مواطن خايف على ست الكل

احداث مصر

هل الحل كان فى سقوط النظام اما فى تغير الاشخاص؟

هذا هو السوال كيف ننشاء نظام
هل دوله راس ماليه
يعنى مزيد من التنازلات لجذب رئوس اموال جديده بدلا من التى فرت خوفا على المال بعد الثوره او رجوع الثقه لرئوس المال التى فرت يعنى رجوع ريمه لعادته القديمه وهو ما قامت من اجل تغيره الثوره………
ام اشتراكيه
وهذا سؤال اخر فى منتهى الاهميه يعنى ترض رئوس الاموال الوجوده وسيطرت الدوله على مؤسسات الاقدصاد ورجوع الموظفين الكسالى والروتين يعنى 50 سنه للوراء

ام تكافليه كما كان فى الاسلام قديما وهذا سيترتب عليه (الخلافه) يعنى عدم تداول السلطة يعنى عكس اتجه الثورة
ام كان من الحرى بنا ان نقوم بمعاقبة الفاسدين ورجوع المال المسروق مع الحفاظ على تغير الاشخاص
ارجو من الجميع بعد قراءة الموضوع التعليق ونشره على جميع المواقع والله والى التوفق

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Saturday, February 19th, 2011 في 00:01

كلمات جريدة احداث: ,

3 رد to “هل الحل كان فى سقوط النظام اما فى تغير الاشخاص؟”

  1. مصرية وطنية
    20/02/2011 at 15:06

    إلى صاحب تعليق صوت الرعد لو كنت أطلقت على نفسك لقبا يليق بك لكنت فهمت المراد لكن واأسفاه على عقول شبابنا وإنا لله وإنا إليه راجعون ضاعت مصر وسقطت في أيدي المستعمر بأيدي من يدعون أنهم أبناؤها حسبنا الله ونعم الوكيل إن الإسلام يرفض الخروج على الحاكم حتى لو كان ظالما طالما أنه يصلي ويصوم كما أنه في عهد الرسول عليه السلام والخلفاء من بعده يقود الحاكم الدولة حتى توافيه المنية ولم يخلع حاكم إلا بالخيانة كما فعل شباب 25يناير الذين هم عبارة عن قطع شطرنج تتحرك آليا بريموت كنترول اسمه في الحقيقة أمريكا وإسرائيل لكنها حقيقة خفية الظاهر منها وائل غنيم والبرادعي وزويل والقرضاوي والمحلاوي وعمرو خالد ومصطفى بكري وغيرهم ممن أضاعوا مصرنا حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم هم وكل من أعانوهم في أن تسقط مصر وتصبح دولة بلا دولة بل إن أرضها مهدت بكل سهولة لإستعمار أمريكا وإسرائيل لها حسبنا الله ونعم الوكيل

  2. طارق
    19/02/2011 at 22:22

    مع السلامة يا ريس من الاخر

  3. صوت الرعد
    19/02/2011 at 15:36

    أنا عن نفسي قرأت وحاولت أن أفهم قصدك .. فلم أفهم !!! وما دخل الخلافة هنا !

    قالوا للحرامي : احلف، فقال : جاءني الفرج ..

    بإذن الله ثورة الشباب سوف تحقق مكاسبها ، وتدرج أشخاصا يعلمون لبناء مصر ويكشفون وجهها الحقيقي .. لكن ، لننتظر هذه الأم المجهدة بعد المخاض ، ولنعطها وقتها كي تتعافى مما ألم بها على مر السنين..

اترك تعليقاًً على هذا الرأي