عماد ادهم

احداث مصر

وزارة المتابعة للرقابة على الحكومة الجديدة

عاوزيين وزارة جديدة تسمى ( وزارة المتابعة ) أسمع وأقرا وافهم اللى هاقولة _ وزارة المتابعة تكون من الشباب ويكون فى كل وزارة شاب من وزارة الشباب يتابع عمل الوزير والوزارة اللى هو فيها وأيضا كل شركة من شركات مصر لازم يكون فيها شاب تابع لوزارة المتابعة يكون عين أمينة تنقل الصالح من الشركة وتدعمة وتوقف الفاسد وتدمرة الوزارة دى ( وزارة المتابعة ) هاتكون نبض الامة وتنقل كل محتويات عملها أول بأول الى رئيس الجمهورية ليكون دائما مطلع وشايف شعبة لحظة بلحظة مش ذى الرئيس السابق بعيد عن الاحداث وسايب ناس تقل الصورة اللى هيا عاوزاها فقط لحد ما ضيعونا وضيعوا البلد والريس بتاعنا _ فى شاب أسمة ( عماد الدين أبو المجد 34 سنة ) لا يحلم بالرئاسة ولكن يحلم أن تكون مصر وشعبها من الدول الرائدة فى العالم – مصر لازم تكون فعلا أم الدنيا مش بالكلام ولكن بالفعل كل واحد فى الشعب المصرى بيحب مصر يصلح أن يكون رئيس لمصر مش عاوزين حد من الكبار يكون رئيس لكن لازم يكونوا موجودين لمساعدة الرئيس بس – أخيرا لازم نكون كلنا يد واحدة عشان مصر – يلا بينا يا شباب نبنى ونعمر مصر فكلنا مصريين يعنى مصر لنا وأحنا من أجل مصر

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Saturday, February 19th, 2011 في 13:01

كلمات جريدة احداث: , ,

3 رد to “وزارة المتابعة للرقابة على الحكومة الجديدة”

  1. bsr
    21/02/2011 at 14:34

    ركلام جميل بس الخوف من الشاب الذى سوف يكون موجود فى كل وازرة او مؤسسه او شركه ان يتم رشوته زى الباقيين وترجع ريمه لعادتها القديمه. ويبقى وا حسرتاه على كل شاب وشهيد مات فى الثورة.

  2. احمد رزق
    20/02/2011 at 18:55

    هو احمد شفيق يرحب له في كل موقع وعمرو موسي رجل كويس بس نقطه السن وخليط معه انه عاشر النظام السابق

  3. مواطن مصرى مصرى
    19/02/2011 at 22:54

    انا من راىان الايصلح رئيس لمصر هو الدكتور عمرو موسى فى الفترة القادمة والدكتور كمال الجنزورى هم الاكفاء الذين ان يمسكون بزمام الامور وتصليح كل ماهو غلط وسيادة الفريق احمد شفيق وزير الخارجيةبدل من احمد ابو الغيط وهذا رايى المتواضع مواطن مصرى مصرى النهوض بمصر بلد الحضارة والعمل على تزويد كل شى يعمل على النهوض بالحضارة ولاذدهار بسم اللة الرحمن الرحيم (وادخلو مصر امنيين)صدق اللة العظيم واللة الموفق

اترك تعليقاًً على هذا الرأي