس والكم الهائل من المثقفين المستاجرين محبى الظهور والمنتفعين وامكانياته الاعلاميه وبين الاخوان المسلمين اللى قدروا يفهموا بالضبط الشعب عايز ايه وكل يوم بيكسبو نقاط جديده وكانت الصدمه لساويرس واعوانه مع كل الامكانيات الماديه والميديا الاعلاميه وهزا الكم من المكلامنجيه ومع هزا فشل زريع ولكن هل يستسلم ساويرس وتسقط قوه المال واللسان والثقافه الكازبه لاطبعاوبدأ الاستخفاف برأى الاغلبيه وساعد على زلك نجاحه فى استقطاب هزا الكم ممن يعتبرون انفسهم صفوه المجتمع ولا رأى يعلو على صوتهم وهم للاسف عباره عن اصوات للبيع ولو كان ساويرس كلف خاطره وصرف الفلوس دى على العشوائيات بدل ما يصرفها علي اصحاب البدل والكرافتات والشباب اللى نصب نفسه بمعاونه ساويرس ابطال للثوره واقنع نفسه ان البلد بقت بتاعته وهو اللى يمشيها بمعرفته بس ياريت يوم 8|7 يرفعوا شعار ساويرس يريد اسقاط الشعب علشان علشان يبقوا واضحين امام انفسهم وياريت تفكروا الثوره دى نجحت ازاى ومين اللى خلاها نجحت علشان ماتصدموش بعد كده

اترك تعليقاًً على هذا الرأي