جيمي

احداث سوريا

هل تريدون سوريا مثل ليبيا او لبنان

يجب ان نعشق الوطن وان نبتعد عن التخوين فكلنا يعشقه بطريقته
ولكن من المعيب ان نصل لمرحلة تدمير البلد
الذي بنيناه بعرقنا وتعبنا
اتريدونه مثل ليبيا اليوم اتريدون ان تتشردوا في لبنان وتركيا والاردن
حرام عليكم اطفالنا ونساؤنا وشبابنا حرام عليكم هذا التخريب والدمار الذي تحدثوه كل يوم جمعه فلنجلس على طاوله واحده ونتناقش بالطريقه التي يتم فيها اصلاح هذا الوطن وطن الحب والياسمين ولنبتعد عن الارهاب والتدمير والتخريب
هل تعلمون في مدينة اللاذقيه لوحدها كل حصالات الصرافات الاليه دمرت وكل واحده تكلف 500الف ليره غير حرق السيارات والمحال والباصات
حرام يريدوننا ان نقتل بعضنا وان نحرق بلدنا وهم يتفرجون ويحرضون من الخارج يريدونكم حطب لهذه المحرقه التي ستحرق الجميع انتبهو ايها السوريون

اقرأ ايضاً صفحات رأي متعلقة على جريدة احداث اليوم:

اضيف بتاريخ: Friday, May 13th, 2011 في 10:26

كلمات جريدة احداث: , , ,

15 رد to “هل تريدون سوريا مثل ليبيا او لبنان”

  1. mimi
    22/05/2011 at 17:12

    الل يحميك يا اسدنا يا غالي وينصرك على الاعداء ويحميك

  2. سوري حر
    18/05/2011 at 10:44

    ألى كل من يريد أن يتظاهر في سوريا الحبيبة نقول له أنت عار على هذا البلد الغالي لأنك أيها الغبي تلبي مايردونه أعداء هذا البلد المقاوم الذي يدافع وحيدٍ عن الكرامة العربية ولن نسمح لأحد أن يخرب علينا حريتنا بحرية مزعومة من حريات أمريكة الملعونة وأسرأيل وأقول ألى شباب مصر الحبيبة الوضع في سوريا مختلف تمامن عن الثورة الشريفة في مصر هنا سلاح وقتل للمدنين والجيش من الذين يدعون أنهم ثوار وأرادوا باطلً عاشة سوريا وعاشة أمتنا العربةوالأسلامية بكل خير….

  3. عبد المنتقم الشامي العمري
    18/05/2011 at 10:25

    ما معنى إلغاء حالة الطوارئ إذا كانت الاعتقالات على أشدها بلا حسيب ولا رقيب وإذا كان قتل الشعب الأعزل يتم يوميا على يد عصابات ماهر الأسد وبحقد طائفي أسود ؟ ما الذي تغير ؟

  4. جيمي
    16/05/2011 at 00:22

    التغيير لا ياتي بالتدمير والتخريب وكلنا امل ان يعي كل الشباب السوري هذه الحقيقه نريد الحريه صحيح ونحن سنطالب فيها وناخذها بارادتنا وقوة عزيمتنا ولكن ليس بالقتل والتخريب الذي يقتل لا يحمل الا رسالة القتل والتخريب صدر قانون التظاهر فلنلتزم به ونطرح مطالبنا بشكل سلمي وحضاري وقانوني وعندها ستكون لنا حمايه من اجهزه الامن اثناء التظاهر ولن يستطيع احد الدخول والتسلل ببيننا كفانا دماء ايها السوريون فلنحمل الورود ونزرعها رحمة لشهدائنا من مدنيين وعسكريين

  5. حبيب سوريا وبشار
    15/05/2011 at 17:38

    انا مع الرئبس السوري السيد بشار حافظ الاسد حماه الله واعتقد ام ما يحدث في الشقيقة سوريا ما هو الا مؤامره قذره يقوم بها االحريري وهو الابن الدلوع لآل سعود يجدر الاشارة إلى أن مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ شن هجوما على مثيري المظاهرات والمسيرات في بعض البلدان العربية، واصفاً تلك المظاهرات بـ”المخططة والمدبرة” لتفكيك الدول العربية الإسلامية، وتحويلها من دول كبرى قوية إلى دول صغيرة “متخلفة”.
    وقال آل الشيخ في خطبة الجمعة، التي ألقاها في جامع الإمام تركي بن عبدالله بالرياض أمس، إن الغاية من تلك الإثارة بعيدة المدى لضرب الأمة في صميمها، وتشتيت شملها واقتصادها وتحويلها من دول كبيرة قوية إلى دول صغيرة “متخلفة” على حسب ما خطط لها أعداء الإسلام، داعياً إلى الوقوف موقف الاعتدال والتنبه من شاحني الأنفس المبتعدين عن الساحة. ووصف آل الشيخ مخططات مثيري المظاهرات بـ”الإجرامية الكاذبة” لضرب الأمة والقضاء على دينها وقيمها وأخلاقها.
    ودعا آل الشيخ المسلمين إلى التبصر في الواقع والعلم بأن أعداء الإسلام لا يريدون لنا خيرا، وأن الفوضويات التي انتشرت في بعض البلدان العربية جاءت للتدمير من أعداء الإسلام، الذين يطيعون لهم ويظنون النصح من ورائهم قائلاً “يا شباب الإسلام كونوا حذرين من مكائد الأعداء وعدم الانسياق والانخداع خلف ما يروج لنا والذي يهدف منه الأعداء إلى إضعاف الشعوب والسيطرة عليها وإشغالها بالترهات عن مصالحها ومقاصدها وغاية أمرها”.
    وحذر آل الشيخ، مما يبث في وسائل الإعلام خصوصاً التي وصفها بـ”الإعلام الجائر” الذين يبثون الأحداث على غير حقيقتها، وشحن القلوب بلا حقائق لتسيير الأمة حسب ما خُطط لها بهدف “التدمير والتخريب”. وقال آل الشيخ “يا شباب الإسلام كونوا على بصيرة من تلك النار التي أوقدت في العديد من البلدان التي لا يعرف ما غايتها ونقلها الإعلام الجائر المدعي بأنه إعلام واقعي بل مخالف للسير على الخط الصحيح، فما ينقله من مقابلات ومشاهدات الهدف منها شحن القلوب وضرب الأمة بعضها ببعض”. وتابع آل الشيخ إن تلك المشاحنات استغلت من قبل الأعداء لنشر السموم والشرور داخل الأمة العربية.

  6. فلة
    15/05/2011 at 13:01

    اخي من يقتل شعبة لايستحق ان يظل رئيسا سواء بشار او القذافي او علي عبدالله صالح علي الحاكم ان ينقي الله في شعبة

  7. شرقاويه حره بنغازي
    15/05/2011 at 02:13

    انت يا جيمي كنها ليبيا شنو تشوف فيها قدامك انتم اصلا اطولو انكم تقعدو كيف ليبيا ليبيا حاره عليكم انتم اصلا ماتقدروش توصلو لمواصيل ليبيا فهمت يا بابا معش تحكي ع ليبيا وقبل ماتحكي عليها اغسل فمك بمياة زهر باهي ليبيا حره

  8. khawla
    14/05/2011 at 22:34

    سوريا الله حاميها رغما عن انوف كل الحاقدين لن تكون سوريا مثل اي احد لا مثل مصر ولا ليبيا ولا لبنان هي سوريا وبس ونحن الذين نعيش على ارضها ونعرف من الذي يحميها ويحمينا يكفي اننا لم نرفع اعلام الاعداء على ارضنا الطاهرة

  9. عصام الشريف
    14/05/2011 at 15:59

    ,انا أعلم ان الذين ينادون بالحرية أي حرية يريدون ولن يجدوها بيننافليبحثوا عنها في دول عديمة الأخلاق او في الخليج فهناك بتاخدوا حرية وفلوس مقابيلها

  10. عصام الشريف
    14/05/2011 at 15:54

    عن جد ضحكتيني mariam المتظاهرين هم الي عم يحافظوا على سورية ههههههههههه هيدا اذا كان أسمهم متظاهرين وأنا مستغرب ليش ما تم ابادتهم هدول الكلاب الحثالة والأفضل أستعمال كلمة متامرين بدل متظاهرين بيكون أفضل

  11. اقتباس من عكس السير
    14/05/2011 at 13:25

    وثيقة سرية: من أجل استدراج تدخل دولي في سورية…سيناتور أمريكي يتصل مع معارضين سوريين لإقامة “حكومة ظل” وخلق مناطق مسلحة في الجزيرة السورية
    14/05/2011 02:28:42 ص

    قالت وثيقة بريطانية سرية حديثة العهد: إن السيناتور الجمهوري الأميركي “جون ماكين” ، كبير الأعضاء الجمهوريين في لجنة القوات المسلحة بالكونغرس الأميركي والمرشح الرئاسي السابق، اتصل بمعارضين سوريين مقيمين في الولايات المتحدة وأوربا والأردن وتركيا ومصر لبحث إمكانية إنشاء “حكومة ظل” تأخذ على عاتقها تأسيس “بؤرة مسلحة” في المنطقة الشرقية من سورية، وبشكل خاص محافظة دير الزور، تكون بمثابة رأس جسر على غرار مدينة بنغازي الليبية من أجل استدراج تدخل دولي في سورية.

    وبحسب الوثيقة فإن الاتصالات جرت عبر مندوبين من مكتب “جون ماكين”، وليس من قبله مباشرة، وشملت معارضين من أطياف سياسية سورية مختلفة معظمها منضو في ائتلاف “إعلان دمشق”، لكنها تتقاسم فكرة ضرورة التدخل الخارجي لإسقاط النظام السوري عبر تصعيد الأوضاع في سورية، واللجوء إلى السلاح إذا اقتضى الأمر، من أجل استدراج تدخل خارجي على الطريقة الليبية.

    وحسب للوثيقة الواقعة في تسع صفحات ، فإن الاتصالات شملت أعضاء في “حركة العدالة والبناء” التي تمولها وكالة المخابرات المركزية الأميركية وتتخذ من لندن مقرا لها ، والمعارض السوري الذي يحمل الجنسية الأميركية “فريد الغادري”، الذي زار إسرائيل علنا ويقيم علاقات وثيقة بجهاز الموساد الإسرائيلي من خلال ضابط الموساد الاحتياط ” نير بومس ” والدكتور “وائل الحافظ ” رئيس الحركة الشعبية من أجل التغيير ، الذي تصفه الوثيقة بأنه “طبيب سوري من مدينة دير الزور السورية (على الحدود العراقية) وأحد أبرز أعضاء محطة المخابرات العراقية في فرنسا حتى سقوط نظام صدام حسين”.

    وقالت الوثيقة، وهي عبارة عن تقرير خاص يحمل تاريخ السادس من الشهر الجاري، إن ممثلين للسيناتور ماكين، مرتبطين بالاستخبارات العسكرية الأميركية ، التقوا معارضين سوريين في واشنطن ولندن وباريس وعمّان واستانبول وجدّة على مدار الشهر الماضي بصفة” باحثين”، حيث تركزت لقاءاتهم على استطلاع آراء هذه الشخصيات والقوى السياسية التي يمثلونها بشأن تكوين “مجلس وطني انتقالي سوري”على غرار “المجلس الوطني الانتقالي الليبي” الذي وقف جون مكين وراء إنشائه في بنغازي، يكون بمثابة “حكومة ظل” لإدارة الشؤون السورية في مرحلة انتقالية تعقب سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد.

    وطبقا لما أورده التقرير، فإن الاتصالات التي أجراها مندوبو “ماكين” أسفرت عن الاتفاق على برنامج تحرك عاجل يتضمن النقاط التالية :

    ـ تكليف “حركة العدالة والبناء” وأعضاء محددين آخرين في “إعلان دمشق” في الخارج والداخل بتنسيق الاتصالات من أجل ذلك، على أن يتولى أسامة المنجد ورضوان زيادة ” سكرتارية” هذه الاتصالات.

    ويصف التقرير هذين الشخصين بأنهما “على علاقة وثيقة بموظفين في البنتاغون والدوائر الإسرائيلية المقربة منه ، وبأحد أعضاء البرلمان (مجلس الشعب) السوري السابقين الذي كان مسؤولا عن إرسال زيادة إلى واشنطن قبل بضع سنوات لتأمين اتصال دائم مع الدوائر الأميركية بعيدا عن أعين المخابرات السورية.

    ـ إعداد “رسالة استشارية ” وتوزيعها على أكبر عدد ممكن من السوريين تطلب منهم ترشيح من يرونه مناسبا لعضوية ” المجلس الانتقالي” بهدف إظهار الأمر كما لو أنه مبادرة وطنية ذاتية.

    ـ الإعلان عن “مجلس وطني انتقالي” في المنفى يكون له امتداد سري داخل سورية.

    ـ إنشاء بؤرة مسلحة شرقي سورية، وبشكل خاص في محافظة دير الزور ، اعتمادا على العشائر التي لها امتداد في العراق ، وبشكل خاص عشيرة “البكارة” التي ينتمي لها النائب السابق وعضو قيادة ” إعلان دمشق” نواف البشير، وعشيرة “الجبور” التي يصفها التقرير بأنها إحدى أكبر العشائر المتوزعة في شرق سورية وغرب العراق.

    ويشير التقرير بهذا الخصوص إلى أن وضع الحدود العراقية ـ السورية مناسب الآن بالنظر لانشغال الجيش والأجهزة الأمنية السورية بضبط الوضع الداخلي وقمع المظاهرات.

    كما ويشير إلى أن الولايات المتحدة” معنية بحركة من هذا القبيل داخل سورية قبل دخول انسحابها من العراق تاريخ استحقاقه نهاية هذا العام وفقا للاتفاقية الأمنية المبرمة مع الحكومة العراقية”.

    ويقدّر التقرير ـ استنادا إلى ما جرى في تلك الاتصالات ـ حاجة “البؤرة” إلى حوالي ألف مسلح تكون كافية في المرحلة الأولى لإخراج أي تواجد أمني رسمي من المدينة وضواحيها.

    ـ تزويد “البؤرة” بالسلاح عبر الوحدات العسكرية الأميركية المرابطة في قاعدة “عين الأسد” غربي العراق ، والتي يعتقد أن وحدة كوماندوز أميركية وإسرائيلية خاصة انطلقت منها في العام 2007 لجمع معلومات عن “مفاعل دير الزور” بمساعدة سكان محليين قبل قصفه في أيلول من العام نفسه.

    ـ الإعلان عن” تحرير” مدينة دير الزور من التواجد الأمني للسلطة السورية المركزية ، الأمر سيستدرج تدخلا عسكريا قويا وعنيفا من قبل الجيش السوري أو الحرس الجمهوري، وعندها يطلب “المجلس الوطني الانتقالي” الحماية الدولية ، بينما تطلب قبائل وعشائر المنطقة مساعدة من إخوانها من العشائر نفسها في العراق.

    ويقول التقرير” إن نجاح جون ماكين في بنغازي الليبية ، التي زارها الشهر الماضي، جعله مأخوذا إلى حد الهوس بإمكانية تكرار التجربة في سورية، رغم اختلاف الظروف وأرجحية استحالة تطبيقها على الواقع السوري”.

    إلا أنها ـ حتى في حالة فشلها ـ ستوفر للتواجد الأميركي في المنطقة “وضعا جديدا من شأنه خلط الأوراق و توفير مناخ أكثر مواتاة لاستمرار تواجد القوات الأميركية في العراق ، وإعطاء واشنطن أوراق ضغط على النظام السوري ليست موجودة بحوزته حتى الآن”.

    إلا أن ما يلفت الانتباه في التقرير هو إشارته لمشاركة أكاديميين غير سوريين في مناقشة فكرة “البؤرة المسلحة” ، وبشكل خاص الدكتور وليد فارس ، مستشار الكونغرس الأميركي لشؤون الإرهاب ، وضابط الارتباط السابق بين “حزب الكتائب” اللبناني وإسرائيل مطلع الثمانينيات الماضية.

    وكان ” فارس ” هرب من لبنان العام الماضي بعد أن أبلغ بأن مخابرات الجيش اللبناني على وشك اعتقاله في سياق تفكيك ” شبكات التجسس الإسرائيلية”.

    ويعزو التقرير فكرة “البؤرة المسلحة” إلى فارس نفسه ، لكنه يرجح أن يكون جوشوا مورافشيك الأميركي ـ الإسرائيلي وأحد أبرز مثقفي المحافظين الجدد ، أول من اقترح الفكرة وروجها في أوساط المعارضين السوريين الذين يعيشون الولايات المتحدة ويرتبطون بأجهزة الاستخبارات الأميركية والإسرائيلية مثل رضوان زيادة وعمار عبد الحميد وفريد الغادري.

    ويعتبر التقرير “مورافشيك” وزير مالية “الظل” للمعارضة السورية ، والقناة الأساسية التي تمر منها مساعدات الاستخبارات الأميركية لـ”إعلان دمشق” خارج سورية وداخلها بواسطة أسامة المنجد و رضوان زيادة.

    يشار أخيرا إلى أن السيناتور جون ماكين ، وفق ما نقلت عنه صحيفة ” النهار” اللبنانية ، كان أعلن مؤخرا عن أسفه لعدم وجود “بؤرة عسكرية” في سورية تتيح للولايات المتحدة التدخل في سورية كما فعلت في ليبيا.

  12. زيكو المصرى
    14/05/2011 at 00:50

    لا عايزين سوريا زى مصر دلوقت وتبدا المحاكمات مع الفاسدين فورا

  13. tammam.ak
    13/05/2011 at 21:39

    ستبقى سورية قلب العروبة النابض وسيبقى الرئيس بشار الاسد قائد الجمهورية العربية السورية رغم أنف الحاقديين

  14. lonelyman
    13/05/2011 at 20:24

    الاسلام لا يرضى الخطأ في أي شئ

  15. mariam
    13/05/2011 at 15:48

    ما حدا عم يخرب بالبلد غير النظام وعصاباته من حق أي سوري أن يحلم بالتغيير وأن تكون سوريا حرة نعيش فيها بحرية وكرامة
    أكثر المحافظين على سوريا هم المتظاهرين ولم يخرجوا للتظاهر إلا لأنهم يعشقون سوريا
    دعيكي من هذا الكلام الذي قيل نفسه في مصر وليبيا وتونس واليمن الحرية قادمة لا محالة
    عاشت سورية ويسقط بشار الأسد
    الله سوريا حرية وبس

اترك تعليقاًً على هذا الرأي